(((((الى الانسان قاسم الأعرجي موقفك في حظور جنازة الشاعر خضير هادي…

(((((الى الانسان قاسم الأعرجي موقفك في حظور جنازة الشاعر خضير هادي في المسرح الوطني يشكر عليه )))) بِسْم الله وبه نستعين…..الى الانسان والبرلماني والوزير السابق واحد أعضاء منظمة بدر العميلة لوطنها العراق احزابكم الشيعية الذي اتت من بعد ٢٠٠٣ وتحكمت في حكم العراق لاتختلفون عن حكم البعث وصدام قيد انملة بل انتم العن وأجرم واخس وأقذر من حكم العراق منذ الخليقة .اذا كان المرحوم خضير هادي شاعرا لصدام فكل الشعراء الشيعة وبدون استثناء ولا استثني شريف مابيهم لم يشعر او يتمنى ان يكون في حضرة ابن صبحة ويشعر أمامه .لقد حاربتم الرياضيين والفانانيين والشعراء والإعلاميين وحاربتم كل من هو عراقي عاش في حقبة نظام البعث ولم يلتجاء الى ايران او يمدح ايران ،لماذا تغتالون وترمون جثث كل من انتقد ايران في زمن البعث وصدام وهل المثقف العراقي كان مخير ام مسير في طريقة الحصول على لقمة العيش والحفاظ على حياته وحياة عاءلته وذويه؟؟؟؟وهل كل العراقيين لديهم الإمكانية والقدرة وترك العراق والعيش او طلب اللجوء الجواب كلا والف كلا هناك من يقول نار صدام ولا موت الغربة المذل وهناك لا يقبل من يخون وطنه وبلده ويصطف مع دولة كل تاريخها هي العداء للعراق وللشعب العراقي وحتى قبل ماتدخل هذه الدولة الاسلام ولحد الان هذه الدولة لاعلاقة لها بالإسلام وهي دولة زرادشتية تعبد النار وانا مسوءل على كلامي . يا قاسم الأعرجي انت وزير داخلية اليس (عامر الخزاعي )ابن البصرة واحد جلاوزة نوري المالكي ودولة الفافون والرفيق البعثي القديم لديه ديوان شعري (من قال البعث كفر والحاد)،الم يشعر سمير صبيح ووجيه عباس ومءات الشعراء الشيعة كانوا يبعرون لصدام والآن اصبحوا حسينيون فقط لانهم يمدحون ايران .اين علاء مشذوب وسعاد العلي الناس الشرفاء هادي المهدي ومحمد عباس الذي ترك هولندا واتى ليدرب نادي كربلاء اغتاله عصابة المالكي وراح دمه هدر .هو هذا العراق الذي كنا نتطلع للعودة اليه بءسا وتعسا لكم ولحكمكم الاجرامي والانتقامي وبءسا لعمالتكم لولي الفقيه.والله والله سياتي يوم ويدفع هذا الشعب المسكين بحر من الدم جراء حكمكم السيء وهذا قدر العراقيين الأهوج دم مقابل دم ..يا قاسم الأعرجي راجعوا انفسكم قبل فوات الأوان وأعيدوا الكفاءات للعراق واتركوا عنكم الحقد الإيراني البغيض لعلكم تخففون من الانتقام القادم لان سوف ياتي يوم لايبقى شيعي في بغداد .اذا كانت قوتكم في ايران فالقوة لله وحده واعتقد خير دليل على زوال الظلم هو حكم ابن العوجة صديم ابن صبحة ولو كلكم الان صدام……….(الموت حق والقبر حق الى رحمة الله خضير هادي)الذي توفي بجلطة دماغية لحبه للعراق ولانه كان ممنوع من العودة باوامر آغا قاسم سليماني…………حامد اسماعيل

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here