أعلنت سفارة الولايات المتحدة في بغداد، الأربعاء، أنها جلبت نحو 50 شركة استثمارية إلى العراق.
وقال القائم بأعمال السفارة الأمريكية جوي هود، في كلمة له خلال “المؤتمر الدولي الرابع لمكافحة إعلام داعش وفكره” المنعقد في بغداد، إننا “سويا مع التحالف الدولي قمنا بتجهيز وتدريب أكثر من 190 ألف عنصر من القوات العراقية”.
وأضاف هود أن “الناس بحاجة إلى فرص عمل، ونحن نشجع على زيادة فرص العمل، قامت السفارة بجلب أكثر من 50 شركة للتعرف على العمل في العراق”، دون الكشف عما إذا كانت تلك الشركات أمريكية أم من دول أخرى.
وأكد أن “وجود عراق آمن مستقر يصب في مصلحة الولايات المتحدة”.
والثلاثاء، قال هود، في تصريح صحفي، إن القوات الأمريكية ستغادر العراق إذا طلبت حكومة بغداد ذلك، نافية وجود تحركات عسكرية لها في البلد الأخير.
ويربط العراق بأمريكا الاتفاقية الأمنية أو اتفاقية “الإطار الاستراتيجي”، وهي اتفاقية وقعها البلدان عام 2008، في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الابن، ومهّدت لخروج القوات الأمريكية من العراق أواخر 2011 بعد ثماني سنوات من الاحتلال.
وينظم الاتفاق علاقات العراق والولايات المتحدة في مختلف المجالات خاصة العسكرية والاقتصاية.
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقطوأضاف هود أن “الناس بحاجة إلى فرص عمل، ونحن نشجع على زيادة فرص العمل، قامت السفارة بجلب أكثر من 50 شركة للتعرف على العمل في العراق”، دون الكشف عما إذا كانت تلك الشركات أمريكية أم من دول أخرى.
وأكد أن “وجود عراق آمن مستقر يصب في مصلحة الولايات المتحدة”.
والثلاثاء، قال هود، في تصريح صحفي، إن القوات الأمريكية ستغادر العراق إذا طلبت حكومة بغداد ذلك، نافية وجود تحركات عسكرية لها في البلد الأخير.
ويربط العراق بأمريكا الاتفاقية الأمنية أو اتفاقية “الإطار الاستراتيجي”، وهي اتفاقية وقعها البلدان عام 2008، في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الابن، ومهّدت لخروج القوات الأمريكية من العراق أواخر 2011 بعد ثماني سنوات من الاحتلال.
وينظم الاتفاق علاقات العراق والولايات المتحدة في مختلف المجالات خاصة العسكرية والاقتصاية.