الثعلب الأميركي يسرق الدجاجة العراقية الحالية.؟

 

نقلآ عن لسان ( الثعلب ) الأميركي الماكر والرئيس الحالي وهو السيد ( ترامب ) بأنه التقى بمجموعة من ( أبرع ) اللصوص العراقية الحالية نسبة الى ( الدجاجة ) والمعزة العراقية الحالية وهو السيد ( حيدر ) العبادي وحكومته ( الفاسدة ) ماديآ وأداريآ وحسب ماهو موجود وأدناه ….

https://www.sotaliraq.com/2018/02/10/%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D9%8A%D8%B5%D9%81-%D9%88%D9%81%D8%AF-%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D8%A6%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D9%87/

بصفتي ( أنسان ) ومواطن عراقي الجغرافية والجنسية الحالية وحر ( القلم ) وناقد عام وصاحب رأي ومعلومة شخصية وسريع الرد ودائمآ فقلت وأقول حول هذا الموضوع ومايلي وأدناه …

1.أن مثل هذا التصريح ( المضحك ) والمبكي في آن واحد من جانب السيد ترامب وأن صحت الخبر وأن دل على شئ فتدل على ( قلة ) الأدب وتهور وحماقة قيادية ورئاسية فاشلة وخطيرة على ( حياة ) وسمعة الشعب الأميركي وعامة…………

فأدعو الشعب الأميركي ( الأنسان ) المتنور المؤدب المتعلم المثقف القانوني الحقاني السياسي الأغلبية منهم الى مايلي وأدناه …..

أ.كفى ولالالالالا للغرور والتكبر الأميركي ومهما حدث….

ب.تقديم الأعتذار للأغلبية من الشعب العراقي ( المظلوم ) والمسروق الرأي والحلم وبأيديه وقبل أيدي الثعالب الماكرة هنا وهناك ورغم وجود ( قلة ) من أبرع اللصوص وفعلآ بينهم وهم ليسوا سوى ( الدجاجات ) والمعزات الغير خجولة والغير مستحية على نفسها والمستحقة وفعلآ لحمل هذه الأساءة والوصف الدقيق لهم وأعلاه ……………..

ج.تقديم طلب فوري الى رئيسهم ( ترامب ) الثعلب المتهور التصرفات الغير أنسانية والغير عقلانية الى ( الأستقالة ) والطرد من الرئاسة الأميركية وقبل فوات الأوان لكونه ( خطر ) عليهم وسيتسبب الى ( سرقة ) أرواحهم وقبل أرواح وأموال بقية الشعوب في ( العراق ) ونموذجآ……

2.وأن صحت الخبر يااااااااااااااااااا دجاجات ومعزات ( البرلمان ) والحكومة العراقية الحالية أطلب وأقترح عليكم القيام بمايلي وأدناه …………….

أ.أصدار بيان وتوضيح وشرح سريع وعلني وللجميع بأنكم وفعلآ ( لص ) وسراق والأسؤ من الدجاجات والمعزات الغير خجولة والغير مستحية من أنفسكم ومنذ عام ( 1991م ) ولحد اليوم والعكس هو الصح بأنكم ( ضحية ) ومظلومون بأيدي الثعالب الأميركية …..

ب.تقديم ونشر بيان وأستنكار عام الى ( الشعب ) الأميركي للقيام بصد وكسر ( فم ) ولسان هذا الثعلب ترامب ومنعه من القيام بتصرفات وتصريحات أخرى بحقكم وحق شعبكم وبعد الآن

ج.طرد السفير والقنصل وكافة القوات الأميركية العسكرية والمدنية السرية والعلنية من جميع الأراضي العراقية الجغرافية والحدود الحالية في ( أربيل ) وقبل بغداد …

د.حل البرلمان والحكومة الحالية وأعلان ( النفير ) العام وتسليم السلطة الى ( أنسان ) وقائد وزعيم عسكري ومستقل وبعيد عن الفكر والتطرف القومي الديني والطائفي ولحين …………..

3.نسبة لكم أيها ( الأغلبية ) من الشعب العراقي وعامة أدعوكم وفورآ القيام بمايلي وأدناه وأن بقيت هذا ( البرلمان ) والحكومة والسيد ( حيدر ) العبادي وقبل الجميع ساكتون على قبول تلك وهذه ( الأساءة ) و الأهانة الى أنفسهم وقبلكم …………….

أ.التظاهر السلمي المنتظم المتفق في آن واحد وفي عموم العراق في ( أربيل ) وقبل بغداد…..

ب.كتابة ونشر وتوزيع بيان وأستنكار مشترك الى ( الثعلب ) الأميركي ترامب وحكومته الحالية وأعتبارهم لصوص وسراق للآلاف والآلاف من ( الدم ) و الأرواح والأحلام العراقية البريئة والمظلومة وقبل ( سرقة ) النفط و المال ومنذ عام 1991م ولحد الآن وبأسم الحرية والديمقراطية وحقوق الأنسان ( الكاذبة ) والبراقة الشعارات وفقط…………

ج. رفض وعدم المشاركة العامة في الأنتخابات العراقية القادمة قبل قيام ( جميع ) القادة والبرلمانيون ورئيس الحكومة والوزراء وووووووووالى تقديم ( الأستقالة ) الجماعية والأعتراف بأنهم فعلآ ( لص ) وسراق وفاشلون ماديآ وأداريآ ومنذ عام 1991م ويتحملون كل ما نطق به هذا الثعلب الأميركي ترامب الماكر وقبله وبعده ……………….

في ختام هذا الرأي والنقد والمقترح الشخصي الدائم قلت وأقول ( هل ) وفعلآ سأرى وسأسمع وقريبآ مثل تلك وهذه ( القدوة ) والجرأة والشجاعة والنماذج الأنسانية ( البريطاني ) مايكل لتقديم أستقالته بسبب تأخره ولأقل من ( 5 ) دقائق عن الحضور وأهدار الحق العام وأدناه …………

https://www.youtube.com/watch?v=l9cCK4dn6mo

وغيره من النماذج الأجنبية والغربية بين وعند ( أحد ) ماااااااااااااااااا من العراقيين مثلهم وبعد الآن أم كل ما كتبته وسأكتبه هنا ليست سوى ( سراب ) وخيبة أمل ومن الجميع وسرقة النوم من روحي وجفوني وتعب الأكتاف وضعف البصر وفقط والرب يشهد …….

بير خدر الجيلكي

المانيا في 11.02.2018

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here