(((علي العلاق محافظ البنك المركزي وكالة وحسين الشهرستاني وَعَبَد الفلاح السوداني وزواج القاصرات نموذج سيء لحكم الشيعة بالعراق))))

بِسْم الله وبه نستعين…. منذ تاسيس الدولة العراقية و لا اعني منذ وجود دولة اسمه العراق لكن منذ سنة ١٩٢١ وتأسيس حكومة عراقية لم يرى العراق والعراقيون حكم واو حكومة اسوء وأقذر واجرم الا بعد سقوط نظام البعث وحكم صدام حسين للعراق وتسليم العراق على طبق من الماس الى ايران .طبعا وكامعتاد سيخرج علينا الأولاد الغير شرعيين للخميني والخامناءي اهوووووو هم ايران نعم كل مايحدث الان ومن بعد سنة ٢٠٠٣من مصاءب وتخلف وقتل واجرام هي من ايران علنا وبدون حياء او خجل انا لا اءتي بشيء من جيبي او افتري او عندي عقدة من ايران لكن انا اطبق (من فمك أدينك ) مثلا ماذا يعني( 3/0) وهذا الكلام من ارفع شخصية مسؤولة بالحكم في ايران هذا يدل على انه نحن من نصب رءيس الجمهورية ونحن من نصب رءيس الوزراء ونحن من نصب رءيس البرلمان يعني انتخاباتكم عبارة عن عفطة عنز ضحك على العراقييون الاغبياء وعلى العالم المتواطىء معنا لتدمير شعب وأرض اسمه العراق ثانيا الا تسمعون رءيس الحرس الثوري الإيراني الاجرامي ونوابه ورءيس البرلمان الإيراني واءمة وخطباء ايران لو لا ايران لسقطت بغداد ودمشق وآخر تصريح قبل ايام كان لرءيس لجنة الصداقة الإيرانية الفرنسية في طهران وهو يخاطب الفرنسيين انه لو لا ايران لوصل داعش الى البصرة.السوال لماذا الاستهزاء والاستخفاف بالعراقييين ولماذا يطبل ويزمر ويعربد نغولة ايران عندما يصرح ترامب انه لولا حماية امريكا للخليج فانكم لم تصمدوا ساعتين وهو محق لكن عندما يتطرق مسؤول إيراني ويهين شهداء العراق من الجيش والشرطة والبشمركة تخرس وتصمت نغولة ايران من الكتاب الذين شغلهم الشاغل هو تعظيم ايران وتصغير العراقيين قسما بالله لم ارى هكذا خيانة وعمالة ونذالة الا من اولاد الحرام وهذا الصمت المريب على إهانة الساسة الإيرانين للعراقيين ولمقابر شهداءهم في النجف التي لولا التحالف الدولي لوصلت الى مدينة السماوة لماذا عملاء ايران وضعوا في افواهم حذاء قياس ٤٨ مع العلم ايران الطلقة التي ترسلها للعراق تأخذ عشرة أضعاف ثمنها ،اتعلمون ما ذا يعني تصريح ساسة الملالي الخبثاء اتجاه العراق انه لو لا ايران لوصلت داعش الى البصرة معناه ان اعراضكم وشرفكم ونساءكم حماتها ايران الاٍرهاب الداعشي التي نحن والماسونية العالمية صنعناها ،والدليل تهريب نوري المالكي للاف من كبار قادة أمراء القاعدة في سجن ابو غريب ووصلوا ثاني يوم الى مدينة الرقة وفي نفس الزمن والتوقيت اطلق بشار الأسد كل السجناء الإسلاميين المتشددين في سجون نظام بشار الارنب عميل ايران الثاني.هل سمعتم إيراني قتل في الحرب على داعش في العراق اتحداكم سمعنا جنود أمريكان قتلوا فرنسين قتلوا لكن إيراني لم يقتل،الايرانيون قتلوا في سوريا نعم دعما لمشروعهم التوسعي التامري بالتوافق مع دول عظمى..حتى زوبعة والدعاية الكبيرة للحشد الشعبي وانتصاراته هي كذبة كبرى وضحك على الذقون وديماغوجية طاءفية مقيتة ،قبل ايام عرضت القناة الثالثة الدنماركية فلم وثاءقي لتحرير الموصل بعد وصول طلاءع جهاز مكافحة الاٍرهاب والقوات الخاصة المدربة من قبل امريكا وبدء القصف الجوي من قبل طيران قوات التحالف هاجمت جهاز مكافحة الاٍرهاب والقوات الخاصة العراقية في حرب شوارع داخل مدينة الموصل وخاصة الجانب الأيمن وكان مراسل بريطاني يرافق وحدة خاصة عراقية حتى شاركهم مجلس العزاء في استشهاد احد جنود الوحدة الخاصة وبعدها تم السيطرة على معاقل داعش وطردهم من الموصل ثم مشطت القوات الخاصة في الجيش العراقي احياء المدينة خشية من بقيا خلايا ناءمة ثم بعد ذلك أتى الحشد الإيراني ليمسك بالأرض وبدءا السيلفيات والصور والرايات الطاءفية. وهذا ماجرى اكل المدن التي حررت من داعش الفضل الأكبر لقوات جهاز مكافحة الاٍرهاب وطيران التحالف والقوات الخاصة في الجيش العراقي وقوات البشمركة البطلة.الاخ نعيم الخفاجي وهو احد كتاب المقالات على موقع صوت العراق الموقر كان متحامل على ضيف ظهر على قناة غسان بن جدو التونسي المقيم في جنوب لبنان اي قناة ميادين هذا الضيف ذكر انه الشيعة غير مؤهلين بحكم العراق،والسؤال يرد للأخ نعيم الخفاجي هل انتم فعلا مؤهلين ان تكونوا رجالات دولة لا تقولوا لنا انها حكومة محاصصة او توافقية الان اتضح كل شيء بعد تصريح (٣/٠) انه الكل موظف لدى ولي الفقيه والكل متعين بأوامرها منذ سقوط صدام ولحد عبد المهدي هذا لا نقاش فيه لكل إنسان شريف.حتى السمك والماء والزرع والنخيل والقاصرات و الأوراق النقدية في البنك وهدرت الف مليار دولار في ثمانية أعوام .انا اسءل سوْال واحد لمن سن قانون زواج القاصرات هل يقبل ان يزوج ابنته في سن التاسعة او الاثني عشر او حتى اربع عشر اذا يقبل ويقول انا البرلماني او البرلمانية الشيعية صوت لهذا القرار ومستعد أزوج ابنتي القاصرة ،قسما بالله الواحد الأحد لن يقبل ولم يؤمن بهذا القرار لكن الذي صاغ وسن هذا القانون كان غرضه تدمير وتشويه وتصغير او تسقيط سمعة العراقيين انتقاما من العراق الا لعنة الله عليكم وعلى احفادهم يا اولاد المتعة…….. حامد اسماعيل

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here