ترمب00 يقفز من جوف الليل!
في سلسلة: عبقريات شعرية، سلسلة ( ترامبات على النيات) سلسلة البث الإبداعي المباشر، سلسلة لاطلاسم بعد اليوم ، سلسلة سلوا قصائدي ، سلسلة حصان طروادة الشعر ، سلسلة سر من رأى، سلسلة شعري من نزيف العراق، سلسلة قصائد الشبح، سلسلة سور الشعر العظيم ، ، سلسلة قصائد ترقم على الماء، سلسلة هملايا الشعر سلسلة 00(1)الخ
بقلم– رحيم الشاهر – عضو اتحاد ادباء ادباء(2)العراق
انا اكتب ، اذن انا كلكامش ( مقولة الشاهر) (3)
من فضل ربي مااقولُ وأكتبُ ** وبفضل ربي بالعجائب أسهبُ( بيت الشاهر)
قصيدتي حمالة الشعر القديم ، ورافعة الشعر الجديد( مقولة الشاهر)
الكتابة كرامتي من الله تعالى، فكيف لااحلق بها؟(مقولة الشاهر)
قد زارنا في دارنا المغوارُ! |
هيا ارقصوا ، كي تفلحَ الزوّارُ! |
|
في الليل يأتي والصباحُ عجولهُ |
مستعجلاً فيما ترى الأعذارُ |
|
جلد السلامَ ، فما لنا حياكم ُ |
بمجيئه لم تعزف الأوتارُ! ججج |
|
هو باحثٌ عن نملةٍ في أرضنا |
النملُ منه تُعرفُ الأخبارُ! |
|
( شفاطُ) نفطك قادمٌ عبر المدى |
بالنفط ِيسبحُ ، والجياعُ سُوارُ!! |
|
مستعمراتُ أبيه هذي عندنا |
فهو الوليُّ له الفنا والدارُ! |
|
قد صار في أهل العروبة واليا |
يأتي يروحُ بلاده الأقطارُ |
|
هو ساخطٌ فوق العبادِ مُسلطٌ |
وحياتُنا للساخطين مدارُ! |
|
فإذا تمادى ، فالتمادي دأبهُ |
أن الطغاةَ بأرضنا قد جاروا |
|
** |
** |
|
هيا ارقصوا ، قد زارنا المغوارُ |
بمجيئه لم ينصر الأحبارُ! |
|
وطني له العوبةٌ مسلوبةٌ |
وطني لظى والباقياتُ حصارُ |
|
من (كارثاتِ) الاحتلال (لقي) ردى |
فوق الخراب كوارثٌ ودمارُ |
|
الدارُ دارُكَ لم تزرها غفلةً جججج |
والطورُ طوركَ ماخلت أطوارُ جج ج ج |
|
لوكنتَ تخشى من بلادي صيحةً |
لجدعتَ انفك ، وانتهى الإعصارُ |
|
السيفُ من خشبٍ ، فلستَ تريبه |
أودى بسيفي سيفُكَ البتارُ! |
|
لكنّ فينا لاحترابكَ جولةً |
فيها يزولُ مغولكمْ ، وتتارُ ! |
27/12/ 2018
1() السلسة منهجيتي للوصول الى الكتابة الذهبية
2() تكرار لفظة الادباء، معيار يبحث عن العقلاء
3() للشاهر لائحة اقوال ، وآراء ومصطلحات ، وعناوين ، ومقالات ينفرد بها عن غيره، وقصص قصيرة