المحطة الأخيرة للأسفار

عزيز الخزرجي

بسم الله والحمد لله والشكر ابداً لمعشوقي الأزلي الذي علّمني المحبّة وَمَلَّكَني قلباً شفوقاً و أعطاني من العلم ألكثير لأنير عقول و قلوب الناس لخلاصهم من سلطة الظالمين عبر حكومات الارض التي مسخت ضمائر الناس بظلّ مختلف الشعارات “الانسانية” و “التقدمية” و “الوطنية” و “الأسلامية” لسرقتهم عن طريق نشر الأميّة الفكريّة كتوأم للتكنولوجيا و دعم الأحزاب التي تتلاعب بمقدرات أوطانهم لمنفعة المنظمة الاقتصادية العالمية للسيطرة الكاملة على آخر منابع الطاقة في منطقتنا وغيرها لأخضاع العالم لسلطانهم، لقد مكَّنني تعالى لتكملة وعبور ٦ محطات عبر الاسفار الكونيّة لبيان ملامح و منهج الفيلسوف الكوني، ولم يبقى امامنا سوى وصول المحطة الاخيرة (مدينة الحب والسلام) والتي سنعرضها لكم بعد إتمامه بإذن الله .. فترقّبوا .. إنّا معكم من المترقّبين.

الفيلسوف الكوني

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here