……بِسْم الله وبه نستعين… رئيس وزراء كندا ابنته اكملت (18) عام ودخلت الى مدرسة السياقة وبعد ان أتمت الدورة الخاص بالسياقة ذهبت للامتحان تصورو رسبت في امتحان السياقة لان كان عدها خطاء واحد وقال لها الضابط يجب ان تعودي لمعلم السياقة وتعالجي الخطاء ،الله الله على احترام هيبة القانون والدولة …مايسمى بحكومة العراق التابعة لولي الفقيه الشيعية الفاشلة بكل شيء الرجل الغير مناسب في المكان المناسب سرقات مهولة فساد قتل اجرام خطف اعتقالات تزوير شهادات ،الأدهى من هذا هؤلاء يتكلمون باسم الدين والتشيع ودولة الامام المهدي وضحك على الجهلة لان أغلبية الشعب العراقي جهلة ويجيني حمار يتذاكى ويتفلسفون دولتنا دولة مدنية همة هؤلاء الساسة الشيعة بكل صغيرة وكبيرة يذهبون للمرجع السيستاني وغيرو قانون الأحوال المدنية على مقاس المذهب الشيعي وضاربين الدولة المتحضرة بألف قندرة شلة الأغلبية الشيعية في البرلمان .هذا هو الزمن المسخ والأعوج أتى لحكم العراق كل عميل وخاءن وجبان والله العراقيين لم يسمعوا بهولاء الحثلات والخاءبين ،صارو مناضلين ومعارضين ومضحين وغيرها من مصطلحات ما انزل الله من سلطان وصار عدهم كتاب ومحللين وكتاب مقالات متطوعين للدفاع عن اسوء أناس حكموا العراق وهم اقل مايقال عنهم حمير ومرتزقة يحركهم مايدفع لهم من قبل السفارات للدفاع عن عملاء ولي الفقيه . الذي يتابع الأفلام الامريكية وخاصة العسكرية والمخابراتية يعلم ان هذه رساءل يرسلها صانع القرار السياسي الامريكي في المستقبل أو الحاضر يعني هي مبرمجة بين صناعة الأفلام والسياسة الأمريكة . الذي يشاهد فلم(سنودن)صاحب موقع ويكلكس يعلم ان أمريكا ستتخلى عن دعم العراق والدليل ما جرى في الكويت عن إعمار المناطق المدمرة من قبل الجيش العراقي والحرس الثوري الإيراني أمريكا صرحت انها لن تدفع دولار واحد لان تعرف الأموال سوف تذهب لجيوب الفاسدين في المنطقة الخضراء ومن هناك الى لبنان ثم الى طهران عدل وكبّل .يذكر بول بريمر انه لم يرى بحياته أناس لايحبون بلدهم ويعملون لصالح بلدان اخرى وشعوب اخرى كساسة العراق،مامعناه انه لم يرى عملاء وخونة مثل هؤلاء الشرذمة في بغداد . لنأخذ رءيس الوزراء حيدر العبادي الطرطور عاش في لندن اكثر من ثلاثين عام ولَم يتعلم اَي شيء من الحرية والديمقراطية والمدنية مثلا (BBC) موسسة إعلامية أسقطت حكومات في بريطانيا لم يتعرض موظفيها أو اعلاميها الى الخطف والقتل والسجن ،نترك بريطانيا الرءيس الامريكي الحالي دونالد ترامب هناك عشرات المحطات التلفزيونية والبرامج الفكاهية والمضحكة ضده لكن البيت الأبيض لم بعقاب صحفي أو إعلامي أو محطة تلفزيونية لانها تستهزئ أو تنتقد كل مايتعلق برئيس الولايات المتحدة الامريكية أليس كذلك يا كتاب المقالات عملاء ولي الفقيه!!!!!!!!! الشيخ الواءلي زار بريطانيا في سنة١٩٩٨وقال قوله الشهير (رءيت الآسلام في بلد اللا اسلام ورايت اللا اسلام في بلد الاسلام ) وشاهد شاهد من اَهلها يعني لا الشيعة العراق ولا ولي البطيخ ولا الأزهر هؤلاء اسلام وإنما الاسلام أفيون لغسل الادمغة الغبية والجاهلة..العراقيون عبيد يجيدون صناعة الطغاة لان الانسان العراقي جيناته لا يتقبل العيش بكرامة وعزة نفس وان يعيش بإنسانية لنفسه ولاولاده اَي ان يكون إنسان حر نفسه عكس بقية شعوب العالم ،مثلا في كوريا الجنوبية لأنهم شعب حر خروجو ا بمظاهرات ضد رءيسة الجمهورية الكورية وإسقطوها لانها وظفت احدى صديقتها مستغلة وظيفتها ،وبلد مثل أوكرانيا خرج الشعب بطقس درجة برودته وصل ٢٧ تحت الصفر واسقطوا رءيسة الوزراء لاتهامها بالفساد وكذلك في البرازيل أطاحوا برءيسة الجمهورية. الا في العراق التعيس يكرم الفاسد والقاتل والمجرم والعميل والخاين لبلده يصبح بطل قومي والإنسان الحر الشريف وصاحب الايادي البيضاء يحارب ويهمش.رءيس الوزراء العراق ومايقارب عن أربعة سنوات يضحك على عقول الجهلة بانه سيحارب الفساد والفاسدين مع العلم انه من أسس للفساد والرشاوي والعمولات في بداية العملية السياسية والخمسة مليون دولار من الشركة المصرية لهاتف النقال فودافون المسمى عراقنا بطلها حيدر العبادي وحزب الدعوة وحيدر العبادي هو من تكفل عبد الفلاح السوداني في محكمة الناصرية وأطلق سراحه بكفالة ابو يسر بطل محاربة الفساد طططططططططط.مع اعتذاري للقراء .هل رءيتم بلد فاشل وشعب فاشل خلال ثمان سنوات فقط ميزانيته الف مليار يصبح مديون حسب اللجنة االمالية في البرلمان المزعوم (140) مليار دولار بالله عليكم استحلفكم بالله الواحد الأحد أليس من الْخِزْي والعار ومن المعيب ان يتكلم هؤلاء بأقوال الامام علي عليه السلام والمتاجرة بال البيت الكرام ، الم يشوهوا هؤلاء سيرة ونبل وأفعال ال البيت الاطهار .اذا كانت هناك مجموعة تدعي انها مثقفة وشغلها الشاغل الدفاع عن هؤلاء الحثالات والسراق والمجرمين في المنطقة الخضراء فما بالك بالمواطن البسيط ،الذي يدافع عن اَي شخص من الذين يتصدرون العملية السياسية في العراق فهو سارق وخاين لبلده حاله حال الحكومة العراقية.سابسط الأمور على القارء الكريم ولن اتفلسف لاستبيان الفرق بين الإسلامويين والملحدين، مدينة سوانزي الويلزي الذي كان يعيش فيها عضو حزب الدعوة الاسلامي عبد الفلاح السوداني أراد ان يشتري نادي سوانزي لكرة القدم رفضت بلدية سوانزي بيع النادي لفلاح السوداني لان البلدية صرحت ان هذا المال مجهول وهذا الشخص الى ما قبل عشر سنوات كان يتقاضى هو زوجته مساعدات الإعالة الاجتماعية شهريا كيف بظرف هذه الفترة يشتري نادي رياضي قيمته (500) مليون باون إسترليني !!!!!! هل رءيتم الفارق مابين فكر الملحد وفكر ولي الله على الارض اَي ولي الفقيه فكر ولي الفقيه يعتبر أموال العراق المسروقة المهربة لإيران ان مصدرها مجهول فهو حلال زُلال ههههههههه طبعا سيخرج علينا نغولةخامناءي من العراقيين الشيعة يكذبوننا وان هذا افتراء وتسقيط لكن الشمس لا تغطى بغربال .لهذا العراق لن تقوم له قيامة ولن يصلح حاله لان شعبه جاهل جاهل وينضحك عليه بكل سهولة وشعب يحب ان يعتمد على الغير ليصلح حاله . شخص مخرف وجاهل بكل شي لا علم ولا فهم يدعوا لقتل مجتمع باكمله لأنهم ليسوا على هوى أفكاره المنحطة والمستوردة على مقاس دناءتهم وحقارتهم ، الكفيشي هل سمعت براءد فهمي و مفيد الجزائري هؤلاء وزرين سابقين ممن ادعيت بقتلهم لكن يا الكفيشي الخبل اتحداك واتحدى كل لقطاء ولي الفقيه والمتاجرين بالتشيع ان تجد كاصوصة ورقة صغيرة تدين أو تتهم هذين الوزيرين من الحزب الشيوعي بتورطهم ولو بتقصير صغير في وظيفتهم أو أو مخالفة ضميرهم ،بينما القناة أو الفضائية التي انت تتحدث منها في زمن حكمكم الاسلمي نهبتم الف مليار التي سرقها ولي نعمتك وخادمه المطيع نوري المالكي الذي جعل من الحكومة العراقية حكم عشائري يعين نسبانه اولاد أخوته وأولاد خواته مو العراق مالت الخلفة وخلف حزب اللغوة …. هذا هو العراق الفاشل ///////// حامد اسماعيل
Sendt fra Yahoo Mail til iPhone
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط