همساتٌ كونيّةٌ(194)

إِعْمال ألفلسفة آلكَونيّة:
بعد إنتشار الظلم والفقر والجوع والأرهاب في العالم؛ على هيئة ألأمم ألمُتّحدة تشريع قوانين ولوائح عادلة طبقاً للفلسفة (الكونيّة ألعزيزيّة) كنظام وختام لفلسفة ألوجود والأنسان لضمان ألحقوق الطبيعيّة للشعوب على الأقل و الحدّ من الأرهاب بتحديد المهام الكليّة والفرعيّة و الحقوقية للحاكم والمحكوم وفوقهم (ألمنظمة الأقتصاديّة) ألمُسلّطة على منابع آلعالم لأعادة كرامة الأنسان وتكافؤ الفرص وآلأمن للجميع وتحديد آلضرائب ألعادلة والتّقيّد بنشر ألسّلام مع تشكيل قوّة دوليّة لردع ألمُخالفين بالعقوبات ألمُمكنة و بغير هذا فإلأرض ستمتلأ بآلحروب والظلم والفساد والأرهاب ولا تستطيع كلّ جيوش العالم من إيقافها.
Azez Alkazragyعزيـز حميد ألخـزرجيّ

A cosmic philosopherفيلسوف كـونيّ

([email protected])

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here