العلاق يمنّ على ولد الخايبة بجهاده

 

رشيد سلمان

العلاق الملاق السراق يمنّ علينا (بمقارعته) نظام صدام لينهب المال العالم هنا و في دولة اسكندنافية طالبته بإرجاع ما قبضه منها (كصدقة) لانه يتقاضى خمسة اضعاف ما يتقاضاه نائبها كونه نائبا عن حزب العورة.

العلاق الملاق السراق يدافع عن حاملي الجنسيات المتعددة و هو منهم لانهم مناضلون و من حقهم النهب و السرقة للمال العام بكل الوسائل منها غسل الدولار و الدينار في بنك علاق علاق سراق اخر.

علاق ملاق سراق ثالث يدير مجلس وزراء الكناس الخناس لانه مناضل من حقه سرقة المال العام بكل الوسائل.

العراق يديره و ينهبه اجانب يشغلون الرئاسات الثلاث و شبكاتها و قد احلّوا نهب المال كمنافع لنضالهم و بدلا من عيشهم على (صدقة) الرعاية الاجتماعية في البلدان المضيفة اصبحوا يملكون العقارات و الشركات فيها.

الذنب ليس دنب هؤلاء العلاقين الملاقين السراقين و امثالهم بل الذنب على ولد الخايبة الذين نصبوهم اكثر من مرة بالرغم من فسادهم المالي و الاداري و الاخلاقي.

ما هو الحل للخلاص من العلاقين و امثالهم؟

التظاهرات و الاعتصامات و هتافات الشلع قلع لم تنفع و الخلاص منهم بالانتخاب لم ينفع بسبب تشريعهم نظام سنت لوغو و لم يبق الا مقاطعة واسعة للانتخابات لنزع الشرعية عنها.

انهم عائدون بالتزوير و التجيير برعاية امريكية شئنا ام انينا و لكن مقاطعة الانتخابات الواسعة تسلبهم القول (نحن نمثل الشعب) و هذا اضعف الايمان كما يقولون.

ملاحظة: البديل لمقاطعة الانتخابات محاصرتهم بالمنطقة الخضراء لمحاسبتهم و استرجاع المال المنهوب و هذا بعيد المنال لان ولد الخايبة في سبات عميق.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here