الملك الاردني الطائفي يتألم كذبا من الطائفية

رشيد سلمان

الملك الطائفي الشحاذ في اخر تصريح له تألم كذبا عن عودة الطائفية في العراق مع انه طائفي للنخاع كما يلي:

اولا: الملك الهجين الشحاذ اول من حّذر العرب و المسلمين من الهلال الشيعي.

ثانيا: العراقي المسافر للأردن يساله الموظفون في المطار او في منافذ الحدود (هل انت شيعي ام سنّي) خاصة اذا كان اسمه عباس او اسمها زينب.

ثالثا: بقايا حزب البعث الطائفي على راسهم ابنة صدام مقراتهم و اجتماعاتهم في الاردن للتحضير لعودة حزب البعث الذي غدر بالشيعة بمساعدة امريكا خاصة خلال الانتفاضة الشعبانية.

رابعا: الاردن احتضن القاعدة بواسطة الارهابي الزرقاوي ثم داعش بواسطة البغدادي و السبب طائفي بحت.

ملاحظة: مع مجاهرة الملك الشحاذ بطائفيته البغيضة (كرّمه) رؤساء الوزرات الشيعة بما يلي:

اولا: النفط العراقي بتخفيض 20% عن السعر العالمي.

ثانيا: الاعفاء الكمركي للبضاعة السكراب بضمنها الادوية المنتهية الصلاحية التي يشتريها الاردن حتى من اسرائيل.

القول ان الاعفاء الكمركي متبادل مرفوض لان العراق يستورد حتى الكرفس و الفجل بفضل فساد من يديره.

ثالثا: الساسة الفاسدون خاصة الشيعة وعدوا الاردن بمد انبوب النفط من البصرة الى العقبة لكي (يشفط) النفط من الانبوب مباشرة و من العقبة بدون عداد بعلم او بدون علم الحكومة العراقية.

رابعا: المدن الصناعية لان الاردن مثل الصين و اليابان و كوريا الجنوبية (بلد صناعي) قح بينما هو شحاذ.

بعد كل ما ذكر عن طائفية الملك الشحاذ و شعبه و حكومته (يحتضنه) الساسة الفاسدون الشيعة و يستجيبون لكل مطالبه.

لماذا لا تهب السعودية نفطها و هي اغنى من العراق اضعافا مضاعفة؟

الجواب لان العائلة المالكة لا تكافئ الملك الشحاذ الا عندما يقبل اقدامها.

ختاما: ثرثرة الملك الشحاذ عن عودة الطائفية في العراق كذب و نفاق لكي ينال المال من الخليج الوهابي و امريكا حاضنتي الارهاب.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here