نعيم الهاشمي الخفاجي
يراد أحد ضباط الشيعة الذين قاتلوا داعش يعمل انقلاب ويحضر كل هذه الأحزاب الحقيرة ويعيد الكرامة لنا ولابأس في إقامة إقليم لنا من سامراء الى الفاو والف لعنة على العربان والف لعنة على كل شخص يتبنى قضاياهم على حساب الدم الشيعي، طالب الكثير المرجعية الرشيدة في إصدار فتوى في حضر الأحزاب لان الأحزاب تعمل لمرتزقتها ولم ولن تعمل للمذهب لكن دون جدوى، معانات فقراء الشيعة ليست كلها من فلول البعث الانجاس وانما خناثة وانبطاح ساسة احزابنا كان مشاركة فعلية لفلول البعث بقتل ابنائنا وتحويل حياتنا الى جحيم، الشيعة مشاريع شهادة وليس مشاريع للذبح والقتل، الشر لايرد الا بشر مثله تدهور الوضع الخدمي والصحي كان نتيجة طبيعية لإرهاب فلول البعث والسبب يتحمله مخانيث احزابنا، هل يعقل ظافر العاني يذهب الدوحة لشتم الشيعة ويصفهم في الفرس وهو يتنعم في خيراتنا ومن يوفر له حماية بالخضراء الجنود والضباط الشيعة؟ لا يمكن أن يصمت شرفاء الشيعة وخاصة قادتنا الشرفاء الذين قاتلوا داعش عندها انضم ضباط أنفسنا لداعش وانسحب الاكراد، عقيد ركن علي القريشي سطر اروع ملحمة بالتاريخ صمد مع سبعين جندي ومائة وثلاثون مجاهد من العصائب في مصفى بيجي وقتل ٢٥٠٠ارهابي على أسوار مصفى بيجي تم مكافئته ضغط عليه خالد العبيدي وأحيل على التقاعد، أحزاب مكوننا الشيعي منبطحة وحان الوقت لينهض أبناء الشيعة لنعمل انقلاب لطرد هؤلاء الخونة المخانيث الذين ملكوا مليارات وبسبب سفالتهم رفضوا إقامة في كل محافظة محطة توليد كهرباء خاصة بها والنتيجة كهرباء الكوت والناصرية تسرق لتعطى الى ابطال جهاد النكاح تقديرا لخيانتهم مع تحيات نعيم عاتي الهاشمي الخفاجي.
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط