هل يسير وائل كفوري وجيسيكا عازار على خطى عمرو دياب ودينا الشربيني؟

مازالت شائعات ارتباط النجم اللبناني وائل كفوري ومواطنته الإعلامية جيسيكا عازار تطارده كلما ظهرا سوياً وتحديداً منذ إعلان انفصاله عن زوجته أنجيلا بشارة رسمياً، لكن النجم اللبناني مازال يلتزم الصمت تجاه تلك الأخبار.

جيسيكا من جانبها نفت نبأ زواجها من وائل، مشددةً على أنه من أصدقائها المقربين، لكن ظهورهما المتكرر سوياً في عدة مناسبات، كان آخرها في حفل عيد ميلاده الـ 45 الذي احتفل به منتصف سبتمبر \ أيلول الماضي، هو ما فتح الباب مجدداً حول علاقة النجم الكبير والإعلامية البارزة.

ظهور وائل المتكرر رفقة جيسيكا، وصمته ونفيها إزاء شائعة زواجهما، ربما يعيد إلى الأذهان قصة النجمين المصريين عمرو دياب ودينا الشربيني اللذين انتهجا سياستي الصمت والنفي طويلاً، تجاه شائعات زواجهما، ومازالا حتى الآن لم يعلنا عن زواجهما بشكل رسمي رغم كل الدلائل التي تؤكد حدوثه.

يذكر أنّ شائعات الارتباط طاردت جيسيكا عازار أكثر من مرّة، إذ ربط البعض اسمها بطليق هيفاء وهبي أحمد أبو هشيمة وقيل إنّهما كانا بصدد الزواج قبل انفصالهما عام 2014. كما تردّد أن ثمّة علاقة حب تربطها بناجي الأسطا قبل زواجه، وربط اسمها بالفنان كاظم الساهر الذي حضر حفل عيد ميلادها أكثر من مرّة، ونفى الأمر مؤكّداً أنّهما مجرد صديقين.

بينما وائل، فكان متزوجاً من السيدة أنجيلا بشارة سراً، قبل أن يعلن زواجه منها رسمياً في أواخر عام 2011، وقال وائل في حينها إنه تزوج سراً لأنه تربى على الخصوصية، وقال إنه لهذا السبب لا يحب أن تظهر زوجته في وسائل الإعلام، واستمر زواجهما الذي أسفر عن طفلتين هما “ميشيل” (5 سنوات) و”ميلانا” (3 سنوات) لنحو 8 سنوات، حتى أعلنت الإعلامية ريما نجيم نبأ انفصالهما رسمياً قبل نحو 4 أشهر.

فهل يخرج وائل عن صمته ويحسم الجدل حول علاقته بجيسيكا، أم يستمر في السير على خطى زميله عمرو دياب، ويظل الصمت هو سيد الموقف؟

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here