ابناء رفحاء العراقيين كعادتهم شاذين.

تبين من الانتخابات الاخيرة ان شريحة من المجتمع العراقي والذين شذوا عن باقي الشعب في حمل السلاح ضد الدولة ايام انتكاسة الكويت. قاموا بعمل نفس الشئ بعمل شاذ في السعودية وذلك بخلق المشاكل مع مضيفيهم السعوديين بحيث حالات العراك والاغتصاب فيما بينهم تكاد تكون مشاكل يومية في السعودية بدل ان يشكرو رب العزة والسعودية العزيزة على توفير الماء والكلاء لهم ولكن نجدهم يشتمون ويسبون السعودية حتى وهم في الخارج الاوروبي والأمريكي وأقلام كثير من كتابهم في هذا الموقع الكريم يكاد يكون بشكل يومي يسبون السعودية ولا يستطيعون ان ينسوا حالات الشقاوة التي مارسوها في مخيمات السعودية. الان الخبر الجديد وجدناهم يشذون مجددا في مخالفة جموع العراقيين لتقوية مرشح انتخابي بحيث هذا المرشح جلب الكثير من ويلات الجوع والموت للشعب ” هذا راي الشعب”. متى ابناء رفحاء الشقاوة يكفون أقلامهم وألسنتهم عن كتابتهم وصراخهم والذي به الكثير من النفاق والجبن وعدم الشرف. ملاحظة القليل من ابناء رفحاء من ابناء القبائل عكس هؤلاء المعدان تماما ولكن صوتهم خافت وبدوا حياة جديدة بها الكثير من العزة و الشرف والنجاح. وليسقط كتاب رفحاء الشقاوة.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here