قبر نبي الله يوسف ع احد انبياء بني اسرائيل وعقيدة السلف تكفر زيارة القبور، ورحم الله الكاتب الكوردي بابان

نعيم الهاشمي الخفاجي
الوهابية يعتبرون القبور بدعة والدليل هدموا قبور الائمة والصالحين بالجزيرة العربية ونيجريا وتشاد وفي مناطق سيطرتهم في سوريا والموصل وتم هدم قبور سبعة انبياء في الموصل وحدها، ثقافة العرب المسلمين السنة الشق الوهابي يعتبرون القبور شرك وكفر، في فلسطين عكس ذلك المسلمين السنة الشق الوهابي متمسكين في قبر نبي الله يوسف ع ابن نبي الله يعقوب ع والمسمى في اسرائيل بالقرآن الكريم، بكل الاحوال يعقوب ع وابنائه هم بني اسرائيل لذلك لاداعي لتمسك المسلم السني في قبور الانبياء في فلسطين ويهدمها في غير فلسطين، كتب موقع سعودي الخبر التالي

اقتحم مستوطنون قبر يوسف في نابلس. واقتحم المستوطنون المنطقة التي يوجد بها القبر ويفترض أنها تحت السيطرة الفلسطينية، تحت حماية الجيش الإسرائيلي، ما فجر مواجهات.

نحن بعالم منافق يرى الحقيقة ويصمت للاسف عن قول الحقيقة، غالبية الكتاب والصحفيين ينظرون للاحداث بمنظار الربح وكسب المال، نشرنا منشور بصفحتنا في موقع التواصل الاجتماعي حول جريمة قتل كاتب كوردي مع زوجته وطفله وبغض النظر عن قضية قتل الضحية سواء كانت عملية اغتيال او انتحار
الله يرحم الاعلامي الكوردي قتل هو وزوجته وطفله الرضيع ولم يذكره احد لامن اليسار ولا من اليمين ولا من جماعة الله، مسكين حاله حال دم ابن الوسط والجنوب، الله ينعل المال والهبات، هذا المسكين الذي قتل في السليمانية لو مقتول بقضاء الحي لبكاه الاعلام العربي والاعلام الحزبي والاعلام البعثي والوهابي والغربي والهندي، امس عندي صديق كوردي زرته تحدثنا عن غزو اردوغان لشمال وشرق سوريا قال لي كاكه نعيم قضيتنا الكوردية حتى الصينيين متدخلين بيها دع عنك دول الجوار وامريكا واوروبا، هسه صاحبنا المرحوم كاكه بابان لو مقتول بقضاء الحي لبكاه حتى الصينيين، اتصفح المواقع وصفحات النشطاء وصفحات الاف الاشخاص الذين يكتبون مع اسمائهم الاعلامي فلان بن فلان وهو امي يكتب سطر واحد والاخطاء الاملائية قاتلة حتى هؤلاء الاعلاميين لم يذكروا كاكه بابان الذي قتل هو وزوجته وطفله الرضيع، رحم الله من قرأ سورة الفاتحه لهذا المسكين ولابأس تكون مسبوقة بالصلاة على محمد وال محمد، الله ينعل المال الحرام اسكت الالسن الطوال.

نعيم عاتي الهاشمي الخفاجي
كاتب وصحفي عراقي مستقل.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here