رشيد سلمان
نائب رئيس الجمهورية الموصلي العثماني احتضن و عائلته داعش بجهاد النكاح و لكنه يرفض التشيّع مع انه عير موجود.
في خريط طويل عريض مع قناة رووادو كشف حقده على الحشد الشعبي الذي شارك في طرد (نسيبه) البغدادي و هو الان يشعر باللوعة و الالم لفراقه و تركه اطفال في الموصل بدو اباء حنونين.
نائب رئيس الجمهورية العثماني الموصلي و بجانبه النائبة (الدملوجية) الموصلية قال: (اهل الموصل مرتاحين من جود داعش و يرفضون الحكومة الشيعية) و مازال و ما زالت يشفطان دولارات نفط البصرة الشيعي كرواتب و مخصصات فاحشة.
نائب رئيس الجمهورية العثماني الموصلي يحرّم التشيع و لكنه يحلّ الدولار الشيعي و العتب ليس عليه لانه فاسد ماليا و اداريا و لكن العتب على رئيس الوزراء الشيعي الذي يتملق له لكسب رضاه.
الكثيرون من امثال هذا الداعشي و رفيقته الداعشية في نينوى و في المثلث الغربي ادمى قلوبهم الانتصار على داعش و لم يحتفلوا بطردها كبقية العراقيين لانهم و لأنهن يريدون الحكم السنّي المطلق الصدامي او الاردغاني او السعودي او الداعشي.
باختصار: الحل للخلاص من مجاهدي و مجاهدات النكاح من امثل العثماني الموصلي و العثمانية الموصلية هو دولة الوسط و الجنوب لينعم الشيعة بنفطهم و رمي هؤلاء بالمزابل الوهابية.
ملاحظة: نائب الرئيس تكلم عن خروقات الحشد المفبركة كسرقة الثلاجات السكراب و لم يصف اغتصاب القاصرات و القاصرين من قبل دواعشه خروقات لان ذلك جهاد نكاح احلته وهابيتة.