** عاجل/ السستاني مات منذ 2013… ومن يحكم شبيهه **

مجموعة من الإعلاميين في الخارج ، ومن ضمنهم حمزة الكرعاوي وأياد جمال الدين و حيدر الكفائي وآخرون ، يعلنون التحدي في إرسال أي شخصية موثوقة في العراق ليتحدث الى السيد السيستاني وجهاً لوجه ، وياخذ عينة دم منه ومن إبن السيد السيستاني “محمد رضا” ومقارنتها في فحص الحمض النووي “دي إن أي ” ؟

وسيثبت للجميع أن السيستاني قد توفي منذ ٢٠١٣ والشخص الموجود هو بديل يشبهه ويعلنون في هذا التحدي أنهم مستعدون للمحاكمة أمام الشعب والمحاكم العراقية إذا ظهر أنهم مخطئون في تحديهم هذا ؟

ملاحظة
الخبر من موقع مفكر حر ، وبقلم السيد مازن البلداوي .

تعليقنا
١: في عالم اللصوصية والمافيات والمخدرات والدعارة كل شئ ممكن ، فكيف إذا كانت السرقات بالمليارات من دولة غنية كالعراق ؟

٢: يمكن أن يكون ضابط مخابرات بريطاني من m16 ، فهم مشهورين بهكذا حيل ودهاء ، والامريكان أمامهم ليسوا سوى تلاميذ مدارس ابتدائية ؟

٣: السبب الاكثر إقناعاً من كل شئ وهو ، بالمنطق والعقل ، كيف لرجل دين شيعي في مقام السستاني الذي مهمته نشر السلام بين العباد والخير في البلاد أن يدمر بلداً وشعباً ويسكت على خرابه طيلة 16 عام ، سلام ؟

سرسبيندار السندي

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here