تصريح صحفي صرح الناطق الرسمي لحزب الوفاق العراقي السيد هادي الظالمي بما يأتي : بين الحين والآخر يظهر علينا حديثي العهد بالسياسة وتأريخ من أسس للعملية السياسية في العراق ليتطاولوا على رمز من رموز العملية السياسية ومؤسسيها ومن دون أي سبب في مشهد يعكس حجم التدني القيمي الذي يعانون منه. ان الدكتور اياد علاوي لا ينشغل حتى اللحظة بمن هو كاظم الصيادي ولايلتفت الى بحثه عن الاثارة بعيدا عن خدمة شعبه كعضو في مجلس النواب، وماهو تاريخه أيام النظام السابق ، أو دوره في إرساء وبناء العملية السياسية، كما أن تطاوله وافتراءاته بتورط دول عربية بترشيح السيد وزير الدفاع تمثل إهانة كبرى لاشقائنا العرب ولمجلس النواب الموقر والذي صوت بأغلبية واضحة -باستثناء حفنة معروفة- على منح ثقته للسيد نجاح الشمري . ندعو “صيادي الفتن” والفبركات للاطلاع على دور السيد وزير الدفاع في التصدي للإرهاب أيام الزرقاوي وقيادته لفوج القوات الخاصة في تلك الأيام الحالكات والالتفات لتعويض فشله بالالتزام بالقيم النضالية الحقيقية والكف عن الافتراءات والتطاولات على رموز العملية السياسية بين الحين والآخر . حزب الوفاق الوطني العراقي 25 حزيران 2019

تصريح صحفي

صرح الناطق الرسمي لحزب الوفاق العراقي السيد هادي الظالمي بما يأتي :

بين الحين والآخر يظهر علينا حديثي العهد بالسياسة وتأريخ من أسس للعملية السياسية في العراق ليتطاولوا على رمز من رموز العملية السياسية ومؤسسيها ومن دون أي سبب في مشهد يعكس حجم التدني القيمي الذي يعانون منه.

ان الدكتور اياد علاوي لا ينشغل حتى اللحظة بمن هو كاظم الصيادي ولايلتفت الى بحثه عن الاثارة بعيدا عن خدمة شعبه كعضو في مجلس النواب، وماهو تاريخه أيام النظام السابق ، أو دوره في إرساء وبناء العملية السياسية، كما أن تطاوله وافتراءاته بتورط دول عربية بترشيح السيد وزير الدفاع تمثل إهانة كبرى لاشقائنا العرب ولمجلس النواب الموقر والذي صوت بأغلبية واضحة -باستثناء حفنة معروفة- على منح ثقته للسيد نجاح الشمري .

ندعو “صيادي الفتن” والفبركات للاطلاع على دور السيد وزير الدفاع في التصدي للإرهاب أيام الزرقاوي وقيادته لفوج القوات الخاصة في تلك الأيام الحالكات والالتفات لتعويض فشله بالالتزام بالقيم النضالية الحقيقية والكف عن الافتراءات والتطاولات على رموز العملية السياسية بين الحين والآخر .

حزب الوفاق الوطني العراقي

25 حزيران 2019

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here