برقيات عاجلة ..

برقيات عاجلة ..
+ السيد الحلبوسي : لا تكن كرئيس البرلمان السابق دمية بيد هذا وذاك ، بل طبق القانون ، ولا تنسى القَسم
الذي أقسمت به أمام الشعب العراقي ، لمحاسبة حيتان الفساد وسارقي المال العام .
+ إلى ما يسمى بالكتلة الأكبر : تشكيل الحكومة من التكنوقراط النزيهين دون الإلتفات إلى المحاصصة هي
المطلب فكلنا عراقيون ومن له الكفاءة والأمانة وولاؤه للعراق وشعبه لتناط به المسؤولية .
+ إلى ملالي طهران : الهجوم الذي حصل في الأهوازسوف لا يكون الأخير ، لأن تهميش الأقليات من عرب وكرد وبلوش وتركمان وغيرهم سيكون نقمة على نظامكم الدكتاتوري .
+ السيد أردوغان : الليرة التركية هبطت إلى الحضيض بسبب تدخلكم السافر في سوريا والعراق وغيرها
من دول الجوار ، وضربكم لشعبكم ستكون الشعرة التي ستقصف ظهر نظامكم ، والعقوبات الأمريكية هي
التي تعجّل بسقوطكم .
+ إلى قادة الكتل والأحزاب في العراق : خمسة عشر عاماً مضت على سقوط نظام صدام ، ألا يكفي لنبذ
الطائفية والمحاصصة وسرقة المال العام والقتل والذبح الذي جرى بسبب التناطح على المناصب والمكاسب
ولا يزال التنافس غير الشريف قائماً ؟
+ السيد جستن ترودو : ما يجري في كندا من زيادة في الجرائم وهبوط في الإقتصاد هو سياستكم غير
الرشيدة في فتح الباب على مصراعيه امام القتلة والمجرمين وتجار المخدرات المطرودين من أميركا
وقبولهم في كندا كلاجئين ، وكذلك موقفكم غير الودي مع أميركا دفع ترمب للإتفاق مع المكسيك دون
كندا ، وهذه كارثة على كندا بفضلكم .
+ السيد بوتين : أصبحت اللاعب الرئيسي في سوريا ، ولكن رفقاً بالشعب السوري ، والدماء التي سالت
كافية لوضع حد لهذه المآساة الإنسانية وأنت القادر على إيقافها .
يكتبها : منصور سناطي

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here