الارهاب والاسلام

إرهاب أسود عمره ما يفرق محبتنا.ارهاب أسود مايهز أبدا أركانا.وكل جهه تفكر تؤذينا .الله يترد لهم أكتر مننا
بعيد عن الشعوب .و قلوب بحبها لأحبابها بتدوب
بقلوبنا نعزى أسر الضحايا و أنفسنا..ويلهم الله الصبر لحبايبنا
إرهاب أسود عمره ما يفرق محبتنا.إرهاب أسود مايهزأبدا أركانا،الارهاب يحارب اقتصاد بلادنا
لكن مستحيل يهز بلادنا،ولا من الدين يجرحنا أى آذى
مرتين،ونقضيها وخلاص لايمين
-لا استسلام مع أعدائنا،-بلدنا باقيه بفضل ربنا
إرهاب أسود مايهزأبدا أركانا.إلارهاب يحارب اقتصاد بلادنا
– ربنا يخفى الارهاب من الدنيا-ويكشف لنا ممول ارهاب الأنسانيه -الارهاب الأسود عليه الجبار
-هدفه ضياع الاستقرار الدمار -مع كل رمشه عين لنا
عنينا من أعدائنا،لو الارهاب يستهدف وحدتنا
بكفاحنا نعدى أزمتنا،ولا يلدغ أمان بلادنا مره تانيه أعدائنا
نصحى بالعقل والحب قوتنا.ارهاب أسود مايهزأبدا أركانا
الارهاب يحارب اقتصاد بلادنا.مجرد قلوب معدومه الضمير
هدفها تهزنا بلا ضمير.ارهاب أسود عمره ما يفرق محبتنا
ارهاب أسود مايهزأبدا أركانا
عن عبدالله بن عمر قال رأيت رسول الله (ص) يطوف بالكعبة
ويقول: (ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك،
والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة
منك ماله ودمه وان نظن به إلا خيراً) رواه ابن ماجه (4067)عن أبي سعيد وأبي هريرة، عن رسول الله (ص) قال:
(لو أن أهل السماء وأهل الارض اشتركوا في دم مؤمن
لأكبهم الله في النار) رواه الترمذي.
عن البراء بن عازب عن رسول الله (ص): (لزوال الدنيا
أهون على الله من قتل مؤمن بغير حق)
ن الرسول (ص): (من نظر الى مؤمن نظرة يخيفه بها أخافه
الله تعالى يوم لا ظل إلا ظله).
قال الله تعالى: ((وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون.ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون)).[البقرة:10، 11
أن النبي _صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم_ قال: والله لا يؤمن، والله
لا يؤمن، والله لا يؤمن!قيل: من يا رَسُول اللَّهِ؟ قال: الذي
لا يأمن جاره بوائقه” (متفق عَلَيْهِ).
فقال في كتابه الكريم : ( قل يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيراً وضلوا عن سواء السبيل ) المائدة/ 77
في
قوله تعالى : ( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ) الأنفال/ من الآية 60 .
قال تعالى : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) المائدة/ 33
صلى الله عليه وسلم يَقُولُ : ( لاَ يَأْخُذَنَّ أَحَدُكُمْ مَتَاعَ أَخِيهِ لاَعِبًا وَلاَ جَادًّا ، فَمَنْ أَخَذَ عَصَا أَخِيهِ فَلْيَرُدَّهَا إِلَيْهِ ) رواه الترمذي ( 2160 ) وأبو داود
وعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى قَالَ : حَدَّثَنَا أَصْحَابُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُمْ كَانُوا يَسِيرُونَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَسِيرٍ ، فَنَامَ رَجُلٌ مِنْهُمْ ، فَانْطَلَقَ بَعْضُهُمْ إِلَى نبْلٍ مَعَهُ ، فَأَخَذَهَا ، فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ الرَّجُلُ فَزِعَ ، فَضَحِكَ الْقَوْمُ ، فَقَالَ : مَا يُضْحِكُكُمْ ؟ ، فَقَالُوا : لا ، إلا أَنَّا أَخَذْنَا نبْلَ هَذَا فَفَزِعَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يُرَوِّعَ مُسْلِمًا ) رواه أحمد
في قوله ( ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين
هانم داود

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here