اعلن السياسي الكوردي سردار عبد الله، الاثنين، ترشحه لرئاسة الجمهورية في العراق.
وعبدالله عضو البرلمان العراقي الاسبق عن حركة التغيير، لكنه استقال في وقت لاحق ويقدم نفسه كسياسي مستقل.
وقال عبدالله في بيان “أعلن ترشحي لرئاسة جمهورية العراق واضعا نفسي في خدمة شعب يستحق الحياة…”.
وكان البروفيسور كمال عزيز قيتولي وهو كوردي فيلي رشح نفسه هو الاخر في وقت سابق لرئاسة الجمهورية، حيث بحسب العرف السياسي بعد 2003 يذهب هذا المنصب للكورد.
وأعلن مجلس النواب العراقي، امس الاثنين، فتح باب الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية.
ويقول الاتحاد الوطني الكوردستاني انه الاقرب للرئاسة العراقية، وهو امر حدث بالفعل خلال اخر 3 دورات رئاسية.
ويشترط للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية استنادأ الى المادة (1) من القانون ما يأتي:
أولاً: عراقي بالولادة ومن ابوين عراقيين.
ثانياً: كامل الأهلية وأتم الأربعين سنة من عمره.
ثالثاً: ذو سمعة حسنة وخبرة سياسية ومن المشهود له بالنزاهة والاستقامة والعدالة والإخلاص للوطن.
رابعاً: أن لا يقل تحصيله الدراسي عن الشهادة الجامعية الأولية المعترف بها من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في العراق.
خامساً: غير محكوم بجريمة مخلة بالشرف.
سادساً: ان لا يكون من المشمولين بأحكام إجراءات المسائلة والعدالة أو اية إجراءات تحل محلها)
وتؤكد رئاسة مجلس النواب على أن انتخاب رئيس الجمهورية سيجري خلال موعد اقصاه نهاية يوم 2/10/2018 تطبيقا للمادة (72/ثانياً/ب) من الدستور.
Read our Privacy Policy by clicking here