سبقني الأخ والكاتب الأيزيدي الجيلكي ( هوشنك بروكا ) بأنتقاد أميرنا الراحل الخالد ( تحسين ) بك وعائلته الكريمة بسبب وجودهم في مدينة Hannover الألمانية المحترمة تاركآ ورائهم ( شعب ) وقوم كامل وأكثر من ( 500 ) الف أنسان و فقير الحال وضعيف القوة في ( لالش ) شنكال و عموم كوردستان الدولة العراقية الحالية …………..؟
لكن وبشكل حزبي و سياسي ودون الأشارة الى المسائل الدينية وفقر وضعف وفشل ( الأغلبية ) من ما نسميهم وبأكثر من ( 82 ) خودان ولي أمرنا أو ما نسميهم ب ( ملاك ) والصحابة البشرية الأرضية ( الصناعة ) والتعينات ……؟
لأن حضرته ( أنسان ) مثقف وعلماني وغير متدين مثلي ………………….
لأجله سأختصر الكلام وأكرر ( البكاء ) والحزن على فقداننا برحيل أميرنا تحسين سعيد علي بك نحن أكثر من ( 2 ) مليون أنسان أيزيدي التدين وعلى المعمورة وأجمع …………..
لكن ولن أترك هولاء ( 82 ) بير والشيخ / خودان والصحابة وغيرهم ومن التسميات البشرية الأيزيدية الكوردية اللغة والقول لهم ……………………
لنفرض نحن وجميع الأيزيديين ( نائمون ) وأرجلنا في الشمس ………….؟
لكن أين أنتم نائمون ولأكثر من ( 82 ) فرمان وحملة وهجمة وحشية تشن علينا ومن كافة الجهات وبسببكم …………….؟
الم تخجلون من أنفسكم وعلى سمعتكم وبعد الآن …………….؟
الم تعطونا وعدنا ………….أوسمان جق من ئه ف ته خت دا ته ب ده مان ….؟
به لى هه كه ته ل سه رى ملله تى من كره فه رمان ئه زى ل سه رى ملله تى ته بكه م ئاخر زه مان …………؟
الترجمة تقول وحسب ما تردده ويوميآ الأغلبية من ( فقير ) قوال رجال الدين الأيزيدي ونقلآ عن لسنان ( ئيزى ) بأنه كان ( راكب ) فرسه في أحدى شوارع مدينة ( أستنبول ) التركية الحالية..؟
صادفه شخص يبيع ( الحلاوة ) فمسك بحبل فرسه وقائلآ ( كاااااااااااااااااااااا ) سوزا ته ….
أين وعدك السابق معي …………..؟
أخذه الى ( قصر ) الخلافة وجلسه على ( تخت ) كرسي الحكم وقائلآ وأعلاه …………….
نعم أيها ( المتنور ) المثقف الأيزيدي وقبل الجميع والأغلبية منكم تنتقدون صراحتي وتدعون بأنني أهجم وأنتقد رموزنا الدينية والدنيوية ودون أن تعترفوا بأنني ( صادق ) الكلام والنيات الصافية والرب يشهد بأنني لم ولن أكون ( الخائن ) والشاهد على قومي وبني جلدتي الأيزيديين كانوا وسيكونون…………
لكن ويجب أن تنظموا معي وفورآ وقد حان الوقت ويجب علينا وجميعآ وبعد اليوم ( فتح ) الكتب وقول كلمة ( الحق ) والجرأة والصح والصدق ولصالح الجميع ومهما كثر المعادون وأصحاب المصالح الشخصية الضيقة هنا وهناك ……………..
بير خدر الجيلكي
المانيا في صباح يوم 4.2.2019
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط