كتب الدكتور زياد طارق
الخبير البايلوجي المقيم والعامل في الصين ما يلي ..
١: تقديري إن فايروس كورونا قد وصل للعراق وحاليا في فتره الحضانه ؟
٢: سبب عدم الكشف عنه هو (عدم أمتلاك العراق لنظام صحي) ؟
٣: أجراءات وزاره النقل مضحكه للغايه ، وإجراءات وزاره الصحه مخزية ومعيبه وغير مهنيه ؟
٤:الفايروس ينتقل (بالتنفس) وهو جيل جديد من فايروسات القناه التنفسيه وغير معروف سابقا ؟
٥: لا يمتلك العراق نسخه جينيه منه ، وبالتالي التهاون بالتعامل مع الوافدين الاجانب والعراقيين من الصين كارثة ، فإرسال (طائرة عراقية) إلى ووهان هو بمثابه إرسال سيارة حمل إلى مزرعة وتحميلها بالخضروات ومن ثم تفريغها بالمنزل ؟
٦: الواجب إيقاف كل الرحلات من والى الصين فوراً ، وحجر أي وافد من منها أتى قبل شهر وأخضاعه للفحوصات الدقيقه ، وإستجار طائرة خاصه لنقل المقيمين العراقيين في الصين إلى مدينة صينية أخرى بعيدة عن المدن الملوثة ، مثل مدينة أورومجي عاصمه (إقليم شينجان) وفحصهم مجدداً ومن ثم نقلهم بطائرة أخرى بعد التأكد من سلامتهم .
٧: الحقيقة الصادمة أن العراق مقبل على كارثة صحية بسبب غباء المسؤولين وتهاونهم في مسالة في غاية الخطورة ، خاصة في ظل صحي سئ جداً في العراق .
تعلقنا
عزيزي د. زياد طارق العراقي الغيور والمحترم
بالعكس أنا أدعو الحكومة العراقيّة للإسراع بنقلهم ، عسى أن يصاب بهذا المرض بعض الكلاب المجربة العقل والوجدان والضمير ،
ممن يسكنون المنطقة الخضراء ، فالعراقيون في الخارج ميتون ، وفي العراق مقتولون ومختطفون ، سلام ؟
سرسبيندار السندي
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط