فأنْتِ رَحيقَ الْروحِ

فأنْتِ رَحيقَ الْروحِ

وَشًهْد الْشِفاهِ

والْغًيْث الذي يًنْهَمِرُ

لِيَرْوي الْقَلْبَ

وَواحَتي الْخَضْراءِ

في خَريفِ الْعُمُرِ

فدونَكِ حياتي كَصَحْراءٍ

جَدْباءٍ

قاحِلَةٍ

يا أنتِ

شاكر فريد حسن

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here