((حمير الكورد يحملون الاستفتاء في وكوردستان عقوبات بغداد العنصرية اتجاه شعب كوردستان

))….بِسْم الله ——-في البداية أود ان اعترف اننا جميعا نظلم الحمار ظلم لا مثيل له اَي بانه حيوان غبي والعكس صحيح الحمار اثبت علميا من اذكى الحيوانات،لكن بما انه هذه صفة قد لصقت بالحمار ففي كوردستان العراق الحمير كثر ونسمع في وساءل الاعلام الكوردي يخرج علينا كل غبي وحاقد لديه اجندات وغايات لايعلم الا رب العالمين ،وانه الان مايجري من عقوبات من قبل العميل والطرطور حيدر العبادي وقبله نوري ابو السبح أو جواد المالكي بإذلال الشعب الكوردي هو نتيجة الاستفتاء أو الاستقلال،وانا اذكر الحمير من الرجال والنساء الكورد المطبلين لهذه النظرية ان قبل سنوات جرت مع الانتخابات التشريعة في العراق وخاصة في اقليم وكوردستان كانت توزع ورقتين الاول هو لاختيار المرشح للبرلمان العراقي والآخر هل تفضل البقاء مع العراق أو الاستقلال فكانت الأصوات التي تطالب بالاستقلال أكثر من مليونين صوت.اي ان الاستفتاء ليس وليد سنة—٢٠١٧ كما تروجون له اَي بمعنى أنتم تبررون لإيران والعملاء الشيعة لولي الفقيه بكل مايجري من عقوبات لا تنم عن خلق انساني واسلامي لان الاستفتاء جرت في بلدان غير إسلامية مثل بريطانيا وإسبانيا ولَم نرى هذا العقاب الجماعي من هذه الدول الانسانية وهذا يؤكد ان ايران والعراق وتركيا لاعلاقة لهم بالدِّين الحنيف الاسلام .اذكر حمير الكورد وهم يعرفون أنفسهم جيدا بدء الهجوم الإعلامي على كوردستان العراق بأول عملية من قبل التحالف الدولي وبقيادة أمريكا عندما استعادت أمريكا محافظة صلاح الدين من قبضة داعش الاجرامي ورءينا كيف ان الجيش العراقي والحرس الثوري الإيراني والمليشيات الشيعية التابعة لإيران بقت أسابيع على حدود محافظة تكريت ولَم تستطع دخولها الا بعد تم وضع شروط من قبل الأمريكان بعدم دخول الحشد للمحافظة ومن ثم بدء القصف الامريكي لاهداف داعش وبعدها استطاعات قوة مكافحة الاٍرهاب من دخول المحافظة وبعدها رءينا همبلات رامبوات ايران ومنهم الرجل الفولاذي الخارق ورومل زمانه قاسم سليماني ومعه شلته الخونة ماسحي أكتافه بدون حياء وخجل أمثال ابو مهدئ المهندس وهادي العامري وكتكوت الحوزة عمار الحكيم واخرهم شيخ المقاومة تيس الخزعلي ههههههههههه وهم بملابس مرقطة يعني مغاوير وقوات خاصة مع العلم عقجة الاوتي مامتخربطة ،فلم هندي.ماعلينا نرجع لحمير الكورد هنا بعد نشوة النصر على أيدي الأمريكان خرج علينا حيدر العبادي بتصريح اننا سنحرر كل شبر من ارض العراق حتى الاراضي التي أجبرتنا الظروف عن التخلي عنها والتي سيطرت عليها البشمركة يجب ان تبسط الدولة النفوذ عليها بما فيها (المناطق المختلف عليها هنا العبادي ألغى كلمة المتنازع عليها).هنا كانت قيادة الحزب الديمقراطي الكوردستاني وخاصة زعيمها مسعود البرزاني ادرك لعبة ايران وأمريكا وبريطانيا وتركيا انهم لايريدون حل الخلافات والظلم الذي لحق بالكورد منذ مءات السنين. لكن شخص البارازاني احيط بالغدر والخيانة وصار عنده علم ان الأيام الآتية ستكون صعبة رغم ذلك هو تعاون مع بغداد والحلفاء لمحاربة داعش في كل الجبهات الشمالية وفتح الطرق لهم و اوعز البشمركة بالقتال جنبا الى جنب مع الجيش العراقي في الكيارة وسهل نينوى وصولا الى ربيعة .بما ان النية كانت مبيتة ومخطط ومدروس وممنهج من قبل ايران حتى يكتمل المخطط الإيراني من طهران الى سوريا أوعز العبادي انه على البشمركة ترك الاراضي التي حرروها من داعش يجب تركها وإلا نعتبرهم قوة غازية .نعم سمى تضحيات ودماء البشمركة التي سالت في مخمور وشنكال وكركوك وهي أراضي كوردية .وهنا أودّ اذكر قسم من حمير الاتحاد الوطني الكوردستاني في الموصل قامت قوة من جحوش الكورد الشبك بقيادة اللقيط حنين قدر وأخوه بإنزال علم وكردستان وعلم اليكتي من أسطح مقرات اليكتي في سهل نينوى. هنا ابتداء الغرور الشيعي الإيراني هذه الأحداث كلها والاستفتاء لم يجرى بعد اذا هي عملية مدروسة ومخطط لها بدهاء وشيطنة حالما ينتهون من داعش يأتي الدور على الكورد لان ايران تريد ان تحكم العراق على غرار حكمها لشعب ايران الكل تحت إمرة ولي الفقيه وان يجب احياء الامبراطورية الفارسية كيف يتركون الكورد يعيشون بسلام وامان ويعاد الحق لاصحابها هذا من المحال تقبل به ايران .اذا كان البعض يتصور ان السيد مسعود البرزاني ليس لديه روءية عن مايدور في الغرف المغلقة من قبل الدول الكبرى ودوّل الجوار هو واهم جدا جدا، لان كل المعطيات من قبل حكومة العملاء الشيعية في بغداد ومنذ مسرحية داعش وتهريبهم من سجن أبوغريب وسجن بادوش وسجن الحوت ووصولهم لسوريا هي مسرحية مكشوفة ومخرجيها عدة أطراف ،هنا استخدم ورقة االاستفتاء لان خيوط الغدر والتنصل من الاتفاقيات بدءا يتضح شيئا فشيءا .ولهذا قال السيد مسعود البرزاني مقولته سوف لن أُعير اَي أهمية لأي شخص يعني علي وعلى أعداءي .ياحمير الكورد افهموها أيها الحمير اقصد الذين عندهم فوبيا مسعود البارزاني بغداد وطهران وأنقرة وبريطانيا كانوا متفقين بعد داعش الدور على الكورد.انظروا الى مهزلة حمير الكورد الْيَوْمَ يخرج علينا تجمع الديمقراطية والعدالة المكون من برهم صالح وحركة نوشيروان مصطفى وجماعة علي بابير أنصار الاسلام بتصريح مضحك يدل على انه هؤلاء الحمير اكتشفوا ان حيدر العبادي كذاب ونصاب وليس لديه كلمة وانه يريد اذلال الكورد وإهانتهم ونسوا حمير الكورد ان الامر ليس بيد الطرطور العبادي وإنما بيد اسيادكم وأسياده في طهران لأنكم في نفس خانة جحوش ايران زرعتم في خاصرة الكورد أنتم وشلة السليمانية الخونة………………….. حامد اسماعيل/١/١/٢٠١٨

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here