العظيم ترامب (صفقة القرن استراتيجيتنا..لا تبقي لعدوك مبرر لتواجده) (القدس، سليماني، بغدادي)

بسم الله الرحمن الرحيم

العظيم ترامب (صفقة القرن استراتيجيتنا..لا تبقي لعدوك مبرر لتواجده) (القدس، سليماني، بغدادي)

ترامب رجل عظيم (ينظر للازمات من مبدأ: الازمة مهما صعبت يمكن حلها.. ان اخذت قرارا لحلها..).. (وتعقيد الازمة ياتي من المستفادين من استمرارها.. والمتاجرين فيها).. وليس من الازمة نفسها.. ثانيا (اجعل خصومك يعرفون حجومهم).. (لان شعور الذبابة بانها صقر) تجعلها مزعجة اكثر.. ثالثا (بالشرق الاوسط.. بقاء الازمات بدون حل.. يجعل الاطراف الرئيسية المتصارعة تسترخي .. فتبقى المنطقة بطن رخوة عالميا.. تتمدد فيها اطراف جديدة تتاجر بالازمات المركزية الغير محلوله.. ولكن لمجرد طرح الحلول يهدد من يهدد.. بثورات نار لاهبة وانتفاضات.. ويتوحد المتخاصمين بالداخل الخارج بشعارات لاهبة فارغة)؟؟ ..

فبمجرد دخول ترامب.. للبيت الابيض .. سال من حوله.. (ما الاولولية بالشرق الاوسط) فكانت الاجابة:

1. هزيمة داعش – “البغدادي”

2. تغول ايران- “البرنامج النووي- سليماني- الصواريخ”

3. القضية الفلسطينية- “القدس، اللاجئين”

فاما بالنسبة لداعش.. سارعت امريكا ترامب بهزيمة داعش بسرعة قياسية.. وبعدها قتل (البغدادي) خليفة داعش.. حتى لا يبقى لمليشة الحشد وحزب الله .. الخ الموالية لايران حجة بالبقاء بسوريا والعراق بدعوى هزيمة داعش.. (فهزمت داعش وقتل البغدادي.. فعلى ماذا تبقون بمعسكرات داخل العراق وسوريا)؟

واما بالنسبة لايران.. فالاتفاق النووي اعتبره ترامب (ناقصا) لانه لم يضع شروط بالحد من برنامجها الصاروخي وتمددها بالمنطقة.. فقام (بالغاء الاتفاق وطالب بمفاوضات جديدة).. وفرض حصار خانق على ايران، وصل بان ايران تريد المفاوضات وجواب ترامب (لا- شكرا).. اما بالنسبة لتغول ايران.. فادرك ترامب بان (سليماني) قائد جيش القدس بالحرس الثوري الايراني ويمثل رمز التوسع الايراني خارج حدود ايران.. فكانت المعالجة من ترامب فورا (بقتل وتصفية قاسم سليماني) ومن معه.. (فانهى ترامب شخصية متطرفة كانت ترعب اي سياسي ايراني يطلق عليه بالمعتدل داخل ايران نفسها.. )..

واما بالنسبة للقدس.. سال ترامب ( ماذا ينتظر العالم والجامعة العربية والامم المتحدة والاتحاد الاوربي والعرب والمسلمين.. لحل الازمة بين اسرائيل والفلسطينيين).. فالحروب والانتفاضات والارهاب كلها فشلت.. ولم تحل بل عقدت الازمة لازمات.. .. فادرك ترامب بان (القضية الفلسطينية لم يعد لها وجود.. وهي مجرد لاجئين فلسطينيين.. والقدس.. وشعارات فارغة من الصمود والمقاومة ..الخ) بوقت حتى (محمود عباس) رئيس السلطة الفلسطينية يقبل بجوهر صفقة القرن.. اي مع حل الدولتين على ان تكون القدس عاصمة لها حسب نظره؟؟ والحقيقة ان الفلسطينيين يريدون على الاقل القدس الشرقية.. حتى لو خارج السور القديم..

فطرح ترامب سؤال.. (ماذا ينتظر الفلسطينيين والاسرائليين والعرب والمسلمين والامم المتحدة والاتحاد الاوربي.. الخ).. حتى (يحلون القضية الفلسطينية)؟؟ (ولماذا كل منهم ينتظر الحل من الاخر).. ؟ ولمتى؟؟ وسال ايضا سؤال اخر (لو بقت قضية هزيمة داعش على الامم المتحدة او الجامعة العربية) بدون تدخل امريكا (هل كانت ستهزم) ام سنجد (داعش باقية فعلا وتتمدد)..

فخصم ترامب النزاع.. (بحل الدولتين بضغطه على نتنياهو للموافقة على هذا المقترح الذي كانت تعارضه اسرائيل).. ووضع مشروع اقتصادي كمشروع مارشال للفلسطييين بقيمة (50 مليار دولار) .. وان تكون القدس عاصمة لاسرائيل..

فارعب ما يرعب (الاسلاميين والقوميين والشيوعيين) ان تنتهي مبرر خداعهم للشعوب.. ونقصد (القدس) فاذا حلت قضية فلسطين بقيام دولة لهم.. (لن يعود لايران وللاسلاميين والقوميين) اي شرعية لما يقومون به.. وينكشف وجههم القبيح امام من ما زالوا يخدعونهم بالشعارات الفارقة.

فاكثر ازمة تم الاتجار.. بها من قبل الانظمة والدول .. هي القضية الفلسطينية (القدس)..

وعلى راسهم الفلسطينيين.. انفسهم.. فحركة حماس تجني 200 مليون دولار من ايران باسم القضية الفلسطينية وزعماء حماس اصبحوا من المليونيرية.. ومنظمة التحرير لعقود كانت تجني مبالغ ضخمة باسم فلسطينة لتصبح القيادات الفلسطينية من المليونيرية ايضا..

وباسم القدس تغولت ايران، وباسم القدس خاض صدام حروبه التوسعية وقمع شعبه.. وباسم القدس صعد جمال عبد الناصر كدكتاتور في مصر.. ودعم الانقلابات العسكرية بالمنطقة ومنها بالعراق وتدخل بشؤون الدول ودعم المليشيات العنصرية كالحرس القومي..

واكثر من اضر بالقضية الفلسطينية هم (المصريين) ثم (حزب الله الموالي لايران)

فمن جعل الانتصار ليس باسترجاع ولو شبر من ارض فلسطين.. وحرفها ليكون الانتصار (باسترجاع اراضي مصرية) هم المصريين عام 1973.. (فالانتصار على اسرائيل لم يعد استرجاع غزة او الضفتين او القدس) بل (استرجاع سينا وطابا).. ثم جاء حزب الله لبنان الموالي لايران.. واعتبر الانتصار على اسرائيل (بانسحابها من جنوب لبنان- اي اراضي لبنانية) وليس فلسطينية.. فمسخت بالمحصلة القضية الفلسطينية لتصل لمرحلة واطية.. (بان مجرد صواريخ هزلية تطلق من جنوب لبنان على اسرائيل) يعتبرونها انتصار على اسرائيل رغم ان رد فعلها (تهديم جسور وبنى لبنان التحتية) كما حصل قبل سنوات بمغامرة حزب الله ضد اسرائيل..

وهذه رسالة بعثتها للسيد (بنيامين نتنياهو) رئيس وزراء دولة اسرائيل على موقع تويتر:

سيد نتنياهو.. اسرائيل ايران تدعي امتلاكها (100 الف صاروخ) و اربع مصانع تحت الارض لانتاج الصواريخ .. سؤالنا.. كم تحتاج ايران من الصواريخ حتى تضرب اسرائيل ولو بصاروخ واحد من اراضيها تجاه اسرائيل؟واسرائيل تقول انها اقوى دولة بالمنطقة وخاصة بالسلااح الجوي.. (فكم تحتاج تل ابيب لتقصف الاراضي الايرانية ولو بطائرة اسرائلية)..

وردا على (اعداء امريكا).. الذين يقولون.. :

(استهداف السفارة .. دليل ضعف امريكا بوجود الاف من جنودها بالعراق)

نسال.. مسؤولية حماية السفارة على عاتق (العراق ام امريكا)؟؟ فاذا كان (للعراق مليون جندي وشرطي وحشدوي) وعاجز عن (حماية البعثات الدوبلوماسية) فكيف الحال اذا (انسحبت امريكا)؟؟ اذا كان (للعراق جهاز استخبارات) ولا يعرف من يقتل المظاهرين.. ولا من يرمي الكاتيوش على البعثات ..ولا من يهرب النفط والمخدرات.. الخ (فلماذا لا يتم حلها)؟

ثم هل المفروض ان ترسل امريكا صواريخ باتريوت وقوات عسكرية ودبابات وطائرات للسفارة الامريكية ببغداد (عند ذاك تصبح قاعدة عسكرية وليس سفارة)؟ فالمشكلة من يحكم العراق هم اعداء امريكا والعراقيين معا الموالين لايران.. ولا يحكم العراق حلفاء امريكا اصحاب الغيرة المدافعين عن نهوض العراق واستقراره ومواجهة نفوذ والجوار وايران معا..

فالمشكلة بين (ايران وامريكا) بالعراق.. (مختصرها)..

( ترامب اراد استقلال العراق بالكهرباء وباقي القطاعات الاقتصتادية عن ايران).. .. (وذيول ايران اصروا بان يبقى العراق مرتهن بايران) لان رهن العراق لايران (يدر مبالغ ضخمة من الفساد) بجيوب (عملاء ايران بالعراق).. وللميزانية الايرانية ايضا..

فلعبة ايران الصبيانية (لم تعد تنطلي على امريكا)

فايران فرخت المليشيات بالعراق (المتطرفة) لتظهر نفسها بعد 2003 هي (المعتدلة) ضمن استراتيجية برسالة لامريكا (نهدئ المليشيات مقابل حصة بالعراق ترتهن بايران).. فجاء ترامب (ورمى ذلك بالنفايات) فبدأ يصفي مفرخ المليشيات (سليماني) نفسه..

فالمستهدف فعلا هم الشيعة بالعراق (ولكن من مستهدفهم وعلى ماذا يستهدفونهم)؟

يستهدفون ثروات الشيعة.. السؤال من يسرقها ؟ (600 مليار سرقتها الاحزاب الاسلامية المحسوبة شيعيا الموالية لايران) التي حكمت العراق ووسط وجنوب الرافدين لـ 16 سنة الماضية.. السؤال ايضا من يستهدف دماء الشيعة العرب.. من يسفكها الجواب/ (مليشيات ولي الفقيه الايرانية الطرف الثالث) ويهدفون استباحة ارض العراق .. لجعلها ضيعة ايرانية..

وللعلم من (سلم الحكم للشيعة بالعراق) هي امريكا عام 2003 .. في وقت كان الشيعة لمدة 1400 سنة يلطمون الصدور بظهور المهدي لينقذهم من الظلم.. فجاء بوش الامريكي وانقذهم.. هذه حقيقة .. وومن ساند الشيعة ضد القاعدة والبعث وداعش هي امريكا شئنا ام ابينا.. وسقوط حكم الشيعة بسقوط قادتهم بوحل الفساد (ان اردنا ان نهلك قرية امرنا مترفيها ففسقو فيها فحل عليهم القول فدمرناها تدميرا)..

وسقوط حكم الشعية بسقوط قادتهم بوحل الخيانة والعمالة لايران

وتفضيل مصالح ايران القومية العليا على مصالح ارض الرافدين وشيعته العرب.. (فقادة الشيعة سقطوا بين حواضنهم بوسط وجنوب الرافدين.. الذين تركوهم بلا خدمات ولا تعليم ولا صحة وسرقوا ثرواتهم وملئوا ارضهم بالمخدات والمليشيات القذرة التي تجهر بكل خيانة بولاءها لايران).. والاخطر وقف هؤلاء المحسوبين قادة للشيعة امام حق الشيعة العرب باقليم لهم بمنطقة اكثريتهم بوسط وجنوب الرافدين.. وبدل ذلك جعلوا العراق وشعبه مجرد ساحة لتصفي فيها ايران حسابتها النارية مع القوى الدولية لتجنيب الداخل الايراني الصراعات بكل غطرسة وخسة ايرانية.

علما اعداء امريكا جبناء يدعون العداء ضد امريكا.. ولكن كل منهم يتبرأ عندما تضرب (كافتريا سفارة امريكا)؟؟ فالرد الامريكي الماحق ان شاء الله (يقلع زعماء مليشيات ايران بالعراق) جميعا كما قلعت امريكا الزرقاوي والمصري والبغدادي وصدام ومن لف لفهم منصورة يا امريكا.. على ملشيات ايران كما نصركي الله على صدام..

(فاعطوني شيء واحد بالشيعة العرب بالعراق..غير مرتهن بايران):

فعسكريا (المليشيات تجهر بولاءها لايران سياسيا).. (الاحزاب الاسلامية جاءت من ايران وتبايع النظام الحاكم بايران).. و اقتصاديا (رهن العراق لايران) واهملت القطاعات العراقية الصناعية والزراعية فيه.. واعلاميا 70 قناة فضائية ممولة من ايران) المرجعية الدينية).

بالمقابل.. على الاقل السعودية لا تعتمد على مليشيات .. بل على مؤسسات رسمية عسكرية وامنية .. في حين شيعة ماما طهران بالعراق اضعفوا الجيش والشرطة لصالح مليشيات تجهر بولاءها لايران,, وياهو الجان يؤسس مليشية ويضمون لهيئة حشد حكومية مهزلة.. بالمقابل ايضا السعودية فيها 6 ملايين اجنبي من مختلف الجنسيات الاوربية والاسيوية والامريكية ومن مختلف الاديان والمذاهب من مسيحيين وبوذيين وهندوس .. الخ يعملون بالشركات لاعمار السعودية ولا يتم استهدافهم على الهوية ولا خطفهم مقابل الفدية.. في وقت اي عمال اجانب اوربيين او يابانيين يعملون بوسط وجنوب العراق حيث المليشيات الايرانية لا يأمنون على انفسهم من الخطف والقتل..

فعليه.. على امريكا (تنظيف الخضراء من الرعاع) .. (كما نظفت قناة الحرة الفضائية)

وهنا نشير بان على امريكا ان تنظف العراق من (الطبقة المدعية السياسية الحاكمة) كما نظفت امريكا (قناة الحرة الفضائية) بنسبة كبيرة من كادرها السابق الذين اثبتوا بانهم عديمي الكفائة وبوجهين ويعملون ضد امريكا بتقاريرهم وبرامجهم.. واصبحوا معول اعلامي ضد امريكا وليس وسيلة لتقارب امريكا مع الشرق الاوسط والعراق خاصة..

مختصر القول:

مشكلة الشرق الاوسط انه (اذا تريد ان تحل ازمة.. تنفلق ازمات) لان الكثيريين يعتاشون على الازمات اصلا (فاذا تريد حلها.. تحارب المتاجرين بالازمات اصلا) من احزاب ومليشيات وفصائل مسلحة وتجار سلاح.. ومبررات للتمدد والهيمنة.. وانظمة شمولية .. الخ وكلها تعتاش على بقاء الازمة واخطر ما يهددها.. حلها)..

فنجد محللين يصرحون (بان الصفقة ستفتح على العالم و المنطقة ابواب جهنم)؟؟ يعني بالمحصلة (بقاء الازمة بدون حل) لا يفتح ابواب جهنم؟؟ ولكن حلها (يفتح ابواب جهنم)..

وان محلليين اخرين (يهددون بثورة فلسطينية توحد الفلسطينيين بنار لاهبة.. واندلاع انتفاضة مختلفة عن سابقاتها.. وسيتوحد الفلسطينيين جميعا بالداخل والخارج)؟؟
بمعنى ان الفلسطينيين لا يتوحدون الا اذا اريد حل الازمة.. ولا تحصل انتفاضة الا اذا اريد حل القضية الفلسطينية..ولا يهدد بثورة الا اذا اريد حلها..ِ

.. لنسال (العرب والمسلمين والفلسطينيين والامم المتحدة والاتحاد الاوربي.. الخ) لمدة اكثر من 80
سنة.. من بدأ القضية الفلسطينية ماذا ينتظرون؟؟ جربوا الحروب وفشلوا.. وتوسعت اسرائيل بكل حرب.. جربوا المفاوضات وفشلوا.. جربوا الانتفاضات الفلسطينية وفشلوا.. وكل المنتفعين هم المتاجرين بالقضية الفلسطينية الذين نهايتهم السقوط ايضا كصدام والقذافي وسليماناي والبغدادي..
واسامة بن لادن.. الخ ترامب وصفقة القرن.. عرت الانظمة السياسية وجعلتها تنرعب لان مبررات تغولها وغيانها كالنظام الايراني قائم على (استغلال القضية الفلسطينية) فاذا حلت بمبادرة الدوليتن (فماذا يبقى للنظام الايراني من مبرر للتغول بالشرق الاوسط خارج حدود ايران)؟
علما ايران 40 سنة منذ مجيء ثورة الخميني المشؤومة.. لم تطلق طهران صاروخ واحد على اسرائيل من اراضيها.. ولم تستهدف اسرائيل اراضي ايران ولو بطائرة اسرائيلة ؟؟

والله (ترامب رجل بوجه واحد وليس بوجهين)..

استراتيجيته.. (لا تعطي لعدوك مبرر للبقاء).. ) جاء للبيت الابيض.. ).. (فهزم داعش.. وقتل البغدادي) (وقطع.. اذرع ايران سليماني والمهندس) (ومرر صفقة القرن بين الاسرائليين والفلسطييين بحل الدولتين)..) فلم يعد للايرانيين والقوميين العرب والاسلاميين المبرر للتجارة بقضية فلسطين)..

………………………

واخير يتأكد للشيعة العرب..بمنطقة العراق بمختلف شرائحهم.. ضرورة تبني (قضية شيعة العراق)…. بعشرين نقطة.. كمقياس ومنهاج يقاس عليه كل من يريد تمثيلهم ويطرح نفسه لقياداتهم .. علما ان هذا واخير يتأكد لشيعة العراق بمختلف شرائحهم.. ضرورة تبني (قضية شيعة العراق)…. بعشرين نقطة.. كمقياس ومنهاج يقاس عليه كل من يريد تمثيلهم ويطرح نفسه لقياداتهم .. علما ان هذا المشروع ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق يتوحدون ككتلة جغرافية وسياسية واقتصادية وادارية.. ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي:

https://www.sotaliraq.com/latestarticles.php?id=222057#axzz4Vtp8YACr

…………………….

سجاد تقي كاظم

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here