صورة أرشيفية لمجندة من المارينز تراقب ما حولها
تؤكد المصادر والاحداث التاريخية بأن مهنة العثمانيين كانت السلب والنهب في البر والقرصنة في البحر ، ففي ليبيا التي كانت بعض مدنها شبه مستعمرة لهم ، أعتاد والي طرابلس أن يغيير على السفن ويقرصنها ويغنم ما تحمله من بضائع وأموال ثم يقوم باستعباد الرجال والنساء وبيعهم كسبايا وعبيد ؟
وعندما فعلوا ذلك مع سفينة تجارية أميركية رفض الرئيس الأميركي الابي “توماس جيفرسون”
دفع الفدية قائلاً بأنه يعرف كيف سيؤدبهم وينهي دولتهم ؟
وفعلاً قام بإرسال أسطول حربي إستطاع أن يغزو مدينة درنة الليبية عام 1805 واخضع الوالي العثماني “يوسف باشا القرمنلي” إلى شروطه وبعد إذلاله قام بعزله ؟
تابعوا الفيديو أدناه فهو يشرح لكم بقية القصة ، وعلاقة سيف ونشيد المارينز بأجداد الطاغية أردوغان ، نقلاً عن قناة الحرة ، سلام ؟
:
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط