تعثّر النفط والوسط والميناء والكهرباء تعود للواجهة

ميسان تحقق فوزين متتاليين ضمن منافسات الجولة العاشرة

ذي قار – باسم ألركابي

عاد فريق  الكهرباء لعزف نغمة الفوز بتغلبه على فريق الصناعات بهدفين دون رد ليخرج بكل الفوائد قبل ان يمحو خسارة النفط بهدف  وتعزيز موقعه الثالث موسعا الفرق الى حمس نقاط مع البطل الجوية عندما رفع رصيده الى 20 نقطة وليعود يقدم المباريات المطلوبة بعد تخطي كبوة النفط التي أخرته لكنه سرعان ما عاد الى دائرة المنافسة   الحقيقة ويضرب  أكثر من عصفور بحجر حيث الفوز   الامر المهم في الواجب المتوقع ان يجني ثماره على حساب الصناعات الذي  يسير بالاتجاه المعاكس  وعجز من تحقيق الفوز الثاني ليبقى في الموقع المرشح للهبوط إمام مخاوف  عماد عودة الذي لم يحدد بعد هوية الفريق إمام الانتكاسات من جولة بعد جولة دون ان يقدر من العودة لطريق النتائج التي عاد الكهرباء لها بكل ثقة في ظل  مستوى وأداء اللاعبين  والعودة للنتائج  والفوز الذين يدين له الى ابو بكر  كوني الذي افتتح التسجيل د33 قبل ان يعززه  مراد محمد ويحسم المهمة بالهدف الثاني د70 من المباراة التي شكلت تحولا للفريق   واستعادة توازنه في ان يعود بالسرعة دون ان تؤثر به خسارة النفط ما يعكس قوته وقدراته الفنية واقدرة على حل الامور  بشكل سريع  مع انه كان مرشح قوي لحسم النتيجة التي أضرت الصناعات عندما تلقى الخسارة الثامنة وتظهر كبيرة ومؤثرة في بداية   بدات تنعكس على مسار الامور والحاجة الى علاج سريع   في تجاوز  نكبات النتيجة التي زادت من مرارة المشاركة التي اخذ يفتقد لها الفريق حتى الحظ وقف بوجهه  وافتقد  لاوجه اللعب المطلوب بهذه  السرعة  واستمر يعيش في حالة تراجع من وقت لكن يبدو ان اللاعبين غير قادرين على ترتيب الامور   وخلق فرص اللعب والهداف  سعيا لتدارك بعض المشاكل الفنية التي تقف اليوم بوجه الفريق  والاستمرار في حالة التراجع التي مؤكد  زاد من الشعور بها من قبل إدارة النادي التي كانت ولاتزال تمني النفس في ان  تتغير الامور من اللاعبين والمدرب بأقرب وقت قبل ان تتعقد المشاركة الاولى

ولم يقدم الفريق ما مطلوب منه من خلال ضعف أركانه التي   زادت من محنة المشاركة التي زاد منها  تعقيدا  الكهرباء  تحت أنظار الجهاز الفني الذي يدرك ان الامور تأخذ منحى اخر  وبدأت صورة الفريق تظهر شاحبة ولم يستغل اسهل الفرص وبقي منحنيا من دون إنتاج  والفشل في مجاراة ك من يشبهه من الفرق ليستمر في مكانه  الذي زاد من مخاوف  البقاء في الدوري إمام تحرك بقية فرق المؤخرة والحصول نقطة هنا وأخرى هناك  لكن الصناعات لم يغير من ظروف المشاركة  الحدث الأهم في مسيرة الفريق الذي لم يتوقع ان تسير الامور بهذه الطريقة وإمام  منغصات المباريات التي زادت من مشاكله  لأبل فاجا الجميع بعد  الحماس الذي كان عليه في تصفيات التأهل قبل ان تختلف عليه الامور

الكهرباء كان الافضل كما هو في المباريات السابقة ولعب بمحفزات الفوز عبر تصاعد اداء اللاعبين  من خلال الدور الذي يقوم به المدرب عباس عطية صاحب الفضل على الفريق من خلال انتداب  اللاعبين بالشكل الصحيح ليحقق البداية التي لم يسبق ان قدمها في مجمل مشاركاته وهذا امر مهم ان تتغير الامر منذ مطلع الموسم الحالي  عبر الدفاع المشترك من اللاعبين والمردي والأداء سوية وفي عمل  مشترك تحول الى نتائج وموقع لم يبلغه الفريق  من قبل والاهم ان  يلفت الأنظار إليه بهذه السرعة لانه امتلك قدرات تسعى بقوة لتقديم نفسها وتخدم الفريق وبشكل استثنائي  وتواجه التحديات عبر عمل  كبير وقيادة  الامور بالاتجاه الصحيح  كما يظهر الفريق من بين الفرق التي تصنع الأهداف الكثيرة التي تدعم  النتائج  والتقدم من موقع لأخر  قبل الوصول الى الثالث وينتظر خدمة الزوراء في إيقاف  الشرطة من اجل ملاحقته والاقتراب منه  بعدما وسع الفارق مع  الجوية بفضل العمل المطلوب الذي قدمه  امام الصناعات  ولعب بثقة وتحسبات النتيجة التي تنقلب ضده لكنه سيطر على  الامور وخطف فوز مثير في مهمة لم تكن سهلة  وبالإضافة على اداء اللاعبين فالكهرباء يظهر محظوظا في المباريات وهنا لانريد ان نقلل من شانه بعد الذي يحققه من نتائج  وموقع  لكن الفرق والمباريات تحتاج الى شيء من الحظ الذي يقف اليوم مع الفريق  ولم تكن المهمة في ابلقاء في المقعد بل على احد المواقع المهمة  امام تطلعات اللاعبين  الذين سجلوا 17 هدفا وعليهم  6 أهداف في  الوقت الذي سجل الصناعات  أهداف واهتزت شباكه 15 مرة  وسيكون امام مباراة مهمة الدور المقبل امام الجوية في الوقت الذي يستقبل الصناعات كربلاء.

تعادل الوسط والميناء

وتعثر الميناء للمرة السادسة تواليا  بعد  العودة بتعادل بطعم الخسارة من ملعب  الوسط بهدف  في الموقع التاسع 13 نقطة مهدد  في فقدانه من الحدود والطلبة في حال فوز أي منهما في اللقاء  الذي سيجمعهما يوم غد الاثنين وكان أصحاب الأرض قد تقدموا بهدف اللاعب محمد جاسم د24 الذي لم يهنئ به فقط دقيقة واحدة عندما  تمكن لاعب الميناء  حسام مالك من تعديل النتيجة بعد دقيقة واحدة  ليعود الفريق بالتعادل الخامس  مع زاخو في البصرة  ومن الحدود من دون أهداف  وفريق الحسين بنفس النتيجة  ومن الشرطة سلبا قبل ان يخسر في الدور الرابع من الديوانية أي انه خسر 13 نقطة من دون ان يضع حد للنتائج السلبية  وواصل تراجعه في الموقع و متوقع  ان يخسر الحالي ويتراجع  للوراء وسط رفض جمهوره للنتائج التي تظهر ضعف الجانب الفني وخلق الفرص وتسجيل هدفين من خلال ست مباريات  ومجموع ما سجله للان هو 7 اهداف ما  يعكس ضعف  الجانب الهجومي   رغم ما يمتلكه الفرق من عناصر مهمة انتدبت من قبل المدرب الذي يكون قد فقد فرصة البقاء مع الفريق التي منحته لها إدارة جليل حنون التي ستكون في موقف لاتحسد عليه بعدل فشل اللاعبين في إيقاف  تداعي النتائج التي تثير  استغراب ليس بين أنصار الميناء حسب بل مع المراقبين   وفشل توقعاتهم في ان يكون الفريق احد الفرق المهمة والقوية قبل ان يخيب الآمال  عبر سلسلة نتائج نالت من العلاقة مع الجمهور الذي  ندب حظه في ان يقدم الفريق مباريات مملة والفشل في  التغير الذي يفترض ان يأتي من هذه الوقت  والعودة للنتائج الايجابية التي  شكلت التحدي في ان يتعادل في سبع مباريات ويفوز في اثنين وخسر  من الديوانية وسط   غياب اللعب والنتائج والسقوط في ملعبه وغياب فرص النجاح   التي يفترض ان تاتي من خلال الميدان الذي شهد تراجعا  الحق الضرر بالفريق الذي فشل  حتى في رهان مباريات الأرض  التي تاثر فيها ومجمل المباريات التي توقف فيها مع فرق سهلة عندما نجدها تقف تحت موقعه مخيبا  امال الأنصار في العودة السريعة  لسباق النتائج بعدما فشل في اغلب مباريات  العشر  ويبدو ان اللاعبين بغير القادرين في  تعديل النتائج وتجاوز مشاكل النتائج التي اكلت الفريق  الذي يمر في أسوء  بداية  ستزيد من رغبة الجمهور في  الطلب من الإدارة في تغير المدرب  بسبب الفشل في معالجة الامور  بعدما فرضت النتائج واقعا أخر على المشاركة التي  ستطال  الإدارة التي تجد نفسها تحت ضغط الجمهور بسبب تراجع النتائج التي لاتحتاج الى تعليق ومخالفة لاوجه المشاركة والمنافسة على احد المواقع المهمة قبل ان يتواجد الفريق في  موقع متأخر وفارق 14 نقطة مع المتصدر للان

من جانبه    فشل الوسط في العودة للنتائج الايجابية  بعد التعادل الثاني في ملعبه  عندما تعادل مع الجنوب في الدور  العاشر  قبل ان يفوت فرصة العودة للفوز بعدما تقدم في  الشوط الأول لكنه تنازل عن النتيجة بسرعة وقبل بالتعادل بطعم الخسارة للمرة الثانية تواليا   والى الموقع الخامس 15 نقطة بشكل مؤقت ومتوقع ان يتراجع بعد  اذا ما أتت  بقية نتائج الجولة   خارج مصلحته   ويبدو ان الفريق اخذ يتجه الى خارج فوائد المباريات اينما تقام والمشكلة سيكون امام الاختبار الحقيقي عندما يخرج لمواجهة  الزوراء في أصعب مهمة له   ولان  المتصدر يتوعد الوسط بعد  لما عمل به في الموسم الماضي عندما تغلب عليه في العاصمة  ويعلم مؤيد نعمة ان وضع الزوراء مختلف اليوم  ولايريد ان يخسر ولان جمهوره  يطالب في الثار من تلك النتيجة  التي يريد الوسط ان يعود من خلالها بعد التعثر مرتين في النجف وهذا يقوض من نجاحات الفريق الذي يمر في وضع مختلف عبر المشاركة  الرابعة  التي اختلفت فيها الأشياء  ولازالت تسير عكس ما كان يخطط النعمة الذي  يراهن على  اللاعبين الشباب  الذين سيكونون امام مباريات  صعبة وقوية   ومنها الزوراء المهمين على   الامور بقوة  في الوقت الذي سيلعب  الميناء مع جاره الجنوب في ديربي اخر بعد التغلب على البحري في الأول  وكلما حققه الفرق هو الفوز على البحري وكربلاء  .

تعادل كربلاء والنفط

وفرط النفط بفوز   في متناول اليد على مضيفه كربلاء   والمباراة تلفظ أنفاسها وهو متقدم بهدف  اللاعب علي سعد 86 قبل ان يتمكن  اللاعب سراج   من خطف التعادل والنقطة  الأولى لفريقه وتدوينها في سجل نتائج الدوري وسط فرحة كبيرة بعدما  خرج باول نقطة في الدور العاشر   وكاد ان يكرر سيناريو الموسم الماضي عندما حقق فوزه  الاول على الشرطة في الدور العاشر بعدما قدم مستوى مقبول وعكس الحديث الذي أعلنه المدرب عندما قال مشكلتنا إننا  لانعرف طريق الفوز رغم ما نقدمه  من مستوى   لكن الحظ لم يقف الى جانب الفريق الذي مهم ان يحقق نصف الفائدة بعدما أعاد  الامور   في الوقت القاتل ووجدوا ضالتهم في   الزام النفط على قبول التعادل  من خلال  اللعب على الكرات المرتدة  بعد اللجوء  للعب بأسلوب الدفاع  والذي نجح به  لان الامور تحتاج أكثر من ذلك ولابد من قطع الطريق على الضيوف  تحت أي اسم وموقع وعنوان لان الوقت أدرك الفريق  الغارق في النتائج السلبية بتسع خسارات من الجولة الأولى  حتى  العاشرة في خطف النقطة التي أثارت الفرح بين  أهل الفريق  لانهم يرون فيها   البداية نحو تغير النتائج ومن هذا الوقت بعد نفاذ صبر الجمهور الذي فرح بسعادة عالية  في التعادل مع فريق قوي ومتكامل وهو أفضل من كربلاء في كل التفاصيل لكنه فشل في التعامل مع ما تبقي  من سير المباراة التي  شكلت التحدي لكتيبة حسن احمد لكن تفكير كربلاء كان لايخرج عن  تحقيق النتيجة   والقبول التعادل لانه افضل من الخسارة وان تظهر النقطة في حقل الفريق الذي عاش الارتباك الكبير في النتائج  وذهب للوراء بسرعة   ولم يجد نفسه الا بالنقطة التي جرتته من النتائج المخيبة بعدما طال انتظار  الجمهور لفرحة انتظرها طويلا بعد تسع جولات مريرة تذوق فيها طعم ومرارة الهزيمة لابل العلقم  في أسوء بداية  تركت أثارها على واقع المشاركة التي تحركت  ومعها الرصيد الذي  بقي صفرا لفترة طويلة قبل ان تأتي النقطة الغالية التي أحرقت النفط  الذي كاد ان يعود بالفوز  وتحسين موقعه في لائحة السلم قيل ان يتلقى ضربة كربلاء  ومرشح للتراجع عن موقعه الحالي اذا ما تمكن النجف من الفوز على  فريق الحسين وهو المطالب بالعودة للنتائج المطلوبة بعد فشله في عبور الحدود ولانه اكثر ما يظهر ايجابيا امام جمهوره  الذي يترقب نتيجة الفوز  ولا غيرها

فشل النفط  وفشل النفط  تحقيق الفوز التالي تواليا بعد الفوز  على الكهرباء  مع كل التوقعات كانت ترشحه للفوز على كربلاء لكنه لم يلعب بحذر للنهاية التي حرمته من الفوز والعودة بنقطة بعدان كان يبحث  عن الفوز  قبل ان يفشل مرة اخرى بملاعب المحافظات  والعودة ولو مرة   بنتيجة مريحة  لكن  ليس ما يبحث عنه الفريق ياتي بسهولة ولان كربلاء انتفض وقدم واحدة من أفضل مبارياته  التي حرصنا على متابعتها وتعاطفنا مع الفريق الذي استمر يواجه صعوبات المشاركة امام  أنظار الإدارة المحلية التي تتفرج على الامور وأذان  من  طين  وأخرى  من عجين رغم تدهور الامور امام الاقتراب من الهبوط وضياع فرصة البقاء في الدوري التي كشف عنها الفريق  والحاجة  تدعو الى تضافر جهود الكل   قبل ان تتفاقم الامور  التي تحتاج الى عمل كبير من اللاعبين رغم ارتفاع حالة اللاعبين المعنوية  للاعبين الذين يخرجون بفريقهم الى مهمة مناسبة عندما يحلون ضيوفا على الصناعات في الموقع قبل الأخير  باربع نقاط  والبحث عن الفوز الأول سعى تحقيق الفوز  المشاركة الصناعات في عد النقاط وكذلك مع  زاخو   وينتظر ان تسخن مباريات فرق المؤخرة ومعها المواقع للهروب من الوقوف في حفرة الدرجة الأولى   في الوقت الذي سيستقبل النفط البحري الأسبوع الحالي.

نجاح ميسان

ونجح نفط ميسان من إسقاط البحري بملعب الزبير وخط النقاط كاملة أضافها الى فوزه الدور الماضي  في ملعبه على كربلاء بثلاثة أهداف لواحد قبل ان يظهر المهاجم وسام سعدون في قيادة الفريق الى الفوز الثاني وهو الذي حقق الاول  بهدفيه اللذين سجلهما د  18 و84 من وقت المباراة التي عاد فيها بثلاث نقاط مهمة رفعت رصيده الى  14 نقطة في الموقع الثامن مؤقتا  ومهم ان يضيف الفريق ست نقاط لرصيده ويتقدم الى موقع لم يطاله  في مشاركته الأخيرة  وهذا يعود لارتفاع اداء اللاعبين وقدرة المدرب عدي اسماعيل في تحقيق الفوز تواليا بست نقاط  والرابع في الدوري لكن الاهم في ان تحقق النتيجة خارج ملعبك  وان ياتي الفوز الثاني في اقل من أسبوع  والتقدم الى موقع مهم بعد التغلب على كربلاء والبحري وهنا تصنع العمل الأهم ان تحقق  الانتصار خارج ملعبك وتحافظ على النتيجة للأخير  في مهمة لم تكن سهلة   لكنه حقق كل الفوائد بفضل اداء اللاعبين  الذين يردون مواصلة لنتائج  والتقدم في الموقع عندما يعود لملعبه وبين جمهوره عندما  يستقبل  الديوانية   في مباراة يسعى الاستفادة من ظروف اللعب وانتزاع الفوز من الضيوف لانه أفضل منهم مما يسهل المهمة  عبر التعامل مع مباريات الدار التي تختلف  إمام اللاعبين من جانبه  يكون البحري   قد فرطي بنقاط  مباراة   يفترض ان يديرها مايجب بعد تواصل الفشل في مباريات الذهاب   كما ان تلقي الخسارة من فرق هي بمستواه يعيق تقدم الفريق  الذي تراجع للموقع الخامس عشر  امام ضياع فرص التعامل مع  مباريات الأرض التي لايمكن ان تذهب بهذه السهولة لفريق بقي في صعوبة ولازال يواجه مشاكل المباريات  الي تتطلب التعامل مع مباريات الاياب  عندما خسر  من ميسان  في وقت كان قد عاد الدور الماضي من تعادل صعب من الأمانة كما تعادل مع السماوة  وقبلها احرج الطلاب وكاد ان يلحق الخسارة بهم الى ما قبل الوقت القاتل عندما قبل بالتعادل قبل ان  يعجز من  تحقيق التغير ويخرج من الباب ا الضيق    وبعد الخسارة المذكورة سيكون الفريق امام مهمة صعبة عندما يخرج للعاصمة لمواجهة  النفط    وهو الذي لم يسبق له ان حقق خارج ملعبه لكنه يريد ان يعود به على حساب النفط بعد تعرضه للتعادل  وهو الذي كان اقرب للفوز.

زاخو والسماوة

يستقبل زاخو السماوة بملعبه   وعينه على تحقيق الفوز امام ظروف اللعب  التي تتطلب من اللاعبين بل الجهود لمحو اثار خسارة الطلاب الأخيرة  والعمل على تحقيق هدف المباراة في تحقيق النتيجة  عبر تدخل الأرض والجمهور ولابد من الاستفادة من مباريات  عقر الدار بعد تراجع مستوى  النتائج التي قادت الفريق للموقع الثامن عشر  ولانه لايمكن تقويم الامور الا من خلال تغير النتائج من جانبه يمر السما وة في وضع مناسب بعدما نجح في الفوز على الديوانية وقبلها تعادل مع  البحري ويمــــــــر في وضع افضل من  زاخو وقادر على  حسم الامور.

وبعد تلقي خسارة الحدود الدور الماضي  وما تركته من تاثيرات عندما  اعتذر المدرب ناظم شاكر من مواصلة المهمة التي قبلتها الادارة التي تشعر بمخاوف مهمة اليوم التي اذا ما اتت النتيجة السلبية بعدما شكى المدرب السابق ورئيس النادي من  مشكلة انعدام الأموال وتأخر دفع مستحقات اللاعبين الذين فضلوا الانتقال من الفريق الذي سيكون امام  مهمة صعبة  بعدما تلق الخسارة الاولى وتعادلين متتالين  لكن ممكن الوصول للفوز من خلال ظروف اللعب عبر عاملي الأرض والجمهور  التي يريد  هادي مطنش ان يغير من هاتين الميزتين  والعب بشعار لاخيار غير الفوز ومن خلال مجموعة لاعبين تقدم مستويات مهمة احرجت الكثير من الفرق.   وتختتم مباريات الدور العاشر غد الاثنين بلقاء  الحدود والطلبة وصراع بين مظفر جبار وص عصام حمد وكلاهما حقق النتيجة المطلوبة  ويطمعان بالفوز الثاني تواليا لأهميته للطلاب في التقدم لموقع النفط والحال  للحدود  الطموح بالتقدم لموقع أفضل وهو الذي يسير بشكل مهم  ويأمل في النتيجة الأفضل  وإثارة مشاكل الطلاب مرة اخرى.

مباريات الدور الحادي عشر

وتنطلق يوم غد مباريات الدور الحادي عشر  عندما يلعب الصناعات مع كربلاء  وتجري الأربعاء اربع مباريات وفيها  النفط يضيف  البحري  وميسان الديوانية  والميناء يواجه النفط  ويستقبل الزوراء الوسط .

وتجري الخميس مباراتين  الأولى بين الكهرباء والجوية  والثانية بين الأمانة وزاخو  على ان تختتم مباريات الجولة المذكورة الجمعة  وذلك بإقـــــــــامة  ثلاث مباريات الأولـــــــــى بين الســــــــــماوة والحـــــــــدود  وفريق الحــــــــــسين والــــــــــــطلاب  والــــــــــشرطة والنجف.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here