صدور كتاب : شعراء الواحدة وشعراء اشتهروا بواحدة

صدور كتاب : شعراء الواحدة وشعراء اشتهروا بواحدة

كريم مرزة الأسدي

صدر في شهر كانون الأول الجاري (2017م) من مؤسسة زهير العيسى للطباعة والنشر بمدينة النجف الأشرف مؤلفي الخامس عشر الجديد ، ووسمته بـ ( شعراء الواحدة وشعراء اشتهروا بواحدة ) ، وتضمن 222 صفحة من القطع الكبير ، والشعراء المشمولون بالدراسة هم :

1 – المنخل اليشكري : إِنْ كُنْتِ عَاذِلَتِي فَسِيرِي
قصيدة فتاة الخدر
إِنْ كُنْتِ عَاذِلَتِي فَسِيرِي** نَحْوَ الْعِرَاقِ وَلاَ تَحُورِي

2 – دَوْسَر بن ذُهَيْل القُريْعيّ:
وقائلـةٍ مَا بالُ دَوسَرَ بَعدَنَــا ******* صَحَـا قلبُهُ مِنْ آلِ لَيْلَى وعنْ هِنْدِ

3 – دوقلة المنبجي / اليتيمة
رؤى جديدة وأسئلة مثيرة
هل بالطُّلول لِسائِلٍ رَدُّ؟***** أَمْ هل لها بِتَكَلُّمٍ عَهْـــــــدُ؟

4 – ابن زريق البغدادي
لا تعذليه واحدته ، وعصره وقصته ، رؤىً جديدة.
لا تَعــــذَلِيه فَإِنَّ العَــــذلَ يُولِعُـــهُ***قَد قَلــتِ حَقاً وَلَكِـــن لَيـــسَ يَسمَـعُهُ

5 – خُراشَة بن عمرو العَبسي:
أَبَى الرَّسْمُ بالجَوْنَيْنِ أَنْ يَتَحَوَّلاَ * وَقد زَادَ بَعْدَ الحَوْلِ حَوْلا مُكَمَّلاَ

6 – أبو ذؤيب الهذلي:
أَمِنَ المَنُونِ ورَيْبِها تَتَوَجَّعُ * والدَّهْرُ ليسَ بِمُعْتِبٍ مَنْ يَجْزَعُ

7 – مالك بن الريب
مالك بن الريب يندب نفسه :
تقول ابنتيْ لمّا رأت طولَ رحلتي ** سِفارُكَ هذا تاركي لا أبا ليا

8 – حِطّان بن المُعَلَّى :
وإنّـمــا أولادُنــا بيننـــا ***أكـبــادُنـا تمشــي علــى الأرضِ

9 – الشنفرى : لامية العرب:

أَقِيمُـوا بَنِـي أُمِّـي صُـدُورَ مَطِيِّـكُمْ**** فَإنِّـي إلـى قَـوْمٍ سِـوَاكُمْ لَأَمْيَــــلُ

10 – بشامة بن حزن النهشلي
إنّا محيّوكِ يا سلمى فحيّينا ***وإنْ سقيتِ كرامَ الناسِ فاسقينا

11 – سحيم عبد بني الحسحاس:
عمــيرةَ ودِّعْ إن تجهَّزتَ غاديا *** كفى الشَّيبُ والإسلامُ ناهيا

12 – توبة بن الحمير:
نأتْكَ بليلى دارُها لا تَزورها ***وشــــــطّت نواها واستمَّر مريرُها

13 – الأحيمر السعدي :
عوى الذئبُ فاستأنستُ بالذئبِ إذ عوى** وصوَتَ إنسانٌ فكدتُ أطيرُ

14 – عروة بن أذينة :
إن التي زعمت فؤادك ملـّـها ***خُلقت هواك كما خُلقت هوى لها

15 – أبو الشمقمق:
برزتُ من المنازل والقبابِ** فلم يعسر علـى أحدٍ حجابي

16- أبو الحسن التهامي:
حكم المنية في البرية جـــارِ **** ما هذه الدنيا بدار قرارِ

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here