رشيد سلمان
رئيس الجهورية السابق مستشاراته بناته و الحاضر مستشارته احتضنت البغدادي بصحبة النجيفي بقولها (اهل الموصل مرتاحين مع داعش اكثر من الحكومة).
فخامة رئيس الجمهورية تشريفي اي عطال بطال فلماذا يعين مستشارات و مستشارين حسب المحاصصة؟
الجواب لانه يريد البقاء في منصبه الان و لدورة اخرى و عليه كسب ود حتى الداعشيات و البعثيات ليكسب ود البغدادي.
يتقاضى الرئيس التشريفي راتبا ثلاثة اضعاف راتب ترامب اي مليون و 200 الف دولارا سنويا مع مخصصات ادارة ديوانه 52 مليار دينارا سنويا لغرض شرب الشاي و القهوة واكل ما لذ و طاب بينما ولد الخايبة اهل البصرة يشربون الماء الخابط الملوث.
بدعة المستشارين لا تقتصر على الرئيس التشريفي و عددهم 700 مستشارا ما يعني من يستشيرهم لا يستطيع دخول الحمام بدون استشارة.
بدعة اخرى هي ذوو الدرجات الخاصة و عددهم 650 و يضاف اليهم و اليهن 4500 مدير عام يشفطون المال العام بواسطة رئيس الجمهورية و رئيس الوزراء و رئيس مجلس النواب و طز بولد الخايبة.
ديوان فخامة الرئيس التشريفي و ديوان ضخامة الرئيس التنفيذي و ديوان معالي رئيس مجلس نواب سنت لوغ المزورين اصبحت دواوين عائلية تنهب المال العام ببدع المستشارين و ذوي الدرجات الخاصة و المدراء العامين.
القروض الخارجية و الداخلية التي كبلت العراق معظمها تذهب للرئاسات الثلاث و شبكاتها بدلا من المشاريع الخدمية و مع ذلك يجاهر اللصوص بالإصلاح و البناء.
ختاما: بعد عودة اعضاء حزب صدام للمناصب العسكرية و المدنية مها الوزارات و مجلس النواب سارع فخامة الرئيس بعودة الداعشية كمستشارة له لتنقل المعلومات (الدقيقة) للبغدادي و تنهب المال العام كتشجيع على ذلك.
الحل: الخلاص من الرئاسات الثلاث و شبكاتها بكل الوسائل على راسها محاصرتهم في المنطقة السوداء لان خانوا الامانة.
Read our Privacy Policy by clicking here