السيد محمد الذهبي نسب عشيرة ال هاشم واخوتهم خفاجيون

واهل مكة ادرى بشعابها
نعيم الهاشمي الخفاجي
الاسلام يا استاذ محمد الذهبي جاء ليحافظ على الانساب وعلينا ان نلتزم في ما امرنا الله به
قرأت كتاب قبائل ربيعة من تأليف السيدين محمد عبدالرضا الذهبي وعبدالعباس محمد حاشي الشحماني احفاد قبيلة مياح الكريمة والمحترمة تطرق لنسب آل هاشم واخوتهم من ابناء محمد العامر الخفاجي ونسبوهم إلى الشيخ محمد المويح والذي يكون أحفاده قبيلة مياح الكريمة، وحسب قول المثل الشعبي أهل مكة أدرى بشعابها، نحن أحفاد محمد العامر نعرف اصلنا ونسبنا لأننا نحن المعنيون بذلك واخبرونا آبائنا وأجدادنا بنسبنا الخفاجي، وشجرات نسبنا الخفاجي تؤكد ذلك ووجود أحد أبناء محمد العامر وهو تريم مع خفاجة ال شمخي ليومنا هذا ايضا يؤكد نسبنا الخفاجي وقبل البدء في الرد على المغالطات التي ذكرت بخصوص نسبنا في كتاب السيد محمد الذهبي والسيد عبد العباس الحاشي الشحماني المحترمان علينا أن نتطرق لمقدمة عن النسب في الإسلام وحرمة الانتساب للآخرين وماتطرق إليه ابن خلدون في اختلاط الأنساب نتيجة التحالفات وصهر بعضها مع بعض
الشرع اﻹسلامي ونبي اﻹسلام يمنع التنكر للنسب لحفظ اﻷنساب، ان الشريعة اﻹسلامية نظمت العلاقات المجتمعية وحياة اﻹنسان من زواج وطلاق وحصر العلاقات الجنسية ضمن أطر وضعها الله سبحانه وتعالى والغاية حفظ النسب، اﻹسلام حدد اﻹرث وشجع على العلم والرقي، وامتازت في مدرسة ال البيت ع في التفرد في كل المجالات العلمية والاقتصادية اﻹمام محمد الباقر ع هو من اشار على الخليفة اﻷموي في سك عملة للدولة الاسلامية وفي عهد الامام جعفر الصادق ع درس الكيمياء والفيزياء والفلك وتلميذ الصادق ع جابر بن حيان علم يعرفه العالم الغربي قبل العالم العربي، أئمة ال البيت ع لهم الدور الأول في علم الرياضيات، اﻹسلام نظم حياة المسلم من خلال العبادات والمعاملات ووضع الفقهاء رسائل علمية إلى مقلديهم في كيفية العمل في العبادات اي الأمور العبادية ووضع باب آخر للمعاملات للبيع والشراء، صحيح اﻹسلام جعل التقوى هي اﻷساس لكن هذه التقوى واﻹيمان لم ولن يلغي العامل الاجتماعي القبلي وحتى القرآن الكريم قال إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله اتقاكم، الله سبحانه وتعالى جعل القبائل لحفظ النسب والحسب وللتعارف، النبي محمد ص تزوج 9 نساء ليس حبا بالزواج ولكن لزيادة الروابط اﻷسرية مابينه وبين القبائل العربية والغير عربية، قضية الترابط والتعاون والتحالف مابين مجموعة من القبائل في حلف واحد لايعني صهر فئة الى فئة اخرى وسلب نسبهم واصلهم الى أب هو ليس ابيهم وقد وردت احاديث كثيرة عن الرسول محمد ص حول ذلك منها قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : ( تعلموا من أنسابكم ما تصلون به أرحامكم ، فإن صلة الرحم محبة في الأهل ، مثراة في المال ، منسأة في الأثر. وهذا ابن خلدون قد اشار الى اختلاط الأنساب كيف يقع قال ابن خلدون (:اعلم أنه من البين أن بعضاً من أهل الأنساب يسقط إلى أهل نسب آخر بقرابة إليهم أو حلف أو ولاء أو لفرار من قومه بجناية أصابها فيدعى بنسب هؤلاء ويعد منهم في ثمراته من النعرة والقود وحمل الديات وسائر الأحوال‏.‏وإذا وجدت ثمرات النسب فكأنه وجد لأنه لا معنى لكونه من هؤلاء ومن هؤلاء إلا جريان أحكامهم وأحوالهم عليه وكأنه التحم بهم‏.‏ ثم إنه قد يتناسى النسب الأول بطول الزمان ويذهب أهل العلم به فيخفى على الأكثر‏.‏ وما زالت الأنساب تسقط من شعب إلى شعب ويلتحم قوم بآخرين في الجاهلية والإسلام والعرب والعجم‏.‏ وانظر خلاف الناس في نسب آل المنذر وغيرهم يتبين لك شيء من ذلك‏، فأفهمه واعتبر سر الله في خليقته‏، ومثل هذا كثير لهذا العهد ولما قبله من العهود‏، والله الموفق للصواب بمنه وفضله وكرمه‏)( مقدمة ابن خلدون) وجد العرب عبر تاريخهم طرق الى إثبات النسب يثبت النسب بعدة أُمور التواتر وذلك أن يتواتر هذا النسب من غير وجود مخالف ويكون له مستند صحيح ويشترط له شروط :1- وجود عمود نسب صحيح متصل 2- عدم وجود طاعن 3- شهرة هذا العمود في كتب التاريخ والأنساب.المرجعية العليا المتزعمة لشيعة ال البيت ع حرمت الانتساب الى أب ثاني او الادعاء بذلك فقد اجاب السيد الامام علي السيستاني اعزه الله على سؤال من أحد مقلديه حول ان البعض يدعي في النسب انهم سادة وقضية النسب هي عامة تشمل الاصل القبلي الانتساب سواء للسادة ذرية الرسول محمد ص او لعامة القبائل الاخرى وقد اجاب السيد الامام علي السيستاني اعزه الله بما يلي (بسم الله الرحمن الرحيم مكتب آية الله العظمى السيد علي السيستاني دام ظله الوارف السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد فقد انتشرت في زماننا هذا ظاهرة ادعاء ( السيادة ) اي الانتساب الى آل البيت ( عليهم السلام ) عند اناس ينتمون إلى عشائر واسر لم تكن معروفه من قبل بذلك ، وقد كثر الاختلاف في بعض العشائر بين من ينفي سيادتها ومن يثبتها ، ونجم عن ذلك مظاهر سلبية اجتماعية كثيرة بين المؤمنين من مهاترات شديدة واحراجات بالغة بل وقطع صلة الارحام في حالات غير قليلة ، ويحتج مدعو السيادة في الغالب بقصص وحكايات تزعم انتسابهم الى بعض الاسر العلوية المعروفة ويضيف اخرون الى ذلك التمسك باختبار الحمض النووي بزعم انه يثبت تفرعهم من اصول هاشمية ويساعدهم على ذلك بعض الباحثين في الانساب حيث ينظمون لهم شجره يلحقونهم فيها بشجرة بعض المعروفين بالسيادة من خلال التطابق في اسماء بعض اجدادهم ونحو ذلك .فماهو توجيه سيدنا المرجع الاعلى (دام ظله) في هذا الموضوع الخطير الذي اصبح ظاهرة اجتماعية مغلقة ؟جمع من المؤمنين بسم الله الرحمن الرحيم لا يجوز ادعاء السيادة لمن ينتمون إلى عشائر واسر لم تعرف بالسيادة في مناطق سكناها بل عرفت بخلافها جيلا بعد جيل مالم يستندوا الى مستندات قديمة وشواهد واضحة تعد من المناشييء العقلائيهلحصول الاطمئنان بها ، وقلما يكون ذلك ،لما علم قديما وحديثا من حرص اهل هذا النسب الشريف على حفظه عموما ، واشتهارهم في بيئتهم نوعا ، وعدم ضياعه وخفائه فيها الا قليلا ، وليس في مقابل ذلك -مما يساق شاهدا على الانتساب – سوى امور لاتورث يقينا ولا توجب وثوقا ، بل أقصاها الظن والتخمين الذي لا حجة فيه شرعا ، كما لاحجه لقول الباحثين في الانساب الذين يعملون على الحدس والتضني في تنظيم شجراتها مثلما يحدث ذلك في هذا العصر احيانا ،ولا عبرة ايضا باختبار الحمض النووي في إثبات النسب البعيد فأن أقصى ما يمكن ان يدعى إثباته به هو النسب القريب من قبيل انتساب الولد إلى والديه فيما اذا عد طريقة علمية بينة لا تتخللها الاجتهادات الشخصية ومن المؤكد انه لا يبلغ هذا المستوى في إثبات الأنساب البعيدة .فعلى المؤمنين -وفقهم الله تعالى لمراضيه – الحذر من دعوى الانتساب بغير حجة قاطعة ورعاية الاحتياط والتثبت في هذا الأمر المهم ،وليعلموا أن الله تعالى خلق الخلق اقواما من انساب شتى ولم يرخص في ان ينتسب المرء في غير ما ينتسب اليه . قال عز وجل ( ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله ) وورد في الحديث الشريف عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) اللعن على ( من انتمى الى غير ابيه ) والتشديد ( في ادعاء نسب لايعرف ) فمن شبه الامر على نفسه واقربائه فادعى النسب الشريف بغير حجة ظاهرة فقد ارتكب خطيئة ولم يبارك الله سبحانه وتعالى في انتسابه ولم يسعد به في دنياه وكان وبالا عليه في يوم القيامة , واذا تلقى بذلك جاها أو مالا لم يستحقه فانما تلقى حراما و سحتا ،ومن تورع عن ذلك فقد وقى نفسه الخطيئة ووفد على الله تعالى كريما وقدر له تورعه ، ومن كان قد اخطأ من قبل وظن صحة عمله ثم رجع الى الحق فلا غضاضة عليه في خطئه ولكن عليه إذا كان قد اقنع به اخرين ان يرشد من اتبعه وليوثق ذلك حتى ترتفع الشبهة عنه ،ومن ثبت على موقفه الخاطيء واصر عليه صار خطؤه خطيئة وحمل وزره ووزر من تبعه ، وعلى أبناء العشيرة التي يدعي بعض افرادها ( السيادة ) من دون حجة قاطعة عدم تصديق دعواهم ،وعلى من اعتقد صحتها عدم الالحاح على غيره بقبولها وترتيب الاثار عليها , وعلى جميع الاطراف عدم جعل الاختلاف حول هذا الأمر سبيلا الى المهاترات والمشاحنات وسببا لقطيعة الأرحام ، بل عليهم التعامل فيما بينهم بالرفق والحسنى ومراعاة الأخوة الإيمانية التي تجمعهم بغض النظر عن أية علاقة أخرى والله الهادي الى سواء السبيل .17 ربيع الآخر 1438)(موقع السيد الامام علي السيستاني اعزه الله).لقد حرص الاسلام على حفظ النسب واعطاه المزيد من عنايته، وأحاطها بسياج منيع يحميها من الفساد والاضطراب، فأرسى قواعدها على أسس سليمة. فانه تعالى، وقد قضت حكمته السامية وسنته في خلقه أن يوجد الطفل لا حول له ولا قوة غير مستقل بنفسه، وغير قادر على القيام بشئونه، كان من عظيم رحمته أن يودع في الآباء حب الأبناء، فيظلوا مدفوعين بعامل خفي على رعاية أبنائهم، يحدوهم إلى ذلك وازع الحنو الذي لا ينازعهم فيه أحد، وعليه لقد حرص الإسلام حرصا كبيرا على سلامة الأنساب ووضوحها، وما ذلك إلا لحفظ كرامة الإنسان، وبناء اسر وأجيال ومجتمعات مسلمة تنعم بالوحدة والمودة والسعادة والاستقرار.يتجلى ذلك في مكافحة الإسلام للزنا الذي هو أحد الأسباب المهمة في اختلاط الأنساب، قال تعالى ]وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً[[2]، وأوجد عقوبة الجلد لمن تثبت عليه جريمة الزنى إن كان عزبا لقوله تعالى ]الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ[[3]، وقد ورد في السنة الشريفة التشديد على عقوبة الزنى، بحيث جعلت عقوبة الزاني المحصن هي الرجم حتى الموت، من ذلك قوله r: “البِكْرُ بِالبِكْرِ جَلْدُ مَائَة وَنَفْيُ سَنَة، وَالثَيِّبُ بالثيب جَلْدُ مائة والرجم” .(2)[4]ومن مظاهر عناية الإسلام بالنسب أيضا تحريمه التبني[5]لقوله تعالى ]ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ[[6]. والتبني في الإسلام لا يعطي الطفل المتبنى أي حق من الحقوق الشرعية المترتبة على النسب الشرعي، وأولى الحقوق التي يجردها الإسلام منه هو حق النسب[7]فلا يثبت النسب لمجرد التبني، والتبني المنهي عنه هو أن يُدمج الطفل في العائلة التي تبنته بحيث يصبح شخصا من العائلة لا فرق بينه وبين أي شخص آخر من أعضاء الأسرة، فله الحق في الاسم والميراث والاختلاط، وتنطبق عليه قواعد المصاهرة، وغير ذلك، وكل هذه الأمور محظورة في الإسلام على أي شخص غير شرعي في الأسرة[8].ومن مظاهر حفظ الإسلام للنسب أن الفقهاء والأصوليين قد اعتبروا حفظ النسل أو النسب من مقاصد الإسلام الكلية الخمسة التي لا تستقيم الحياة بدونها وهي: حفظ الدين والنفس والنسل (أو النسب أو العرض) والمال والعقل[9].وقد امرنا الرسول r بالاعتناء بالأنساب والاهتمام بها وأن لا نخلط في الأنساب شيئا يسبب لها التشويه والتعكير، وأمْرُ الرسول، هذا جاء على سبيل الفرض، فمن أقواله وهذه المرة نذكر لكم حديثا من انفسنا السنة نقلا عن رسول الله محمدص (أيما امرأة أدخلت على قوم من ليس منهم فليست من الله في شيء، ولن يدخلها الله جنته، وأيما رجل جحد ولده وهو ينظر إليه احتجب الله منه وفضحه على رؤوس الأولين).
بعد ان سردنا للتحريم لابد ان نكتب مقدمة عندما نرد على اقوال محمد الذهبي انا واسمي نعيم عاتي ابلغ من العمر ست وخمسون عاما في عام ١٩٧٠ م كنا نسكن على ضفاف نهر الغراف مابين الحي ومحرجة في منطقة العكابية التابعة إلى أراضي بيت السعدون في ارض المرحوم الشيخ عبدالهادي السعدون رحمه الله وكان بيت جدي خليف راضي ابو عايد الهاشمي يمتاز في الحديث عن القصص وكان قاصا يجتمع حوله رجال القرية ليحدثنا عن قصص حرب البسوس، جدي خليف وهو والد امي عاش ١٢٠عاما ووافته المنية في شهر نيسان عام ١٩٨٤ وهو من مواليد ١٨٦٤ ولد في منطقة الحويزة وحسب قوله لنا يقول كان عمري سبع سنوات وعبرنا هو الحويزة في اتجاه الغراف ودامت مسيرتنا سبعة أيام ووصلنا اليابسه واتجهنا الى محرجه بقضاء الحي، وقد قال لنا نحن من خفاجة وتحالفنا مع مياح، انا من صغري كنت مولع في سماع القصص وخاصة بحقبة بداية السبعينيات حيث لم تكن هناك كهرباء ولا تلفزيون، سألت جدي خليف رحمه الله وقلت له جدي هل بقي من اهلكم ناس في الحويزة قال لي جدي بقى لدينا إعمام واقارب وعندي عمة ذكر اسمها قال ودعناها وبقت هناك وانقطعت اخبارهم، حسب ما سمعناه من اهلنا اننا ننتخي في اسم شايعة الظاهرية المياحية وهي جدتنا زوجة جدنا الأكبر محمد العامر الخفاجي والدة هاشم وإخوته الاحد عشر وتوارثنا قصة كنا نسمعها أكدها نفسه محمد الذهبي بطريقة وان كانت غير صحيحة حول قضية ثأر جدتنا شايعة من قتلة زوجها من أبناء عمومتنا من أبناء الظواهر، شايعة هي ام لهاشم وسليمان وخشم وتريم وعاشق وجناني وثليثي ……الخ وليس كما ذكر الاخ الذهبي انها ام الى محمد العامر، الاخ الذهبي قال بكتابه ال هاشم تتضارب الآراء في نسبهم من حيث الباحثين في الوقت الحالي بعضهم نسبهم إلى خفاجة، اقول ليس البعض وانما شجرات النسب التي بحوزة شيوخ أبناء هاشم بيت دابس وبيت موزان الكرام مكتوب على مشجراتهم هذا نسب عشيرة ال هاشم الخفاجية، وانا من حصل على شجرة الشيخ نجاح الدابس مكتوب عليها هذا النص نسب عشيرة ال هاشم الخفاجية فهل هذا ادعاء يا اخي السيد الذهبي ام حقيقة؟ يقول الذهبي اتصلنا في شيوخهم لم يؤكدوا انتمائهم لخفاجة، اقول انتمائنا الخفاجي حقيقة وواقع ولازال أبناء جدنا تريم محمد العامر الخفاجي مع اعمامهم ال شمخي ليكون تريم وأحفاده جذور قوية مرتبطة مع خفاجة لتؤكد اصلنا الخفاجي وقطع الطريق على من يريد يعصي الله سبحانه وتعالى ويخالف سنة النبي محمد ص وينسبنا لآباء غير شرعيين لجدنا المظلوم محمد العامر الخفاجي، يقول السيد الذهبي
يقول جدهم محمد بن هاشم تزوج من شايعة إحدى بنات رئيس عشيرة الظواهر المياحية وبعد وفاة شيخ الظواهر أصبح محمد رئيسا لال هاشم والظواهر لكن الظواهر رفضوا بذلك وقاموا بقتله،
اقول لماذا الظواهر قتلوا جدنا محمد العامر أن كان هو ابن عمهم وهذا دليل يقبله العقل والمنطق ويؤكده اقوال أجدادنا وابائنا أن محمد العامر رجل غريب وليس من احفاد محمد المويح لذلك رفض أبناء الظواهر الكرام أن يشيخ عليهم شخص غريب وليس منهم،
يقول السيد الذهبي وهو أحد أحفاد مياح الكرام( وبقى أولاده الصغار برعاية امهم واعمامهم اولاد هاشم إلا أن امهم شايعة اخبرتهم بقتل أبيهم من قبل أخوالهم وبعد أن كبروا وأصبح لديهم اولاد وكثرت أبناء عمومتهم من اولاد هاشم اخبرتهم بذلك الحادث فقام اولاد هاشم واولاد محمد بن هاشم بطلب الثأر وحدثت معركة أدت إلى تفرق الظواهر وانقسامهم في وقتنا الحاضر بسبب هذه) ويقصد بسبب المعركة تفرقت عشيرة الظواهر الكبيرة امام احفاد شخص واحد تزوج شايعة التي انجبت له ١٢ ولد، كلام غير واقعي الذي يتفرق الأقلية وليس الاكثرية، الأقلية هم ابناء محمد العامر والدليل لولا هم مجرد بيت واحد لما تجرأ اخوالهم على قتل ابيهم، ويقول شايعة رحمه الله جدتي العظيمة والتي اعتز بها يقول عندما ازداد أعداد أبناء محمد العامر اخبرتهم وهل عمر شايعة كعمر نبي الله نوح ع العمر بذلك الوقت لربما يصل مائة عام وهذا الكلام في زيادة الاعداد ينافي للمنطق والعقل، أيها الذهبي قل أطفالها صغار وعندما كبروا اخبرتهم بذلك فهذا ممكن وأمر واقعي يقبله العقل والمنطق، اقول للاخ الاستاذ محمد الذهبي والاخ الاستاذ عبد العباس الحاشي الشحماني المحترمان القصة كالاتي جدتنا شايعة بعد أن غدر أبناء عمومتها بزوجها جدنا محمد العامر الخفاجي انتقمت من قتلة زوجها والقصة كما رواها لنا اهلنا أن شايعة كانت تحرض أبنائها ضد اخوالهم وهم يرفضون لكونهم أبناء عمومة امهم وحسب القصة طلبت شايعة من هاشم وإخوته الاحد عشر أن يشترون شيل نساء وعبي وفي يوم العيد طلبت من أولادها أن يلبسون شيل وعبي النساء وقالت عليكم باخذ الثأر من قتلة ابيكم فتم وضع خطة تم استدراج القتلة الى مكان يكثر به الزور في نهر محرجة وتم قتل القتله وحرق جثثهم بالنار وبعد تنفيذ عملية القتل والتي هي للاسف بشعة تادتهم شايعة قتلتم قتلة ابيكم عليكم بالهرب فكانت وجهة هروبهم تجاه اهوار العراق الجنوبية والى هور الحويزة وسكنوا مائة عام وبدأت رحلة العودة مرة ثانية الغراف من خلال رحلة عودة جدي خليف الراضي لمحرجة، ومن بقى بالحويزة وبالذات منطقة كوت الهواشم في الخفاجية سكوسنكيرد بالفارسية هم إعمام أجدادنا رحمهم الله وبشهادة جدي خليف الراضي الذي عاش ١٢٠ عام وولد في الحويزة من أبناء هاشم واخوته، هذا هو الواقع الذي لايمكن انكاره،
انا لست ملزما بالحديث عن أسباب هجرة أموالنا الظواهر الكرام من الغراف لان أبنائهم من ال يامع وال عفن الكرام تحدثوا بما فيه الكفاية فهم حسب أقوال أحفادهم الحاليين كانت زعامة مياح عندهم وان لم تكن لهم كلها فهم يتزعمون جزأ جدا كبير من قبيلة مياح الكريمة والسبب هم ناس شيوخ عندهم مضائف ضربهم قحط حبست السماء امطارها ولو اني وجدت في كتب التاريخ للدكتور علي الوردي بقيام العثمانيين بقطع نهر الغراف وتسبب بجفاف الأراضي بكل الاحوال حسب أقوال احفاد ال يامع من اصدقائي اضطروا للهجرة والتخفي دفعا للحرج لان الشيخ ملزم في بناء مضيف وتوفير طعام لساكي الطرق وهذه أخلاق العرب وقيمها فهذا هو السبب الحقيقي لهجرة أخوالنا الظواهر رغم قتلهم لجدنا محمد العام
العالمية الأولى عندما غزا الانكيلز العراق ام الوقوف مع شيخ مغامس السعدون الذي خرج على ولي الأمر خليفة المسلمين بوقتها الخليفة العثماني؟ وإذا كان التعاون مع الأتراك حسب قولك خيانه فهل انت تنظر لنفس الأمور اذا شيخ تعاون مع المحتل الانكليزي لكي يدعموه لتثبيت سلطته على عشيرته التي حدث له خلاف معهم لأسباب خاصة؟ هل هو هذا المنطق مقبول عندك تتهم شخص بدون دليل مثل خليف شيخ ال هاشم حسب زعمك وتترك وتغض نظرك على مع تعاون لاسامح الله مع المحتل الانكليزي، الإنسان الباحث والكاتب عليه أن يضع الله نصب عينه وتكون غايته من الكتابة طلب الاجر والثواب من الله سبحانه وتعالى، عشيرة مياح كريمة وأصيلة ولديها من الرجال الكرام وهي غير محتاجة أن تلصق لهم ناس آخرون يقول الكثير من أبنائهم نحن خفاجيون ومتاحلف قسم منا مع مياح، يا اخي ليس كل أبناء محمد العامر الخفاجي مع مياح، تريم محمد العامر بقى خفاجي ليومنا هذا وشيخ التريمات لازال في سوق الشيوخ يكتب التريمي الخفاجي، احفاد خشم كانوا متحالفين مع ال شبيه قبيلة شمر وايضا أحد النسابين ادخل على بعضهم شبهة أنهم احفاد ناصر الخشيم الشمري الذي توفى قبل ثمان قرون في حايل السعودية، والان عشيرة الخشيمات بزعامة الشيخ الاستاذ عدنان الدويج مع خفاجة ال شمخي، وهنا نسال الاستاذ الذهبي كم عدد الخشيمات الذين قالوا ايام زمان في الحي واطرافها مع مياح؟ فمعقولة يقتلون اعمامهم؟ أحفاد عاشق كانوا ولازال جزء منهم مع قبلية بني لام وجزء بزعامة الشيخ العام محمد كاظم العاشقي هم الان مع خفاجة، الصلولات وشيخهم الشيخ عبود الصلولي متحالفين مع بني سعيد ونفسه الشيخ عبود الصلولي أعلن في بيان مكتوب الصلولات قبيلة خفاجية، احفاد جدنا جناني مع السراي بني عمير والشيخ وحيد الهاشم يصرح نحن خفاجيون، أحفاد عبيد الدسم جزء منهم مع قبيلة ال عايد وسمعنا الكثير عن أن الدسوم قسم منهم من ال عايد الركابيين وخلال بحثي كانت عندي علاقة صداقة مع أستاذ رياضيات من ال عايد اسمه حسين طه العايدي هاجر لامريكا معارضا لصدام والبعث والان عنده دكتوراة هندسة قبل عدة شهور اتصل بي وسألني حول اصلنا الخفاجي سالته قلت له انت من اي ال عايد قال لي انا شيخ فخذ الدسوم قلت له انت حفيد عبيد الدسم ابن محمد العامر الخفاجي الرجل صدم بكلامي قال لي جدي اسمه عبيد الدسم اعطيته شجرة الدسوم عليها تهميش للأمير الشيخ غني الصكبان رحمه الله أمير خفاجة اتصل بي قال وجدت في خزانة جدي ووالدي رحمهم الله تؤكد بوجود أكثر من ٢١٠ من الدسوم الى عبيد الدسم آل هاشم، وحسب قول الدكتور حسين العايدي قال نحن جدنا عبيد الدسم الشمري اصلنا من حايل السعودية مع أحداث الحركة الوهابية هربنا للعراق ووجدنا ناس لقبهم الدسوم وضميناهم بجانبنا لكن جدي كتب مستند بتوقيع خطه يقول هؤلاء ليسوا منا وانما من ال هاشم وايضا والده المرحوم طه والد دكتور حسين طلب من ابنه قبل وفاته أن يدلهم الى اعمامهم وهم مشكورين لتحالفهم معنا، وسألته عن بعض اعمامنا الدسوم وقلت له بما انك شيخ الدسوم ال عايد بالله عليك هل احد من دسومنا اصلهم من دسوم ال عايد؟ قال لي كلهم منكم ولايوجد عايدي واحد معكم، عندما كنت صغير اتعجب عندما أجد صديق لي يعرف مجموعة من اجداده والحت على والدي علمني خمسة أجداد فقط من اجدادي، وبعد البحث وبفضل التواصل الاجتماعي طلبت شجرة ال هاشم من شيخ نجاح الدابس عن طريق الشاب المهذب صادق غازي دابس قلت له محتاج الشجرة عندي كتاب اريد الفه حول ال هاشم تكلم مع والده ومع عمه شيخ نجاح اقتنع في اعطائي نسخة من الشجرة الخاصة بهم ارسلوها لي مكتوب عليها هذا نسب شجرة عشيرة ال هاشم الخفاجية ومكتوب محمد العامر وابنائة الاثنى عشر تكلمت مع صادق غازي الدابس قلت له في اي حد نلتقي انا وانت قبل هاشم هو صمت ولم يجيبني دققت النظر في شجرة شيوخ افخاذ ال هاشم واذا بصري يقع على نسب شيخ شعويط زماط السرياوي وهو ابن عم لي التقي معه بالجد الثالث سالم بن عبد السيد وجدت اننا احفاد سليمان شقيق هاشم محمد العامر وليس ابن هاشم قمت بعمل شجرة الى اولادي ولي الإخواني ولاحفاد جدي سويس نجل سالم وشقيق عباس جد شيخ شعويط ذهبت بزيارة إلى أهلي جلست في بيت شقيقي الأكبر علي عاتي ذبوح قلت له اليوم عملت لكم شجرة وعرفت جدنا كمينه هو ضحك قال لي شلون قصيت له القصة وقلت له اخوي ابو حسين طلع جدنا سليمان شقيق هاشم وليس ابنه هههههههه فوجىء بكلامي ذهبت لخالي عايد الخليف قلت له قال لي نعم خالي نحن بيت كمينة احفاد سليمان شقيق هاشم محمد العامر الخفاجي ونحن خفاجيون،
خلال تتبعي لكلام السيد محمد الذهبي وجدته يتكلم بالظن وليس بالدليل الواقعي، رحم الله العلامة بن خلدون تطرق لقضية التحالفات وكيف بمرور الزمن تختلط بالانساب وأشار لقضية الاختلاف بنسب النعمان بن حارثة الشيباني، القرآن الكريم نزل على محمد بن عبدالله ص والشريعة الإسلامية متكاملة بدأت من تنظيم الأسرة ووضع ضوابط للزواج وحرم الزنا لحكمة حتى لا تختلط الانساب، ونزلت أية ادعوهم لاباءهم، الاسلام ايضا حرم التبني ولنا بقصة زيد ربيب رسول الله محمد ص وكيف كان متزوج زينب بنت جحش بنة عمة رسول الله ص ونزل جبرائيل للحبيب المصطفى محمد ص ونزلت أية صريحة
وَاِذْ تَقُولُ لِلَّذِي اَنْعَمَ اللَّـهُ عَلَيْهِ وَاَنْعَمْتَ عَلَيْهِ اَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّـهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّـهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَي النَّاسَ وَاللَّـهُ اَحَقُّ اَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَي زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرً‌ا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَي الْمُؤْمِنِينَ حَرَ‌جٌ فِي اَزْوَاجِ اَدْعِيَائِهِمْ اِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرً‌ا وَكَانَ اَمْرُ‌ اللَّـهِ مَفْعُولًا} [الاحزاب: 37]
اراد الله سبحانه وتعالى في هذه الآية الكريمة ان يُشرّع شرعا عامّا للمؤمنين، وهو ان الادعياء -وهم أبناء التبنّي- ليسوا في حُكم الابناء حقيقهً، وان ازواجهم لا جناح علي مَن تبنّاهم في نكاحهن، وكان هذا مِن الامور المعتادة التي لا تكاد تزول الا بحادث كبير؛ فأراد ان يكون هذا الشرع قولا مِن رسوله وفعلا ايضا، وهذا قضاء مِن الله وتدبير منه سبحانه لابطال عاداتٍ جاهليه، فهل يعقل نحن بعد مضي أكثر من ١٤٤٠سنة على نزول القرآن الكريم يعيدنا الاخ الاستاذ محمد الذهبي لعادة جاهلية حرمها الله بنص قرآني ووفق أية صريحة وواضحة، هل حل بنا مثل قيام داعش والقوى التكفيرية في اتباع أسلوب السبي وبيع نساء الغير مسلمين أو نساء المسلمين من الشيعة مثل ماحدث في خطف ١٢٥٠سيدة تركمانية شيعية وفق إحصائيات وزارة حقوق الانسان العراقية بعد سيطرة داعش على الموصل وتلعفر وغيرها، شريعة محمد ص باقية ليوم الدين وحلال محمد حلال ليوم القيامة وحرامه حرام ليوم القيامة، وهنا لدينا وقفة مهمة مع الاستاذ محمد الذهبي في حقبة التسعينيات من القرن الماضي رئيس العراق السابق صدام حسين الذي ترك لنا اكثر من ثلاثمائة مقبرة جماعية ناهيكم عن عمليات القتل والإعدام التي اقترفها بحق عامة الشعب العراقي، القائد خطر بباله في منتصف التسعينيات من القرن الماضي أنه على كل شيخ عشيرة يذهب حسب قول صدام حسين (الى هله) لجلب شجرة نسب، الرفاق البعثيين طلبوا من الجميع سرعة احضار شجرات النسب، هنا وانطبقت الآية القرآنية الكريمة على واقع غالبية شيوخ قبائلنا الكريمة
إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا. هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيدًا».. (الأحزاب: 10-11 هنا حدث الماراثون الكبير وهرول الجميع لأهاليهم وتكشفت حقائق كانت عندي جدة اسمها شنونه ارهيف سنيم سالم تلتقي معي في جدنا سالم، امها من عشيرة بني عقبه في الحي ايضا ضمن قبائل مياح كانت جدتي شنونه تقول في فترة السبعينيات اخوالي سادة مشايخية كنا نستغرب من قولها نعرفهم من بني عكبة وعندما حدث الماراثون الكبير في حقبة التسعينيات بظل قوة صدام واذا بكلام جدتي شنونه رحمها الله أصبح أمر واقع وفي اليوم التالي ظهر للعيان وجود سادة مشايخه كانوا مع قبيلة بني عقبه الكريمة، اقول للاستاذ محمد الذهبي المحترم هل تعرف اين وجهة شيخ آل هاشم المرحوم جواد الدابس هل اتجهت نحو بيت الاخ الاستاذ محمد الذهبي ام أن شيخ جواد الدابس ذهب تجاه الأمير غني الصكبان الخفاجي ولم يذهب شيخ جواد الدابس بمفرده وانما اخذ معه شيخ شعويط الزمان شيخ ال سليمان بيت كمينة وكل واحد عمل له شجرة وختم عليهن الأمير المرحوم الشيخ غني الصكبان، يقول الأستاذ محمد الذهبي أن بحوزته وثيقة تعود لبداية القرن العشرين حول نسب ال هاشم أنهم مع مياح، اخي العزيز عندما تأسست الدولة العراقية الانكليز أشاروا على ملك العراق فيصل الاول إجراء تعداد عام للسكان وعندما تم إجراء التعداد العام للسكان تم تسجيل الاسماء والالقاب وفق التحالفات الموجودة، طريقة أسلوب البحث العلمي ليس هكذا استاذي الذهبي، انت تترك اقوال أبناء احفاد هاشم وإخوته من أبناء جدنا المظلوم محمد العامر الخفاجي وتبني معلوماتك على اقوال، تاريخ المرحوم عباس العزاوي ليس حجة على التحالفات، اقول للاخ الاستاذ محمد الذهبي، لربما صدام حسين عمل حسنة واحدة بحياته وهي قضية طلبه من شيوخ القبائل احضار شجرات النسب، اين كانت وجهة احفاد محمد العامر الخفاجي هاشم وإخوته الم يذهب شيخ ال هاشم العام جواد الدابس الى أعمامه خفاجه؟ الم يذهب شيخ شعويط وبصحبة شيخ جواد الدابس الى امير خفاجة مع بعض؟ الم يذهب شيخ الخشيمات ابو عدنان الدويج لخفاجة وبعدها ذلك اليوم أعلن الخشيمات خفاجيتهم ويوجد الاستاذ الشيخ عدنان الدويج وهو اشهر من علم صوته يصدع أنه خفاجي، الم يعلن الشيخ محمد كاظم العاشقي شيخ مشايخ العواشق أنه خفاجي، الكتاب يحمل مغالطات الكل يعرف ال سليمان بيت كمينة شيخهم شيخ شعويط الزماط ابو ناجي اطال الله عمره لازال حي يرزق وجدت الاخ محمد الذهبي ذكر أن شيخ بيت كمينة العام غير الشيخ شعويط زماط وهذا منافي للواقع نعم بظل ازدياد اعدادنا شيء طبيعي يوجد شيوخ يمثلون افخاذ ضمن ال سليمان بيت كمينة، نحن لانقلل من قيمة الشيخ الآخر وهو ابن عمتي رحمه الله لكن الشيخ العام إلى آل سليمان هو شيخ شعويط الزماط، نفسه شيخ شعويط وإخوته يصرحون بالعلن نحن خفاجة متحالفون مع مياح، نساب عشيرة ال هاشم الشيخ جليل عذافة كاتب بالشجرة التي لدى شيخ ال هاشم شيخ بشار الموزان ابو منتظر هذا نسب عشيرة ال هاشم الخفاجية، املنا من الاخ الاستاذ محمد الذهبي أن يراجع حساباته وان لايتحمل وزر نسب ناس الى انساب ليست من اصلابهم، في الغرب توجد انساب حتى للحيوانات والقطط وهذا حق طبيعي وايضا توجد انساب للخيول.
نعيم عاتي الهاشمي الخفاجي

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here