المانيا تعترف بمقتل ١٧٠ارهابي من مواطنيها في العراق وسوريا ضمن داعش

نعيم الهاشمي الخفاجي.

لو اجرينا فحص لبحث حقيقة اشتراك الكثير من حملة الجناسي للدول الاوروبية في التنظيمات الارهابية كداعش والقاعدة وبكو حرام لوجدنا كل التنظيمات الارهابية تشترك ومنبثقة من مدرسة واحدة وهي المدرسة الوهابية المدعومة من نظام بني سعود، لو دققنا النظر عن اسباب انتماء المسلمين الاوروبين ضمن التنظيمات الارهابية لوجدنا ان المال السعودي والخليجي استطاع توهيب الاقليات الاسلامية في بلدان اوروبا وافريقيا وامريكا من خلال دعم السفارات السعودية الى ائمة المساجد بحيث كل امام مسجد يحصل على دعم مالي كبير من السفارات السعودية ويتم دفع اموال لسفرات ترفيهية مع مبالغ للصرف انا شخصيا من خلال علاقاتي ودراستي في مجالات الامن والاستخبارات لزيادة معلوماتي الثقافية ودراستي للصحافة وهي عالم كبير يعطي فرص ذهبية لمعرفة خفايا مايدور في خفايا السياسة استطعت من خلال علاقاتي مع المحيط الذي التقي بهم معرفة اشياء في حوارتي البعض يقولها وهو لايعلم ان كلماته سمعها شخص باحث في مجالات يستفيد منها، الاوساط الدينية تمتاز بالبساطة فيمكن معرفة الاسرار ببساطة، انا شخصيا شاهدت تذاكر سفر ومبالغ دفعت عن طريق سفير سعودي الى ائمة مساجد تم توهيبهم فهذا المال يجعل من امام المسجد اداة لنشر فكر ابن تيمية هذا الفكر مع وجود مشايخ الوهابية يهيأ الارضية لتخريج عشرات الاف البهائم المفخخة، بعد انتهاء جهاد المجاهدين في كابل بدأت هجرة افراد المجاميع الارهابية من افغانستان الى البوسنا ومن ثم الى اوروبا وكانوا منتشرين في كل اوروبا ويتجاهرون انهم اصدقاء الى ابن لادن لكن بعد غزوة سبتمبر لم يتجاهروا بشكل علني، الارهاب وهابي سعودي، مظاهر طعن المواطنين بالسكاكين باتت عادية في مدن فرنسا وبريطانيا والمانيا والجيك وبشكل يومي والسبب الفكر الوهابي السعودي السلطات الالمانية اعلنت مقتل ١٧٠ ارهابي الماني في العراق وسوريا كلامنا ليس تكهنات واتهامات وانما السلطات الالمانية اعترفت بذلك يوم امس ونقلها موقع النهرين، الثقافة في الفكر السني مبني على القول بصحة كل حاديث البخاري وان اختلفت مع العقل مع تحيات نعيم عاتي الهاشمي الخفاجي.

نصوص خرافية عند الإمام البخارى فى صورة حديث نبوى – اليوم السابع

ثلاثة وعشرون عاما بين مكة والمدينة، والإسلام يحاول استئصال الخرافة والأسطورة الراسخة فى العقول، ليؤسس لثقافة جدي…

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here