بداية تحية شبابية لثوار الانتفاضة ولشهدائنا الخالدين .
* أقترح وضع صور وأسماء شهداء إنتفاضة تشرين الخالدة على دعامتي نصب الحرية في ساحة التحرير
مع نبذة عن حياتهم القصيرة ، كمواليده ، مدينته ، مهنته ، مكان ويوم أستشهاده ، لتبقى ملحمة خالدة سطرها
هؤلاء الشباب المنتفضين ” أبطال البوجي” لانتزاع وطنهم وانقاذ شعبهم من أيدي الخونة والعملاء والمجرمين ،
ومن أيدي قادة جحوش التكيات والحسينيات والحوزات المنافقين والمجرمينَ ، ليفخر بهم تاريخ العراق وشعبه
وأمهاتهم وخاصة جيل الشباب المتصاعد الغيور والوطني ، وهو مع ألاسف ما عجزت عنه ساسته وقواته المسلحة
ومعمميه ومرجعياته خاصة التي كان لها الدور الاكبر في خراب ودمار العراق
سرسبيندار السندي
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط