بالإستثمار : القطاع التعليمي يخطو خطوات كبيرة للنهوض والتقدم و بكافة مراحله

Image preview
لا يختلف إثنان على أن الإستثمار في قطاع التعليم هو ركيزة التطور ومحور التنمية البشرية وهدفها فالإنسان هو الثروة الأهم والركيزة الأولى والأخيرة لتتحقق بذلك التنمية الشاملة في بلدنا ، اذ يشهد العالم اليوم ثورة علمية ومعرفية يمثل التعليم فيها أفضل إستثمار من أجل بناء مجتمعات حضارية كون التعليم يطلق كل طاقات الإنسان .
تحتاج العاصمة بغداد الى نظام تعليمي متطور يمتاز بالكفاءة والخبرة في المجالات العلمية والتكنولوجية كافة التي تتماشى مع التحديات التي يمر بها بلدنا ، ورغم التحديات عملت هيئة إستثمار بغداد على رسم رؤية واضحة لإيجاد بيئة جاذبة للمستثمرين لإرساء إطار عمل حيوي من خلال تطوير التعليم بكل مراحله وتفعيل دور الإستثمار في القطاع التعليمي من خلال أساليب التعليم الحديثة وتصاميم المدارس والكليات فكان للقطاع الخاص دوراً مهماً في دعم القطاع التعليمي ودعم المدراس والكليات بالأجهزة والتقنيات الحديثة اللازمة لجودة التعليم وإعتماد أنظمة متطورة في أساليبه ، ورعاية المتفوقين وتوظيف إبداعاتهم في تنمية المجتمع . وتوفير فرص عمل عديدة للكوادر التعليمية الكفوءة والعمال والفنيين ، ونذكر أهم إنجازات هيئة إستثمار بغداد في هذا القطاع على سبيل المثال لا الحصر :
• مشروع مدارس الإمتياز النموذجية / في منطقة زيونة
• مشروع مدارس عشق بغداد / في منطقتي زيونة والبيجية
• مجمع نون والقلم / في منطقة الدورة _ أبو دشير _ مقابل المجمع السكني في حي الصحة
• كلية الإسراء الجامعة / في ساحة الأندلس _ قرب مستشفى كمال السامرائي
• جامعة الشموخ الأهلية / في منطقة السيدية _ شارع الخيزران
• جامعة المشرق الأهلية / في منطقة العامرية _ على طريق المطار الدولي
• كلية آشور الجامعة / في مطار المثنى _ مجاور شارع المطار
• مدرسة القدموس / داخل مشروع مجمع بوابة العراق السكنيImage preview

ا

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here