أكد الخبير الأمني فاضل أبو رغيف، اليوم الخميس، أن الوضع الأمني الهش في سوريا من خلال تهريب بعض السجناء في سوريا مقابل أموال، بينهم قيادات مهمة، دفع إلى زيادة العمليات في العراق.
وأوضح أبو رغيف أن «تنظيم داعش الإرهابي ينفذ عمليات انتقامية غير مستقرة، ولايمكنه الاحتفاظ بالأراضي كما كان يفعل عام ٢٠١٤ وما بعده، حيث فقد قوته وقدرته على ذلك تماماً».
فاضل أبو رغيف
لافتاً إلى أن «داعش يحاول الرد على الضربات الموجعة التي تلقاها مؤخراً من خلال استهداف قياداته الكبرى من قبل الأجهزة الأمنية العراقية، ومن أهم تلك القيادات اليد اليمنى والقلب النابض للتنظيم وهو عبد الناصر قرداش وكذلك قتل حجي تيسير، والذي يعد نائب الوالي ووالي العراق في زمن أبو بكر البغدادي».
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط