أسافر في عينيك

أسافر في عينيك

بقلم: شاكر فريد حسن

أذوب فيك

أختبىء في جفنيك

وأسافر في عينيك

الى شواطىء الحب

والأمل

وعواصم الجمال

ومدن السعادة

أتسلق هضاب صدرك

وتلال جسدك

أفتش عن مسكن

وأبحث عن ملجأ

وتحرضني شفاهك

أن أهوى وأعشق

وأثمل

فكيف لي أن لا أحبك

وقد قتلتيني بسهام عينيك

يا نجمة الرؤى

ووردية الشذا

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here