يوم أمس وحسب ماهو موجود على صفحتي الألكترونية ( فيسبوك ) وأدناه ………..
http://www.alkawnnews.com/index.php?page=article&id=171346
قرأت وأستمعت وحللت كلماتك ( الكاذبة ) بدموع التماسيح وكما تقال تجاه الشعب العراقي المظلوم و بأيديه وهم صدقوا وسيصدقون مثل تلك وهذه التمثيليات الداعشية اللعينة وأنت يا الداعشية الدعم البشري والمادي تحنين وتذكرين وتبالغين وتحرضين ( البعض ) من أيتام ومرتزقة والدك ( صدام حسين ) المقبور في العراق وعامة والمناطق السنية الداعشية الأكثرية وأخص منهم ( الأغلبية ) من أهل الموصل الدواعش اليوم و بالذات …………….
نعم ويمكنني القول ومن حقي الشخصي وأدناه توجيه ( تهمة ) الأجرام لك و الغير مؤكدة لدي يا ( رغد ) صدام المجرم وأنت أكثر أجرامآ بحق الشعب العراقي وعامة ……………
من الناحية العاطفية بين ( بنت ) ووالد ميت لست محقآ في منعك من ( العويل ) والبكاء ولكنك تتحدثين عن الذكرى ( 12 ) عامآ مفرحآ وأبتسامآ لي وشخصيآ وعلى قلبي وقلب كل مظلوم مثلي عندما شاهدنا وسهرنا في تلك الليلة ( 30 / 12 / 2006م ) لأعدام والدك شنقآ وحتى الموت وبأس المصير والى ( النار ) والجهنم وأخذ حقوق الملايين من الأبرياء منه من قبل ( البعض ) من الخيرون والشرفاء والأبطال العراقيون وحسب ماهو موجود وأدناه …..
https://www.youtube.com/watch?v=ll37EYxxvGo
أين أكاذيبك ودموعك التمساحية وأيمانك الكاذب وهناك الآلاف والآلاف من ( الأم ) والزوجات والأخوات والبنات والأطفال والشيوخ قد قتلوا وأسروا وأغتصبوا بأيدي الداعش اللعين المجهز بكل شئ من قبلك وقبل عصاباتك في بلدة ( شنكال ) سنجار في يوم 3 / 8 / 2014م وقبل الموصل وديالى وأنبار وكافة المناطق السنية الداعشية الأغلبية السكان………………
اليك ردي وتعقيبي وتوضيحي الشخصي الرأي والمعلومات والمشاهدات الحية على جرائم والدك ونظامه البعثي العروبي العنصري الدكتاتوري العفلقي الصدامي المقبور وأبتداء من بداية عام 1974م عندما تمت محاكمتي ( 5 ) سنوات سجن في محكمة عسكرية خاصة و ظالمة القوانين والقرارات في معسكر الغزلاني / الموصل وعمري بأقل من ( 13 ) عامآ وحسب قرار تلك اللجنة التقديرية في ( مركز ) شرطة ناحية العياضية / تلعفر ………..
نعم وكان وفعلآ عمري بأقل من ( سن ) الرشد وكما تقال ولحد اليوم والى الممات وأنا أعاني نفسيآ من تبعيات ذلك الحكم القراقوشي الفرهودي البعثي الصدامي الظالم بحقي الشخصي وناهيك عن ظلم وفقدان وأعدام ( 4 ) من عائلتي في يوم 18 / 8 / 1974م في سجن الموصل المركزي أضافة الى ( 5 ) شهداء آخرون ومن ضمنهم والدي الشهيد عصمان الدبلوش…..
أن السبب وكل ما سمح لي ودفعني الى كتابة وأرسال ونشر هذه الرسالة الشخصية الى حضرتك هو لكونك ( مجرمة ) والأخطر من والدك المجرم و لم ولن تعاطفي وتتضامني وتبكي مع ( الحق ) ونبذ الظلم والباطل وسماع ( بكاء ) وخوف الآلاف والآلاف من الأمهات والزوجات والبنات العراقيات في ( الأغتصاب ) والتعري والأهانة في السجون البعثية ولأكثر من ( 35 ) عامآ ظلاميآ ( 1968 – 2003م ) والأغلبية من السجناء كانوا من ( الأطفال ) وأنا أحدهم وأبسطهم ضربآ وتعذيبآ ناهيك عن تعذيب ( كبار ) السن والمرضى بحجج كاذبة وملفقة من قبل زمرة والدك المجرم في ( شنكال ) وقبل الموصل وعموم العراق……
أين أيمانك بعدالة ( الرب ) المزعومة وهناك أكثر من ( 10 ) ملايين عراقي هارب ومتشرد ومتهجر في بلدان العالم بسبب خطتك الأجرامية الداعشية وقبلهم ( الزرقاوي ) الأردني المجرم ومن لف لفه من قادة ومقاتلي تنظيم ( القاعدة ) الأرهابية الأردنية الخفاء و الدعم البشري وقبل السعودية وتركيا وعموم الدول السنية المذهب هنا وهناك………
أين أيمانك بعدالة السماء وهناك الآلاف من ( العرب ) والسنة المذهب وقبل الشيعة والكورد المسلمون وقبلهم أهل شنكال وقرية ( كوجو ) من الأيزيديين وبقية المكونات العراقية الغير مسلمة التدين والقومية واللغة قد ظلموا وباطلآ بأيدي المجرمون من أتباعتك هنا وهناك ……….
نعم ولي الحق أيتها الصدامية البعثية المجرمة ( رغد ) أن أكتب وأرسل لك رسالة مماثلة ونيابة عن الآلاف والآلاف من المظلومون بسبب جرائم و حماقات وعنتريات وخيانات وتمديحات مثل ( بطل تحرير الحفرة ومشرد الصراير ) الكثيرة والغير عقلانية لوالدك ونظامه البعثي المجرم وأبتداء من العام 1959م ولحد اليوم والدواعش ينوبون عنهم …………..
نعم أيها القراء الكرام وأصحاب ( الضمير ) والشأن والأختصاص ومن العراقيين ( العرب ) والسنة المذهب وقبل الجميع والمحترمون وجميعآ…………….
أعتقد ولي الحق وكل الحق أن أسمح لنفسي في كتابة وأرسال ونشر مثل هذه الرسالة مع وضع وفضح ( جزء ) بسيط وقليل وعلى شكل ( حبة ) رمل واحدة في البحر وهي كثرة تلك الجرائم لوالد هذه المجرمة ( رغد ) وكيف تمت محاكمتي ( 5 ) سنوات وأعدام ( 4 ) من عائلتي والآخرون ومجموعتنا كانت ( 14 ) أنسان عراقي الجنسية بين الموت والحكم المؤبد والسجن والسبب كنا مع قوات البيشمه ركه والحزب الديمقراطي الكوردستاني العراقي وفقط ……..
بعد يوم وبيان ( 11 / آذار ) للعام 1970م وأعلان الأتفاق وقانون الحكم الذاتي للشعب الكوردي والكوردستاني بين الحكومة العراقية العفلقية ( بكر ) وصدام من جهة والحزب الديمقراطي الكوردستاني وقيادة ( الأب ) الروحي للحركة القومية والتحررية الكوردية والكوردستانية البارزاني / مصطفى الخالد وحسب ماهو موجود وأدناه ……………
كشف الآلاف من الأيزيديين في منطقة جبل شنكال / سنجار 120 كم غرب الموصل عن أسمائهم وأسرارهم بأنهم ( بيشمه ركه ) وأعضاء وكوادر في الحزب الديمقراطي الكوردستاني العراقي ومن ضمنهم ( الأغلبية ) من أفراد عائلتي وعشيرتي ( جيلكا ) وأولهم والدي الشهيد عصمان وأشقائه الذين تمت أعدامهم من قبل عصابات هذه المجرمة رغد ………….
ثأر وتفاجأة وصدم البعثيون المجرمون في ( شنكال ) وقبل عموم العراق وهم يشاهدون الآلاف من الأيزيديين يحتفلون ويرقصون فرحآ بذلك البيان وأستقبال قيادات ( البارتي ) مثل الشهداء الخالدون ( سامي شنكالي ) وصالح اليوسفي وأدريس البارزاني والمناضل علي شنكالي وآخرون كثيرة النضال والوجود هناك …………..
قام البعثيون وبواسطة عملائهم ومرتزقتهم وجواسيسهم ومن ( الأيزيديين ) وقبل العرب والكورد المسلمون بأعمال عدوانية وتحريضية وعدوات شخصية وقبلية بين ( الأيزيديين ) وأغتيالات سياسية في ( بلدة ) شنكال وأطرافها وأولهم تمت أغتيال الشهيد ( بابير مندوكا ) والآخرون وسبق لي وأشرت الى تلك الأحداث المؤسفة وكثيرآ…………..
في يوم 7 / 7 / 1971م تم قتل ( قائممقام ) شنكال في قرية ( كترى ) من الجهة الشمالية من جبل شنكال بأيدي ( 2 ) شقيقين وهاربون من الخدمة العسكرية هناك ولكن وكانت الخطة مدبرة ومن جانب ( البعض ) من الخونة والجحوش البعثية الأيزيدية هناك …………….
أضطر والتحق العشرات من الأيزيديين وعامة وعشيرتي ( جيلكا ) بقوات ومقرات البيشمه ركه الأبطال للحزب الديمقراطي الكوردستاني في جبل شنكال وبقيادة الراحل ( خديدا بسي ) الجيلكي ومن ضمنهم والدي وأشقائه والآخرون ………………..
بعد يوم 11 / 3 / 1974م وندم وأنكار ذلك النظام البعثي الصدامي عن كل ما ورد في ذلك البيان وعدم تطبيق قانون ( الحكم الذاتي ) للشعب الكوردي والكوردستاني وأعطاء منطقة جبل شنكال وكركوك وخانقين ووووووووووووووضمن الخارطة الجغرافية للكورد وقيادة البارتي.؟
بدأت المعارك القتالية بين الجيش العراقي البعثي الصدامي الأشراف الشخصي عليهم.؟
من جهة وقوات البيشمه ركه الأبطال من جهة أخرى…………………
وصلت برقية وتعليمات سرية من ( الفرع الأول ) للحزب الديمقراطي الكوردستاني الى ( مقر ) اللجنة المحلية وجميع المقرات والمفارز الخاصة لقوات البيشمه ركه في جبل شنكال تطلب منهم وتختارهم وتسمح لهم ( الألتحاق ) بقوات البيشمه ركه في جبال ( زاخو ) وعموم كوردستان أو الهروب نحو الدولة السورية أو تسليم أنفسهم الى القوات العراقية البعثية والسبب………..
أن كافة الطرق المؤدية من ( زاخو ) نحو منطقة الربيعة وبقية القرى ( العربية ) السكان والوصول الى جبل شنكال قد ( سدت ) وقفلت وراقبت وليست بأمكانهم أيصال المؤن والأسلحة والأعتدة اللأزمة لهم وبعد الآن ………………..
قام وأستطاع ونجح ( الأغلبية ) من البيشمه ركه الأيزيديين وعامة في الوصول الى زاخو وعبر الحدود السورية وأهلها الكرام من ( الكورد ) والعرب وللحق والتأريخ ويجب أن تقال………..
حاول مجموعة منهم ومؤلفة من ( 14 ) بيشمه ركه وأنا كنت أحدهم وأبسطهم وأقلهم عمرآ الوصول الى نهر دجلة وعبر تلول ( كولات ) وسينو وقرب ناحية ( العياضية ) تلعفر ولكن…
تمت القاء القبض على مجموعتي ( 14 ) نفر وبعد حوالي ( 3 ) أشهر من الضرب والتعذيب وحضور الشهود ومن الأيزيديين البعثيين تمت محاكمتنا وكالآتي وأدناه ………….
1.حكم الأعدام بحق ( 9 ) ومن ضمنهم والدي الشهيد عصمان
2.الحكم المؤبد بحق ( 3 ) الى سجن أبو غريب الظلامي.؟
3.الحكم ( 5 ) سنوات بحقي وحق أخي وزميلي ( كمال خلف داوود ) المهركاني العشيرة….
المضحك والمبكي في هذا الموضوع وممكن للبعض من الأيزيديين أن يزعلوا ويتفاجأوا ويسألوا ويقولوا ولماذا قلت وكررت ولأكثر من مرة ( الأيزيدين ) البعثيين الجواسيس والمرتزقة وووو..
نعم هناك ( تجارة ) وبيع وشراء الأيزيديين في هذا الموضوع ومنذ عام ( 1956م ) ولحد اليوم.
تم نقلي وزميلي ( كمال ) الى مديرية المدرسة الأصلاحية في ( بغداد ) العاصمة ومدينة الرشاد هناك حيث كانت ذات قوانين أصلاحية وحقآ أي لالالالالا تسمح بقبول أقل من ( 6 ) سنوات ولغاية 18 سنة عمرآ نسبة للسجين أو الحدث………….
مدة الحكم مابين ( 6 ) أشهر و5 سنوات فقط والبقية يرسلون الى مدرسة الفتيان هناك…..
بعد حوالي ( 15 ) شهرآ من السجن وفي يوم 3 / 7 / 1975م قررت أدارة السجن الأفراج عني وعن زميلي كمال وبشكل مفاجئ والأدعاء هناك قرار سري للأفراج عن جميع الكورد الذين كانوا ضمن قوات البيشمه ركه وهناك ( مؤامرة ) وأتفاقية الجزائر الخيانة بحقهم بين المجرم صدام حسين وشاه أيران المقبور قد جرت في يوم 6 / 3 / 1975م الماضي…………
بعد حوالي ( 8 ) أشهر من الحرية المسماة وتدمير وترحيل منطقة جبل شنكال وأهله الى التجمعات السكانية وتسمية قراهم بأسماء عربية وأسلامية وسنية المذهب.؟
مثل مجمع الرسالة.؟
مجمع العروبة.؟
مجمع الحطين.؟
مجمع العدنانية.؟
مجمع القحطانية.؟
مجمع الوليد.؟
مجمع القادسية.؟
مجمع البعث.؟
والآخرون لا أتذكر ……………..في يوم 24 / 2 / 1976م وفي مجمع ( تل قصب ) البعث التسمية الجديد القوا القبض عليً ومجددآ وأعادتي الى نفس السجن ومن ثم زميلي كمال وبحجة مضحكة ومبكية وتجارية أيزيدية وللعائلة الأميرية الثيوقراطية………………..
أبلغنا السادة ( كاظم ) وفوزي جبار الزبيدي ( مدير ) ومسؤؤلي الشعبة القانونية في ذلك السجن وقالوا وبكل أسف كنا قد أفرجنا عنكم ( خطأ ) لكونكم عرب الأصول والقومية وحسب رغبة وطلب أميركم ( بايزيد أسماعيل ) الأموي.؟
بقينا وقضينا ( 3 ) سنوات و3 أشهر أضافية بسبب تجارة أميرنا وذلك النظام والحكم القراقوشي الفرهودي البعثي الصدامي ( السيطرة ) على كل شئ قبل ( تسليم ) الرئاسة وبعدها يا الداعشية المجرمة رغد صدام وأنت تعولين وتبكين وتمدحين وتنعين وتحريضين ولكن ودون ( الحق ) والتعاطف مع الشعب ونبذ وأجرام عصاباتك الحالية في عموم العراق………………
المجد والخلود لجميع الشهيدات والشهداء ( العرب ) والكورد وبقية المكونات القومية والدينية العراقية والخزي والعار لذلك النظام العثي العفلقي الصدامي المجرم والى الأبد………..
البيشمه ركه والسجين السياسي السابق
خضر عصمان دبلوش الدبلوش
المانيا في 24.12.2018
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط