((ايها الكورد ما لكم غاضبون من العبيد)))

بِسْم الله….ليعلم الكورد لان خطابي موجهة للشعب الكوردي ولقيادة الكورد،الخطاب الأخير للامعة حيدر العبادي كتب في طهران وترجم في بغداد أيها الكورد ماذا تنتظرون من الخونة ومن رهنوا بلدهم وشعبهم وخيرات بلدهم لبلد ولي الفقيه،اتعتقدون أو تتصورون حيدر العبادي أو غيرهم ممن مايسمون بساسة العراق هم يحكمون العراق؟؟؟؟ الذي يحكم العراق ويتحكم بمصيره ثلاث أشخاص (علي خامنءاي وقاسم سليماني والدهقاني السفير الإيراني في العراق)البقية لا حول لهم ولا قوة .لقوات البشمركة 1700شهيد و11000الف جريح جلهم جراحهم خطرة كل هذه التضحيات تجاهلها العميل الإيراني حيدر العيادي ،أنا اعرف هذه العقلية العنصرية هي جينات في الدم والعقل العربي تجاه الكورد وساصر على هذا المبدء .من هو حيدر العبادي حتى يصر على عدوانه وعنصريته وكرهه للكورد ابو يسر في الانتخابات الاخيرة لم يجمع ثلثمائة صوت ابو يسر وصف من قبل احد أعضاء حزب الدعوة هو انه اغبى شخصية في الحزب ابو يسر معروف انه لم يكن في بريطانيا طيلة مكوثه هناك انه شخص ذو أهمية سوى انه كان يبيع الكبة العراقية ومعروف حيدر العيادي اول شخصية يتلقى عمولة الرشوة ايّام حكم الجعفري عندما أعطى مناقصة الموبايل الى شركة مصرية فودافون المصرية المسمى(عراقنا)وقد تقاضى خمسة مليون دولار في وقتها .حيدر العبادي الذي لو لا البشمركة الذين طهروا له الحدود لمحافظة الموصل وكركوك لما استطاع قوة مكافحة الاٍرهاب والفرقة الذهبية وبمساعدة التحالف الدولي بالقصف ان ينهوا داعش صناعة ايران . حصار ايران وتركيا لكوردستان وإغلاق المطارات والحدود وهذا الحقد العفن ذو العقلية العفنة القذرة يتصورون انهم سينهون عزيمة الكورد واستخدام لوي الذراع وضرب نفسية الشعب الكوردي فهم واهمون الحرب كَر وفر والايام بيننا لن نهدء ولن نستكين طالما عندنا الصديق الوفي والمخلص لاحبابه الكورد الا وهو الجبل.عقلية حيدر العبادي العربية هي نفس العقلية الاجرامية وحب السلطة والتزعم القبلي قبل آلاف السنين،انظروا الى مسلسلاتهم البدوية كلها قصص عن السبي والغزو والسرقة والاعتداء على الشرف هذا هو العقل العربي لم يتغير منذ زمن الجاهلية يوم اذا كانت القبيلة تلد لهم بنت يدفنوها وهي حية خشية الا تصب العاءلة بعار السبي الى يومنا هذا رءينا داعش كيف يسبي نساء الايزيدايات والنساء التركمان الشيعة وراينا الحشد الشعبي كيف يعتدي على شرف النساء الكورديات في طوز خورماتو وداقوق .ثم تريدون من الطرطور حيدر العبادي ان ينصفكم أنتم واهمون وعاطفيون مع الأسف ،معاقبة الكورد من قبل العراق وإيران سياتي يوم ويدفعون الثمن غالي والله وآلله والزمن كفيل وسوف لن ينفع الندم . ايها الكورد حيدر العبادي أو المالكي أو تيس الخزعلي أو هادي العامري أو الجعفري فهم ينفذون أوامر اسيادهم في طهران وهم لايخجلون بل يتباهون بعمالتهم وهم على استعداد ان يحرقوا العراق لأجل الأمن القومي الإيراني . اصبح الكورد رديف للدواعش بنظر ماما ايران لان الفرس في طهران يريدون تجربة حكم العراق كما في ايران حرفيا الكل لا دور له سوى اتباع ولي الفقيه .فلا تلوموا وتنتقدوا العبادي لان الرجل أمره مو بيده (حيدر العبادي ينطبق عليه المثل الظرب في الميت حرام) يكرهون وكردستان لان ارضها وشعبها أكرم وأشجع وارحم وأكثر إنسانية من العرب وكانت داءما ملاذ لمن يحتاجها أرضا وشعبا لكن ماذا كان رد المعروف من قبل الاعراب الشيعة والسنة غير الغدر والخيانة والحروب والحصار والاجرام(ان اكرمت الكريم ملكته ولان اكرمت اللءيم تمردا) منذ تأسيس الدولة العراقية الفاشلة هذه تصرفات العرب العنصرية اتجاه الكورد ………… حامد اسماعيل

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here