(لماذا يبدو.. شيعة العراق موالين لايران) (فهل هم كذلك)؟ (لماذا مصادر القرار الشيعي ايرانية)؟

بسم الله الرحمن الرحيم

(التناقضات).. تحتاج لمن يفك خنادقها..:

اولا: (شيعة منطقة العراق) غالبيتهم عرب وكورد وتركمان.. (وهذه الاعراق القومية) مضطهده اصلا داخل ايران (محرومة من حقها بتدريس لغاتها الام .. او تاسيس احزاب خاصة بها وتدافع عن حقوقها.. او فتح جامعات بلغاتها.. ومحرومه من حقها بتقرير المصير، كما في كوردستان والاحواز واذربيجان، داخل ايران).. ومع ذلك (يبدو ان شيعة العراق موالين لايران)؟؟ فهل لان (تاريخ الشيعة بالاحواز اضطهدوا على اساس عرقي قومي من قبل السلطات بايران).. (وتاريخ الشيعة بمنطقة العراق اضطهدوا على اساس مذهبي طائفي)؟؟ (فلماذا عندما تحرر الشيعة بمنطقة العراق من حكم السنة وصدام عام 2003.. لم يستقلون بانفسهم؟؟ لماذا لحد اليوم تهيمن عليهم ايران)؟؟

ثانيا: (مرجعية الشيعة العليا.. موجودة بمدينة النجف “الشيعية العربية” .. ولكن اللوبي المهيمن الذي يحتكر المرجعيات ومصادر القرار.. هي ايرانية).. (فاذا بطل العجب بمدينة قم في ايران التي يهيمن عليها ايرانيين.. بحكم هي في ايران) ولكن (ان يهيمن الايرانيين ومن اصول اجنبية اخرى.. على المرجعيات بالنجف الشيعية العربية بارض الرافدين) هذه تحتاج لوقفات..

وهنا نستمر بطرح تساؤلاتنا:

سؤال .. (هل فعلا شيعة منطقة العراق موالين لايران)؟؟ فلماذا اكثر من 90% من الشيعة لم يشاركون بانتخاب الاحزاب والكتل الموالية لايران عام 2018.. وقاطعوا الانتخابات.. ثم تظاهروا وحرقوا القنصلية الايرانية والعلم الايراني.. وصور خامنئي وخميني؟؟ ام لان (الاقلية المهيمنة.. مدججة بالسلاح .. مليشيات مدعومة من ايران.. ومهيمنة كلوبي على العمائم العليا بالنجف)؟؟

سؤال.. لماذا لا تسعى دول لاحتضان الكتلة الاكبر من الشيعة العرب الرافضة لهيمنة ايران واحزابها ومليشياتها.. وتدعمهم بفضائيات وتدعم تنظيمات تقام بينهم تفضح الايرانيين ونفوذهم الكارثي بالعراق؟؟ لماذا الساحة الاعلامية والاقتصادية والسياسية والعسكرية متروكه لايران في العراق.. بظل ضياع الشيعة العرب بمنطقة العراق بسوء خدمات ووضع امني مزري وفساد مالي واداري مهول، ومخدرات مهربة من ايران تفتك بشيعة العراق وغيرها من كوارث ايران واتباعها بارض الرافدين؟

السؤال الاخر.. (لنفرض ان مشكلة العراق ان الشيعة موالين لايران.. او مشكلة الشيعة موالاتهم لايران)؟؟ سؤال (لماذا يوالي الشيعة العرب ايران؟؟ )؟؟ هل لانها الدولة الوحيدة المحسوبة شيعيا؟؟ فلماذا حرم 45 مليون شيعي عربي بالمنطقة من حقهم بدولة؟؟ لماذا لا يستقل الشيعة العرب باقليم مستقل او دولة بوسط وجنوب منطقة العراق من الفاو لسامراء مع بادية كربلاء النخيب وديالى..

سؤال.. لماذا الشيعة بمنطقة العراق لم يجعلون (جمهورية اذربيجان واقصد شيعة اذربيجان) نموذج لهم بالاستقلال عن ايران وبنفس الوقت لديهم شخصيتهم الشيعية الاذارية كدولة.. وحامين انفسهم من شرور المحيط الاقليمي السني؟؟

سؤال .. لماذا يهيمن رجال الدين العجم على مصير الشيعة العرب بالعراق والمنطقة؟؟ هل لان المعممين المحسوبين عربيا وطرحوا انفسهم مراجع.. هم مرتزقة للاحزاب القومية العربية او ذوي نعرات قومية ولا يملكون مشروعا شيعيا عربيا .. بل ينبطحون مع شخصيات معروفة بعداءها للشيعة كحارث الضاري.. لسنوات.. ويتبنون مشاريع قومية عربية (ذات نزعة سنية علما ان الاجانب من العرب الغير عراقيين من المحيط للخليج هم من اهل السنة).. وهذا المفروض ان يدفع المرجعيات الشيعية العربية لتبني مشاريع استقلالية للشيعة العرب لحمايتهم من المحيط العربي السني الاقليمي والجوار.. وبنفس الوقت الوقوف ضد اطماع ايران وهيمنتها على مصير الشيعة العرب..

بالمحصلة لا يملك هؤلاء المراجع المحسوبين شيعيا من اصول عربية.. اي مشروع سياسي للشيعة العرب.. كما يملك السنة العرب علمانيهم مشروعا لدول سنية اسست 20 دولة سنية عربية ويريدون دولة 21 ونقصد فلسطين للسنة العرب؟؟

وتستمر التساؤلات.. هل لان (الاكاديميين الشيعة العلمانيين.. بين .. (مشاريع شيوعية واخرى قومية.. ذات نزعات بعيدة عن الهم الشيعي العربي بوسط وجنوب)؟ (القوميين العرب امتدادهم للعالم السني العربي .. والشيوعيين امتدادهم لخارج الحدود للشيوعية العالمية.. )؟؟ ولم يؤطر الشيوعيين الشيعة العرب (مصالحهم).. فالغريب الشيوعية توافق على حق الكورد بفدرالية.. ولكنها بعيدة كل البعد عن الهم الشيعي العربي بوسط وجنوب..

ونسال.. (لماذا سياسيي شيعة ماما طهران).. لا يسعون لقوة الشيعة العرب.. وسيادتهم؟

فالعجيب دول الجوار تنظر لنقاط قوة الشيعة العرب بمنطقة العراق.. وتستثمرها لها.. (النفط .. الغاز.. سوق العمل.. العقود والاعمار.. الخ).. (وسياسيي العراق ينظرون لنقاط ضعف العراق لتبرير اخضاعه لتلك الدول، واذلال الشيعة العرب بسوء خدمات ووضع امني مزري).. طامة كبرى..
والاخطر يبررون كل ضعفهم ويؤطرونه تحت عنوان (دوبولوماسية).. علما لا يوجد اي دوبولماسية في العراق بالعمل السياسي والخارجي.. (فمن يحكمنا الدوبولماسية لديه من منطلقات الضعف.. النتيجة سياسية ضعيفة اصلا..

..
فالاردن
مثلا تعيش على الاستجداء.. فهل هي اقوى من العراق من ناحية الثروات النفطية والغاز وسوق العمل وعدد السكان والمساحة الجغرافية؟؟ فلماذا نجد العراق ضعيف امام الاردن؟ ولا تخاف ولا تحترم الاردن العراق.. وتحتضن رغد صدام والبعثيين..
لو كان العراق ضعيف لماذا تلهث وراءه دول الجوار؟؟
والله العظيم (شعوب ارض الرافدين ليسوا ضعفاء).. ولكن من يحكمهم (عبيد اذلاء) .. قوتهم باركاع العراق للجوار.. وبهذلة شعوبه..

لماذا
نجد عند (الموالين للصدر الثاني).. مخالب واندفاع ضد مصلحة الشيعة العرب:

ونجد
عند الموالين لايران مخالب.. لاخضاع شيعة منطقة العراق والعراق نفسه لايران؟.

فالصدر
الثاني .. (لفه حوله . شرائح عصبية المزاج.. ينفر منها المجتمع اصلا.. ذوي ردات عنف) صدقوني (شرائح مريضة نفسيا).. والاخطر (اندفع الكثير من المراهقين مع هذه الشرائح.. لان المراهقة مرحلة عمريه فيها كثير من النواقص والاندفاعات النفسية الغير مدروسه)..

مقتدى
الصدر وقيس الخزعلي وبقية الشلة.. ولا ننسى حتى اتباع الصدر الاول كانوا من هؤلاء المنندفعين بشكل اهوج.. (تبقى القيادة وكيفية استثمارهم) لمشروعها.. (ايران استثمرتهم لمشروعها التوسعي .. ) اما مقتدى الصدر زجهم بمغامراته الرعناء.. والصدر الاوتل ارسلهم لحتفهم بسجون
صدام بكل استخفاف بالارواح.. لشعارات فارغة عفى عليها الزمن وشرب..
المحصلة:

قيس الخزعلي.. يعكس شريحة تشعر بعقدة النقص من المجتمع .. ردة فعلهم الانتقام من هذه المجتمع..
الحكيم..
يعكس شريحة برجززوازية.. تشعر بفوقية على المجتمع..
وان
المجتمع مجرد رعيه تابعة لها..

(لماذا
القرارات من الموالين لايران بالحكم في العراق).. (ادت لسقوطهم شعبيا) بالمقاطعة ؟

اولا:
لماذا نجد الشارع الشيعي العربي اليوم .. بغالبيته الساحقة .. غاضبا من سحب القوات الامريكية عام 2011.. والضريبة الانتخابية.. مقاطعة شعبية وصلت الى اكثر من 80% من الناخبين قاطعوا الانتخابات..
فشيعة العراق عندما قامت امريكا بصولة الفرسان مع القوات الحكومية .. بوسط و جنوب ومنها بالبصرة ومدينة الثورة ببغدد.. (رحب بهذه العملية) ولزم الناس بيوتهم.. وانهزمت المليشيات الغير مرغوب بها .. فماذا يدل ذلك؟؟ فالازمة ان الشيعة العرب المرحبين بعلاقات مع امريكا
وبقاء قواتها.. لا يسمح ان يظهر صوتهم للاعلام.. ولا تتبناهم اي قوة دولية.. لتوفر الحماية لهم من المليشيات القذرة الموالية لايران .. وهؤلاء المليشيات اقلية بالعالم الشيعي العربي بالعراق
..

فمليشة
الحشد .. الموالية لايران .. لنفرض ان عددهم 130 الف… في وقت الشيعة بمنطقة العراق اكثر من 20 مليون شيعي عربي.. اذن الحشد اقل من الاقلية
..ولا
ننسى بان داعش جندت اكثر من 150 الف من جند الخلافة.. فهل نقول هم يمثلون العالم السني ككل؟؟ بالمحصلة نؤكد .. مصير الحشد مصير الحرس القومي .. (عندما انقلب عليهم عبد السلام عارف).. تبخروا ووجدت اسلحتهم وملابسهم (ببراميل النفايات)..

ثانيا:
اضحك معي يروج الموالين لايران لتبرير التقارب مع الاردن.. (خبرة اردنية في مجال الاعمار والبناء)؟؟ بالله عليكم هذا كلام واحد صاحي؟؟
شنو الاردن (المانيا لو اليابان مثلا)؟ يا عالم.. الاردن دولة من العالم الثالث المتخلف.. حالها حال مصر وايران .. فلماذا يراد جعل العراق مزبلة لشركات دول العالم الثالث المتخلف..
لن
ينهض العراق بدول العالم الثالث.. بل سينهض بدول العالم المتقدم
الامارات لم تنهض بشركات اردنية ومصرية وايرانية وتركية.. بل بشركات عالمية بريطانية وامريكية ويابانية والمانية..
اليس
كذلك..
ملاحظة:

تمرير صفقات الفساد وسهولتها مع دول كالاردن ومصر وايران وتركيا وسوريا وامثالهم.. هي وراء توجه سياسيي الفساد الحاكمين ببغداد لهذه الدول.. و ابتعادهم عن الشركات العالمية الامريكية والبريطانية واليابانية والالمانية..

تنويه:
من تناقضات الموالين لايران وايران وراءهم.. يدعون انهم ضد القواعد الامريكية بالمنطقة؟؟ ولكن نجد ايران اول دولة وقفت لجانب اردوغان ضد الانقلاب بتركيا، وتركيا فيها قواعد امريكية،ـ وايران اول دولة وقفت لجانب قطر ضد الحصار الذي فرض عليها لدعمها للارهاب، وقطر فيها
قاعدة امريكية.. ولم نسمع ايران تدعم اي جماعات بقطر وتركيا ضد القواعد الامريكية لماذا ؟؟ وثانيا: ايران تدعي انها ضد اسرائيل والتطبيع معها؟؟ في وقت ايران كافئت الدولتين الوحدتين التي تقيم علاقات مع اسرائيل وبجوارها (الاردن ومصر).. بنفط عراقي مخفض وجعل العراق
سوق استهلاكية لبضائعهما وحصة من عقود الكعكة العراقية لجني ثمار فسادها.. ثالثا: تدعي ايران امتلاكها 100 الف صاروخ، ولكن لم نرى يوما اي صاروخ ينطلق من ايران ضد اسرائيل؟؟ عجبا؟؟ وتريد ايران من الاخرين ان يحاربون نيابة عنها لتجني اوراق ضغط على دول المنطقة بصفقات
لمصالح ايران القومية العليا..

ليطرح
سؤال:

(كيف
يمكن هزيمة ايران.. بالعراق.. بثمان خطوات فقط).. بدون (حاجة لاطلاق طلقة)..

منذ فترة طويلة طرحنا مشروعا لهزيمة ايران.. بدعم دولي بالعراق.. وطرحنا سؤال (كيف اسقطت ايران العراق .. واخضعته.. ).. ونحمد الله امريكا بدأت تطرح مشروع استقلال العراق عن ايران ..
وبنفس ما طرحناه سابقا:

1. اقتصاديا.. : يتم هزيمة ايران اقتصاديا بالعراق عبر نهوض قطاعاته الصناعية والزراعية والخدمية وفي مجال الطاقة .. مما يوفر ملايين من فرص العمل للعراقيين وخاصة لشعب وسط و جنوب “الشيعة
العرب”.. وعبر (دعم دولي كمشروع مارشال الذي نهض باوربا بعد الحرب العالمية الثانية).. وهذا المشورع سوف يضعف سليماني من تجنيد المليشيات التي يستغل فقرها وعوزها.. وينهي قدرة ايران الاقتصادية بالعراق عبر (رفع انتاج العراق من السلع التي تنتجها ايران اصلا وتصدرها
للعراق).. وكلا من العراق و ايران من دول العالم الثالث اصلا.. كذلك ينهي رهن العراق بيد ايران بمجال الطاقة.. عبر استثمار الغاز العراقي وايقاف استيراد الغاز الايراني.. وبناء محطات كهربائية عملاقة حرارية.. تستغني عن الغاز كمشغل لها.. (امريكا اخيرا طرحت ذلك..ودعت
العراق للاكتفاء الذاتي بمجال الطاقة والاستغناء عن ايران)..

2. سياسيا.. تشكيل محكمة دولية لمحاكمة اركان الفساد المالي والاداري بالعراق .. و .. وبالتالي تسقط الاحزاب الموالية لايران.. المتورطة بالفساد منذ عام 2003.. شلع قلع.. اضافة لتخيصيص
شركة متخصصة لاسترجاع الاموال العراقية المهربة والتي جنيت من قبل الفاسدين.. لحساب بنكي دولي مخصص لاعمار العراق ونهوضه.. وبالتالي (تفقير ايران اقتصاديا بالعراق)..

3. عسكريا.. تفعيل قانون الخيانة العظمى .. وقانون التخابر مع الجهات الاجنبية.. وبذلك يتم اجتثاث المليشيات الموالية لايران والتي تجهر بولاءها وبيعتها لحاكم ايران خامنئي وبيعتها
للنظام الحاكم بطهران .. وترفع الاعلام الايرانية..

4. تثبيت الحدود.. ايران تهيمن على الحدود ضمن مبدأ (تميع الحدود والمنافذ).. وتروج الخيانة العقائدية .. (فبناء جدار كونكريتي مع ايران ودول الجوار وسوريا منها) وخاصة مع ايران وسوريا..
سوف يساهم باضعاف ايران بالعراق.. وحماية العراق من شرور ايران وارهابها ومخدراتها معا..

5. ديمغرافيا..: الغاء المادة 18 من الدستور العار.. التي عرفت العراقي كابن المجهول الهوية والاب.. من ام واب مجهول او اجنبي.. وهذا ما مكن ايران وغيرها من اختراق العراق ديمغرافيا
وتمرير شرائح اجنبية عراقيا.. وهذا يتطلب الغاء هذه المادة من جذورها وباثر رجعي.. من اجل سد الباب امام المخططات الخارجية للتلاعب الديمغرافي في العراق

6. اداريا: تستغل ايران المركزية بالعراق للهيمنة عليه.. وعرقلت قيام اقليم فدرالي سني.. يكون حجر عثرة امام التمدد الايراني للمتوسط.. : وهذا يتطلب العمل على تطبيق الفدراليات الثلاث
.. بالعراق.. ومنها اقليم وسط وجنوب الشيعي العربي المجاور للاحواز العربية.. الثائرة ضد الوجود الايراني في الاحواز.. وهذا يؤدي لهجوم عكسي.. ضد ايران نفسها..وجعل اوراق لعب بيد العراق ضد طهران.. بخصوص (الاحواز).. وخاصة ان اقليم شيعي عربي سوف يؤدي لحكم الشيعة
العرب لانفسهم بانفسهم.. ويضعف نفوذ ايران بينهم.. وهذا ما تدركه طهران التي ترفض قيام الاقاليم بالعراق.. وخاصة ان ايران دولة مركزية مقيتة تهيمن على الشعوب الايرانية بالقوة المسلحة والمركزية المتشددة.. وتطبيق الفدرالية بالعراق يعني انتقالها لايران.. وهذا يضعف
النظام الايراني الشمولي الحاكم اليوم بطهران..

7.
بناء قواعد عسكرية امريكية (وحدة بوسط وجنوب لمواجهة تغول ايران).. (والثانية بكوردستان لمواجهة اي ردات فعل لاي مساعي كردية للاستقلال بارضهم كوردستان) والثالثة (بالمثلث السني
لمواجهة اي سونومي سني طائفي كداعش او القاعدة او امثالهما).. وهذا سوف يحافظ على استقلال شعوب منطقة العراق..ويدعم الشرائح الحرة فيه..

8,
حصر العقود الاعمار وا لبناء بالعراق بالشركات العالمية المتقدمة في اوربا الغربية وامريكا واليابان.. ومنع اي عقود مع دول العالم الثالث والجوار والصين وخاصة مع ايران ومصر وتركيا
وسوريا و الا ردن.. وهذه النقطة تساهم بمقتل الفساد والفاسدين (لان الفاسدين اعتمدوا على شركات متهرئة مندول العالم الثالث والصين لتمرير صفقات فسادهم) ولم يسعون لجلب الشركات الامريكية لانها لا تاخذ كومشنات ولا تمرر صفقات فساد..

هذا بعض من فيض

………………….

واخير
يتأكد للشيعة العرب.. بمنطقة العراق بمختلف شرائحهم.. ضرورة تبني (قضية شيعة منطقة العراق)…. بعشرين نقطة.. كمقياس ومنهاج يقاس عليه كل من يريد تمثيلهم ويطرح نفسه لقياداتهم .. علما ان هذا المشروع ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات،
ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق يتوحدون ككتلة جغرافية وسياسية واقتصادية وادارية.. ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع
المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي:

https://www.sotaliraq.com/latestarticles.php?id=222057#axzz4Vtp8YACr

ـ(20) نقطة قضية (شيعة العراق).. (تاسيس كيان للوسط والجنوب) (واسترجاع الاراضي والتطبيع) – sotaliraq.com
Iraq, latest news and opinion from Iraq. ـ(20) نقطة قضية (شيعة العراق).. (تاسيس كيان للوسط والجنوب) (واسترجاع الاراضي والتطبيع)
www.sotaliraq.com

سجاد تقي كاظم

Read our Privacy Policy by clicking here