** برقيات عاجلة وخطيرة … من العراق **

** برقيات عاجلة وخطيرة … من العراق **

١: تحالف البناء يهدد “مدحت المحمود” وبقية قضاة المحكمة الاتحادية ، بأنهم الكتلة الاكبر وإلا سينشرون كل فضائحهم ، ويقولون ؟
نحن من يجب أن يكلف ِبتشكيل الحكومة حسب الاستحقاق الدستوري ، وسنسقط “برهم صالح” وقد جمعنا التواقيع لعزله كونه خائن وعميل لامريكا.

٢: الميليشات الخائنة والعميلة لإيران من { بدر والعصائب والخراساني} وغيرها ، تفتح مقر عمليات مشتركة وتضع الخطط لسحق المتظاهرين بالقوة ، وقطع الانترنييت والاتصالات الهاتفية والسيطرة على مطارات بغداد والنجف والبصرة.

٣: الموالين لايران من ضباط الجيش والداخلية يخيرون بين الانظمام والتعاون وتنفيذ أوامر سليماني أو مواجهة القتل ؟

٤: ضم شيوخ ومعممين موالين لايران من المنطقة الغربية وديالى ، لاسناد أي عمل عسكري قادم لفرض أمر واقع لصالح إيران وميليشياتها وأحزابها العميلة ؟

٥: “السيستاني” المستمر بالخطاب الدبلوماسي ، سيكون توجهه ودعوته خلال أي حراك ميليشياوي إيراني ، بان يدعو فقط للتوقف عن الفتنة وإراقة الدماء ؟

٦: “البرزاني” ينسق ويتعاون ويمد بالمعلومات الميليشيات من خلال عناصره المندسة في تظاهرات بغداد ، لتحديد وتوجيه الضربات العسكرية الايرانية المقبلة ؟

٥: الناصرية بعد حرق مقرات {بدر والعصائب والدعوة} ودار رئيس لجنة الامن فيها ، الثوار يقطعون الجسور بالاطارات المحترقة ثأراً لإستشهاد الناشط “علي العصمي” ؟

والعشائر العراقية المخلصة والغيورة تتهيا لمواجهة التهديد الايراني ، بسلسلة من خطوات قادمة للحد من نشاط عملاء إيران ؟

٦: إستمرار إختطاف وقتل الناشطين دون خشية من حكومة أو سلطة أو قانون أو أمم متحدة ، وبتنسيق مع المجرم وزير الداخلية مباشرة ؟

٧: وأخيراً
يستمر الفريق “محمد حميد كاظم البياتي” سكرتير عسكري عادل عبد المهدي ، والفريق الركن “عبد الامير يارألله” قائد العليات المشتركة بالعمل من غرفة عمليات الجيش ، وبالتنسيق مع غرفة عمليات الميليشيات الخائنة والعميلة بالسيطرة على الجيش ومقدراته ، وتزويدها بالاسلحة والعتاد وبالمعلومات الاستخباراتية والمخابراتية وبأي متطلبات أخرى تحتاجها ، والتسيق معها مستمر وباشراف الفريق ركن “سعد العلاق” مدير الاستخبارات العسكرية لإجهاض ثورة شباب العراق الابطال .

الْخِزْي والعار لكل خونة العراق والعملاء
وثورة حتى النصر
(مجموعة إسناد ثورة الكرامة)

سرسبيندار السندي

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here