برج الكلب الصيني… عام طفلك لـ 2018

|

تختلف الأبراج الصينية عن الأبراج التقليدية، فهي تعتمد على سنة الولادة، وتعرف السنة الصينية بالسنة القمرية، وتبدأ مع أول شهر قمري وعليه فإن العام الجديد يبدأ من ١٦ فبراير عام ٢٠١٨ وينتهي في ٤ فبراير عام ٢٠١٩. وعام ٢٠١٨ هو عام الكلب “عام النشاط والحيوية”.
وإن كان طفلك ولد في إحدى هذه السنين ( 2006- 2018) سيكون برجة الصيني الكلب، ولمعرفة المزيد حول ذلك التقت “سيدتي وطفلك” بالخبير الفلكي، أيمن حربي، ليذكر لنا أهم صفات برج الكلب:
– هو مثال للصديق الرائع والوفي.
– يعرف عنه أنه يتحمل المسؤوليات.
– من أهم صفاته: الوضوح والشفافية.
– لايثق بالأخرين سريعا ولذا يتأنى في اختيار أصدقائه.
– يحب أصدقائة ويدفاع عنهم ويساعدهم .
– مولود برج الكلب يكون دائما صديق وفي ومستمع لأصدقائه وعائلته بصورة غير عادية.
– العناد الصفة التي تسبب له المشاكل بين أصدقائه وعائلته.
– وإن كنت مواليد أحد هذه السنين( 1922، 1934، 1946، 1958، 1970، 1982، 1994، 2006، 2018) فانت من برج الكلب الصيني .

• من إيجابيات شخصيته أنه:
– صادق: فعززي لديه هذه الصفة وقومي دوما بمدحة وتشجيعه .
– كريم: وضحي له أن الكرم صفة محمودة ولكن بحدود لكي لا تتحول إلى تبذير.
– يمكن الاعتماد عليه فاسندي اليه مهام وعوديه على تحمل المسؤولية الكاملة .
– لديهم صفات الشجاعة والإخلاص ، ودود، سريع البديهة، متواضع وفي لمن يحسن إليه، اشركيه بأعمال تطوعية لاستثمار هذه الصفات.
– التفاؤل والحيوية والإحساس بعناصر الجمال التي تحيط به: فنمي لديه هذه الصفات.

• ومن سلبيات شخصية برج الكلب:

– السخرية: فعلمية أن هذه الصفة ممكن أن يجرح بها الأخرين وتخسره أصدقائه .
– انطوائي: فأشركيه بنوادي وأعمال جماعية .
– فضولي: بيني له أن هذه الصفة سلاح ذو حدين اذا استخدمها في معرفة كل ما هو جديد بالعلم ولثقافة يثري نفسة ويكسبها كل ما هو جديد ويساعدها على الابتكار .
– دائم القلق: دربيه على التخفيف من هذه الصفة فإذا أنهى كل أموره على أكمل وجه فلا حاجة للقلق .
– عنيد، الحساسية المفرطة ، الإصرار على الرأي، أحياناً يتصرفون بانفعال في المواقف التي تتطلب الهدوء، لابد أن يتعلم الصبر من خلال التدريب على الألعاب التي تحتاج إلى تفكير .
– أشهر مواليد برج الكلب (ونستون تشرشل، الأمير ويليام، مايكل جاكسون، مادونا، مرايا كيري، جنيفر لوبيز، جيسيكا بيل، كوين لطيفة، شيرلي ماكلين).

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here