القانون يجب أن يكون كالموت لا يستثني أحد او الحرية من غير قانون ليست سوى سيل مدمر

القانون يجب أن يكون كالموت لا يستثني أحد او الحرية من غير قانون ليست سوى سيل مدمر

د.كرار حيدر الموسوي

كذبة وأيهام وتضليل وسهو ومزاج وعمك خالك سياسي ومسؤول ومليشياوي وامريكا—فهل يستطيع القضاء المستقل وفرضيا التحقيق بما يلي مثلا:::

-جريمة سبايكر ومن مهد لها وبكم باع العراق ولمن ا, تفجير الكرادة الشرقية,كارثة جسر الائمة (الف غريق ووزير الدفاع سكران ),ايام التفجيرات الدموية (السبت—-الجمعة ),شهداء مظاهرات تشرين 2019 والطرف الثالث والقناص ,والحرامية والسراق (ومشعان الجبوري -يقول كلنا حرامية ),ومنو ينطيها حتى يكدر ياخذها, ووجوبا قتل سبعة مقابل سبعة , ومن لايعترف بالعراق ويستلم 17% من الميزانية ولايسلم ولافلس من مستحقات تصدير النفط في الاقليم ,السلاح ليس بيد الدولة,من الذي كان يقتل بالقناص على طريق محمد القاسم ومن يفجر البيوت والسيارات في حي العدل ومن يضرب الدف ويدافع عن داعش,ومن قتل من قتل في دائرة البعثات وبحماية وتنفيذ لواء بغداد,ومن نفذ صولة الفرسان,من باع النفط بتراب الفلوس تحت اسم جولات التراخيص ولصالح الارجنتين(وعلم ذرة ولايفتهم ذرة ),من اراد تفجير البرلمان العراقي؟ ,من الذي سرق خزينة العراق(670 مليار خلال توليه رئاسة مجلس الوزراء 8 سنوات ***ولم يملك جاكيت قبل 2003 )وكسر خشم نمير العقابي وفلش منصة داعش في الانبار ومن اختيار زلماي ابو اللثك,من ساوم الدواعش على الاسطبل والخيول ومطاياه بالموصل ب2مليار دولار وقبلها وجد مربوط باحد اعمدة الاسطبل !!!),محاسبة محافظ البصرة الحالي والاسترالي بتهمة الفساد والسرقة, محاسبة محافظ كركوك على خرابيط الانتخابات وتزويرها ,كيف تمت براءة ابطال الخيانة العظمى لكارثة سبايكر وتكريمهم بالسكن والمخصصات في المنطقة الغبراء,من الذي ادخل داعش للعراق ومن اغتصب اليزيديات اولا وبنت الدخيل حمالة الحطب وبكت لبيعها اهلها وتمسكها بالظالم,بيع المناصب والوزارات والمؤسسات ومنها رئاسة البرلمان _-_- ويقول القضاء اكو اثبات لا اكو شبهات وافلام فيديو وتصريحات واوراق وعيون شاخصة لما كتب ووعود من احمد الجبوري ابو الكاولية وخمييس الخنجر راعي الغنم الطركة والغركة والدنيا دوارة,هل كان وسيكون قدوة الحكام مدحت النعلبند- اقرأ السلام على التسعة النيام, والعراق بخير ويبقى لا بالذي يقول عند الطعام يبطل الكلام…والان تؤخذ شهادة المطيرجي وبذلك ينقلب المجرم بريء والبريء يجي وكته؟؟؟؟القانون يجب أن يكون كالموت لا يستثني أحدا”، هكذا قال الفيلسوف الفرنسي مونتيسكيو، والحرية من غير قانون ليست سوى سيل مدمر.. فهل القانون العراقي يطبق على الجميع أم هناك استثناءات؟فما بين ضعف تطبيق القانون وازدياد معدل ظاهرة الجريمة اليوم، بات المواطن العراقي يتساءل عن الجهة التي تقف وراء انتشار هذه الظاهرة، والأسباب التي تقود إلى ذلك، لا سيما وسط تفشي الفوضى وانتشار السلاح في العراق بصورة واسعة من غير رخص قانونية. أن انتشار الجريمة في العراق يعود إلى البيئة الفاسدة، وفشل المؤسسة التربوية العراقية، وتدهور العامل الاقتصادي المتمثل بانتشار البطالة المقنعة، وعدم وجود منظومة قانونية واقتصادية واجتماعية لرعاية المجتمع ولا مشوبة على القوانين الجزائية في العراق، ويلقي باللائمة على الإجراءات الجزائية التي قال إنها “تجري وفق مسار لا يزال متخلّفا، لا سيما بعدم اعتمادها على الأساليب الحديثة في التحقيق، بالإضافة إلى تسلل الفساد لإجراءات التحقيق الابتدائي و إن قلة قضاة التحقيق، والانحسار الكبير في دور المحامي وكذلك الادعاء العام، يعد أهم معوقات العمل الجنائي وأسباب انتشار الجريمة و القضاء “انسحب في العراق لمنطقة الضغوط والتهديدات السياسية”،و إن “بعض ضعاف النفوس لم يتورعوا عن التورط في الرشوة، أو التأثر بالضغط العشائري، أو الانتماء الطائفي أو الحزبي، مما أفقد القضاء بعض وظائفه كسلطة للعدالة و الكثير يتهم القضاء العراقي بـ”التسيس والتخاذل” إزاء الجريمة السياسية، ويدعو إلى “تحريره من المحاصصة الطائفية والحزبية والمناطقية و أن القضاء العراقي اليوم لا يتسم بالعدالة والحيادية والكفاءة والمهنية بسبب الرشوة والمحسوبية والضغوط السياسية للأحزاب المتنفذة وأذرعها المسلحة، وكذلك من بعض العناصر المنفلتة التي تعمل خارج إطار الدولة، أو حتى العشائر و أن الكثير من القضاة والمحامين أصبحوا اليوم يتعرضون للتهديد والابتزاز، والخطف والقتل، وهذا ما يجعل المحامي يتخلى عن موكله، والقاضي ينحاز ولا يحكم بالعدل و معظم القضايا والنزاعات تحسم نتائجها حاليا خارج أطر المحاكم وخارج دوائر الشرطة المتهم بعضها بالفساد أيضا، وذلك عن طريق الأتاوات والجلسات العشائرية أو الفصائل المسلحة، مشيرا إلى أن هذه الأمور تفسح مجالا لتنشيط الجريمة المنظمة بناء على مبدأ من أمن العقاب أساء الأدب

يا سيادة القاضي، فانك تكون قد انتهيت من إلقاء أكوام من المآسي على صدور الفقراء والمظلومين. فكل يوم يمرّ من دون أن تحاسب فاسداً، تكون قد شاركت في حرمان آلاف وآلاف العوائل من وجبة العشاء. ينام الأطفال على الجوع، بعد أن يقهرهم اليأس من كسرة خبز. يقضي الآباء ليلهم على أشواك الهموم. وتموت الأمهات ألف ميتة بالحسرات والخوف والأحزان, لا أعرفُ المبررات التي تهدهدها مع نفسك في الليل لكي تخدع عينيك بالنوم، لكني أعرفُ أنه نوم كاذب. جفنان مطبقان والروح قلقة. أنت شريك في السرقة والقتل والظلم. هكذا يقول الناس حين يرون تواطؤك وتلاعبك بالقضاء. لكن الحق له رأي أشد، فهو يرى فيك السارق والقاتل والظالم. جرّبْ أن تسأله، فسيجيبك بأكثر من ذلك ويقول: أنت أيضاً مزوّر ومخرّب,حين تسقط امرأة في الرذيلة، فأنت السبب لأنك لم تحاسب الفاسدين الذين سرقوا حقها، فدفعها الفقر والعوز الى الانحراف. لقد مزّق تستّرك على الفاسدين سِترها, عندما يترك الطفل مدرسته ويضيع في الشوارع، فأنت الذي أغلقت بوجهه باب المدرسة حين حميت الفاسدين، فجاع هذا الطفل وتمزقت ثيابه وحفيت قدماه، ثم أشرتَ اليه أن يلجأ للشارع …أنت يا قاضي القضاة تحاكم أشخاصاً على جرائم أنت أردتها، لقد دفعتهم الى ذلك دفعاً، أغلقت عليهم الطرق الصحيحة، فسلكوا درب الجريمة…أنت أيها القائم على العدالة تحاكم مجرمين أنت صنعتهم. وتعفو عن القتلة واللصوص فتشجعهم، ولك جزء مما يكسبون. إنها دورة خراب تبدأ منك وتنتهي اليك، تديرها بإصرار من يجد الحياة في بقائها,هل فكرتَ بذلك يوماً؟هل حزنت على طفل وفتاة وأرملة تشتتوا بعد مقتل معيلهم، وكنتَ انت الذي أصدر حكم البراءة للقاتل؟

لا تقلْ انك فعلت وأنك حزنت. لم تفعل ولم تحزن، فأنت لا تمرّ في طريقك على الفقر، ولا ترى الظلامة، فبين مكتبك الباذخ المحصّن، وبين قصرك المترف المحصن، تتلاشى المسافات، وتنعدم رؤية ما يُعكّر المزاج، وينام فيها الضمير. لا يقتصر الأمر عليك، إنما يسري على مئات الأشخاص في تلك المنطقة الموبوءة لستُ واعظاً لأقول لك أن هناك حساباً وعقاباً وناراً. لا أجيد الوعظ، لم أعد أحسنه، لقد سرَق بعض الواعظين قوت الفقراء، فاستحتْ على لساني كلماته. لكني أقول لك أن تنظر الى سلفك الطاعن في السن، إحدى ساقيه في القبر، والثانية يزحف نحوها الخدر. بعد قليل سيدفعه ملك الموت في حفرته. تأمل وجهه قبل أن يواريه التراب، ستجده يبكي ندماً. انصتْ الى صمته الأبدي ستسمع صوت الندم. وسواء عليك وقفت على قبره أم لم تقف، فستسمع صراخ الندم يخترق أذنيك من كل مكان ,أكمل مشوارك مع الفاسدين واللصوص والمجرمين. هي خطوة زمن تأخذ لحظاتها ثم يلف الموت أصحابه_-ليس الغرض التعميم واللي جوه باطه نعجة اتمعمع.

عودة رافع العيساوي الى العراق، أثارت القلق في الوسط الشيعي، وهو قلق مشروع لأن هروب العيساوي كان على خلفية إدانته بالإرهاب يزداد القلق الى درجة الخوف، عندما يكون رئيس الجمهورية برهم صالح هو صاحب المبادرة وتمهيد سبل عودته. فالقضية قضائية صرفة وخارج صلاحيات رئيس الجمهورية.بحسب القانون فان عودة المُدان أو المتهم الى العراق، متاحة له ولا يمكن منعه، باعتباره يُقدّم نفسه الى القضاء. لكن الذي جرى لم يكن بسياقه الطبيعي، إنما كانت هناك ترتيبات طويلة تعود الى فترة عادل عبد المهدي، واستمرت حتى تحققت عودة العيساوي هذه الأيام، وبطائرة خاصة تحتاج الى موافقات مباشرة من رئيس الوزراء في ظل توقف حركة الطيران ,تتضارب الآراء بخصوص رافع العيساوي بين البراءة من الإرهاب وبين التورط فيه، وهذا أمر لا يحسمه إلا القضاء. وهنا تنطلق موجات الشكوك بنزاهة القضاء، فتاريخه مثقل بالفضائح والخضوع للتوجهات السياسية ولصفقات الفاسدين. وبعض الأسماء الصارخة التي تمت تبرئتها كافية لرفع الثقة عنه، مثل خميس الخنجر ومشعان الجبوري وأبو مازن الجبوري وجمال الكربولي. كما أن قوائم الفاسدين الذين لا يقترب منهم القضاء مثل محمد الحلبوسي ومثنى السامرائي وآل الكربولي وغيرهم كافية أيضاً لأن تجعل المواطن يشطب بالفحم على هذا الجهاز ورجوع رافع العيساوي خطوة سياسية لم يظهر منها إلا رأسها، أما بقية الأجزاء فهي غاطسة لا تنكشف إلا في غرف المسؤولين,مواقف القيادات الشيعية وهي المعنية بالدرجة الأولى في قضايا مثل هذه، باعتبارها تمس حياة الشيعة وأمن مناطقهم وأرواح أبنائهم، لا يمكن الاعتماد عليها، فهي مستعدة للتحالف مع الإرهابي والفاسد من الكتل السنية لتحقيق الانتصار على بعضها البعض، كما حدث في نموذجي خميس الخنجر ومحمد الحلبوسي, ومع غياب القوى الشيعية الأخرى عن المشهد السياسي، فليس أمام أبناء الوسط والجنوب سوى البقاء في دائرة القلق والخوف من المستقبل. قلق مُبرر من خلال المعطيات المتسارعة التي تجري في البلاد. وخوف مشروع بسبب التراخي الذي يتعاظم في مفاصل الكيان الشيعي، بينما تستعيد القوى المعادية للشيعة قابلياتها وتصرح بأن فترة حكم الشيعة يجب أن ينتهي، وأن السلطة التنفيذية ممثلة برئاسة الوزراء يجب أن تعود الى السنة ولا يجد المواطن الشيعي جهة يلجأ اليها. قياداته السياسية تحتاج الى سلم طويل ترتقيه حتى تصل الى مستوى المسؤولية، والصمت بعد ذلك يأتي على الآخرين. كانت هناك تلميحات بسيطة حمّالة وجوه في التفسير، غابت هذه ايضاً مع تفشي كورونا.

وأسمع وأقرأ ولا تصدق لان الامور شند مندل فرارات -حب علج ابعشرة مشط ومال من حيث تميل* المحكومون بالسجن مدة تزيد على خمس سنوات غيابياً كحالة السيد رافع العيساوي منحهم قانون اصول المحاكمات الجزائية رقم 23 لسنة 1971 النافذ حاليا امتيازاً قانونياً يتمثل بوجوب اعادة محاكمتهم مجدداً عند تسليم انفسهم او القبض عليهم بصرف النظر عن الحكم السابق الذي يعتبر من الوجه القانوني ملغياً طالما تم التيليم او القبض بانتظار حكم جديد من المحكمه بعد محاكمه جديده وحكم جديد يعتمد على الجديد من ادلة ووثائق ومستندات وشهادات وافادات ودفوع وافادة جديده للمحكوم سابقاً وغيابياً لكي تتولى المحكمه اصدار حكم جديد بدلاً من الحكم السابق كالافراج لعدم كفاية الادله وقد يكون الحكم الجديد نفس الحكم السابق او تخفيف الحكم السابق او تشديده فكل هذه الاحكام متوقعه من المحكمه وان كان الاكثر توقعاً هو الغاء الحكم السابق والافراج عن العيساوي اذا ضمن العيساوي تقديم ادله ووثائق وافادات وشهادات جديده تنفي التهم الموجهه اليه خاصة وان التهمه فساد مالي واداري ويبقى الموضوع متروك لتقدير المحكمه وحكمها خاصع للتمييز,اذ ان المحاكمة الجديده بعد التسليم او القبض ستكون امام ادله جديده وافادات وشهادات ووثائق ومستندات وقرائن وغيرها مما ينفي التهمه ولكن في جميع الاحوال هنالك محكمه تحكم وهنالك طريق لتمييز الحكم الجديد الصادر سواء من المحكوم نفسه او من الجهه المشتكيه.

متى تستفيقون من سباتكم وغفلتهم التي انتم فيها ؟متى تكون لكم ذرة ضمير تحاسبون انفسكم فيها على ما اقترفتموه في حق هذا البلد ومجتمعه المظلوم ، الم تكن لكم عبرة في صدام وحزبه ، كيف ان الله قد اذلهم والبسهم ثوب الخزي والعار ، الم تقيسوا ان حكماً دام خمسة وثلاثين عام من الاضطهاد والحروب والدماء قد انتهى بجرة قلم ، الم تأخذوا العبرة من الحفرة التي وجدوا فيها صداماً صاغراً وذليلاً، وسبحان الله الذين مكنوه من ان يصل الى الحكم ، هم انفسهم الذين خلعوهم مكنونك من قربته ويقول العقلاء إن الايام دول ، نعم انها دولة بين الناس فطوبى لم اتعض وفهم اللعبة ، الم تسمعوا قوله تعالى وتلك الايام نداولها بين الناس نعم منذ مائة عام سمعنا وشاهدنا ملوكاً وزعماء جاءوا وارتحلوا في الدولة العراقية الحديثة ، وآخرها مجرم العصر صدام ، فأين انتم ؟ الم تشاهدوا او تقرأوا التاريخ ، الم تدرسوا ، ما بالكم اعماكم الطمع وغيرتكم حزبيتكم المقية ، سننتم رواتب وامتيازات ما انزل الله بها من سلطان ، وتركتم الشعب يتضور جوعاً ، شباباً وخريجين عاطلون بلا عمل ، بأي حق شرعتم قوانين جهادية ، جهاد من وضد من ؟كنتم تنعمون في الخارج ، وشعبنا في الداخل يرزح تحت حكم صدام في السجون والمعتقلات والمقابر الجماعية والاضطهاد والجوع واكل حب نوى التمر المطحون والعوز والذل ، ومطاردات الامن والحزب وازلامه اذا لم تكن لكم عبرة ، فأعتبروا بهذا الشيخ العجوز القابع في احد ازقة النجف العتيقة والبالية التي مضى عليها مائة عام ، انظروا اليه مع افراد عائلته لا يملكون شبرا في العراق ، اذا كنتم تدعون الاسلام فهذا الرجل تطبيق حي له على مقربة امتار من امير المؤمنين ع صاحب الحق الذي لم يدخر في بيته شيئاً ، ولِمَ يمتلك من حطامها جلبة شعير. من اي ملة انتم؟ لماذا تدعون الاسلام وانتمائكم الى التشيع؟العلمانيون يتقاضون الرواتب تعويضاً لنضالهم المزعوم ، فأنتم لماذا مثلهم تنحدرون وتدعون ان علياً عليه السلام رائدكم ، هل كان امير المؤمنين ع من مزدوجي الرواتب ، هل كان يأخذ اكثر من قنبر حارسه الشخصي ؟الم يعطي الثوب الجديد الى قنبر ، وهو يلبس العتيق البالي الذي قال فيه لو رايتموني اخرج بغيره ، فخونوني يؤسفني انني اقول فيكم انكم لصوص ، ولستم حماة شعب ووطن ، انكم في يوم اراه ليس ببعيد سيلفظكم الشعب ويستخدم ( نعاله ) كما استخدمه في ساحة الفردوس مع تمثال الطاغية

الا تجدون من الغباء والسفاهة وزهايمر سياسي – لا عتب على بعثي إطلاقاً.

فهؤلاء الزنادقة الملاحدة لم يعرفوا الله تبارك وتعالى لا من قبل ولا من بعد، كما لم يعرفه سراق المال العام جميعاً وهم يستحوذون على مقدرات الناس ويستأثرون بكل شيء في هذه البلاد لصالحهم دون شفقة أو رحمة بالعراقيين الذين تقطعت بهم السبل وضاقت الأرض عليهم بما رحبت، ولا من سبيل لهم إلا الله الواحد الأحد الفرد الصمد,وإن قالها إياد علاوي صراحة دون أي خجل أو حياء بإستهتار ما بعده إستهتار، فهناك من اللصوص والخونة والقتلة في العراق مَن لا يخافه تبارك وتعالى أكثر من هذا “البعثي” الصلف بالفعل على أرض الواقع ولكم “سفلة” يا ما تستحون بعد شيسوي بيكم رب العباد؟شيسوي بيكم وانتم من حفرة الى نگرة إلى بير في ذل الدنيا وعارها وخسران الآخرة؟إن لكم موعداً لن تخلفوه أبدا هو القيامة «طبعاً اغلب العراقيين ومنهم بعض المتدينين المتطينين لا يصدقون بيوم قيامة» وستقفون بين يدي الحاكم العدل تبارك وتعالى والشاهد عليكم رسول هذه الأمة ونبيها محمد “ص,هذا الموعد الذي لن تخلفوه أنتم وكل الذين مر عليهم هذا التجاوز ولم ينبسوا ببنت شفة، لم يستنكروا ولم يشجبوا هذا التطاول المشين الذي بلغ مبلغاً لا ينبغي فيه لموحد السكوت وعدم التعبير عن موقف رافض لمثل هكذا حديث لا يمكن أن يصدر عن عاقل. انا أشجب كلام علاوي هذا وأقول له:”ليس غريباً على بعثي قذر أن يتفوه بمثل هذا القول الفاحش”، كما أشجب السكوت عنه وعدم شجبه من قبل ذوي السلطة والنفوذ والمطالبة بمحاسبة هذا المخبول فاقد العقل والرجولة.

رب العالمين عاقب الشيطان، وأستمر بعقابه لأنه عاند وتكبر، فيما أبتلى انبياء ورسل بابتلاء او عقوبة لفترة محددة، لأنهم لم يختاروا الافصل، وندموا لاحقا على خيارهم وتابوا
يمكن القول ان الله عاقب وأستمر في العقاب أحيانا، وعاقب وعفى لحالات أخرى، فلا عفو دون عقاب، حتى مع الخواص من الخلق . ماذا لو طبقت هذه القاعدة الإلهية في مجتمعنا العراقي، هل سيصل فينا الحال لما نحن عليه اليوم؟منذ التغيير ولغاية الان رفع شعار ” لا معصوم الا المعصوم “وسيظل.. وهذا الشعار يستخدمه نفس رافعيه بطريقتين
الأولى: لتسقيط خصومهم الذين يتمتعون بحصانة “عرفية “اجتماعية ودينية معينة، فيتهجمون عليهم، وينالون منهم، بحجة أن لا عصمة لأحد سوى الأنبياء والائمة، وقد نجحوا الى حد كبير في ذلك.
كثير من الشخصيات أفل نجمها وتقلص دورها نتيجة الإشاعات والتسقيط الذي نالها من هؤلاء، بل حتى مراجع الدين لم يسلموا من الاتهام والقذف!
الثانية: تستخدم لتبرير عودة القتلة والفاسدين لمسك زمام الأمور في إدارة البلد، بحجة انهم أخطأوا وندموا!
يقال “من أمن العقاب اساء الأدب” وهذا ما يحصل بالضبط، أناس سيئوا الادب، أمنون من العقاب .. اذن لا حل وتحسن في أي مستوى من مستويات البلد سياسي سارق بالجرم المشهود، يبرء ويعود ليمارس عمله السابق، شخص نكرة يخرج على القنوات ليصف داعش “بالمجاهدين” ويتبنى دعمه لهم، وبعد انتهاء الحرب، وموت ” أولاد الخايبة” يأتي من يدعي الجهاد ليصافحه، ويقول له أهلا بك تفضل، المكان لك، ورقاب العراقيين المعدمين تحت قدميك الرجل يقوم بدوره على أكمل وجه، مرة يقدم لنا وزيرة، هي نفسها لم تنكر تورط أخيها وزوجها مع داعش، وأخرى يبيع ويشتري بالمناصب كيف يشاء ومثلما يشاء لو كان هؤلاء وامثالهم يعلمون أن هناك قضاء سيلاحقهم، وقانونا صارما سيطبق عليهم، هل سيتجرأ أحد منهم، ويعود ليعبث بالبلد؟ لكن القضاء .. قضية تحتاج لقضاء, يقال: إذا فسد القضاء، فسدت الدولة، وأن فسدت الدولة، فسد المجتمع، وأن فسد المجتمع، ضاع الوطن

قد تصدق او لا – لا دور يذكر للادعاء العام وبقى تحت الخيمة ولو كانت له واجبات وسلطات واسعة ومهمة ومؤثرة ولاكن؟؟؟ الادعاء العام هو ممثل المجتمع والدور الأبرز والأكثر وضوح للادعاء العام في العراق يكون في القضايا الجنائية حيث يعمل عضو الادعاء العام مع جميع المحاكم الجنائية ومهمته مراقبة وتدقيق القرارات التي تصدرها المحاكم الجنائية وعلى سبيل المثال عضو الادعاء العام في محكمة التحقيق يدقق القرار الذي يصدره قاضي التحقيق فإذا وجده موافق للقانون يؤيد هذا القرار أما إذا وجده مخالف للقانون حسب رأيه فانه يطعن بهذا القرار أمام محكمة الجنايات في المحافظة وهذه المحكمة أما تؤيد قرار قاضي التحقيق أو تتفق مع عضو الادعاء العام وتنقض القرار كذلك عضو الادعاء العام في محكمة الجنح إذا وجد إن القرار مخالف القانون فانه يطعن به أمام محكمة الاستئناف في المحافظة ، وعضو الادعاء العام أمام محكمة الجنايات إذا وجد القرار مخالف للقانون يطعن به أمام محكمة التمييز. ورئاسة الادعاء العام (في مقر مجلس القضاء الأعلى) تدقق تلقائياً القرارات الصادرة بعقوبة الإعدام أو السجن المؤبد وتعد توصية بذلك إلى محكمة التمييز تطلب فيها أما تصديق القرار الصادر من المحكمة أو نقضه ، ومحكمة التمييز قد تتفق مع طلب رئاسة الادعاء العام أو تتفق مع المحكمة حسب القانون والأدلة في الدعوى.

. إجراءات التحقيق والمحاكمة والتدقيق في جرائم الإرهاب هي نفسها في أي جريمة عادية أخرى. وفي قضايا الإرهاب تبدأ الخطوة الأولى بالتحقيق الذي يجري من قبل ضباط الشرطة التابعين إلى وزارة الداخلية حيث يقدم ضابط الشرطة القضية إلى قاضي التحقيق في المدينة التي حصلت فيها الجريمة الارهابية أو أي جريمة أخرى ويستمر التحقيق في تلك الجريمة من قبل ضابط الشرطة بإشراف قاضي التحقيق وعضو الادعاء العام الذي يعمل مع قاضي التحقيق ، وبالنسبة للمتهم يتم تدوين أقواله أول مره من قبل ضابط الشرطة ثم يقدم إلى قاضي التحقيق بحضور عضو الادعاء العام ومحامي عن المتهم وقد يكون هذا المحامي عينه المتهم نفسه أو تعينه المحكمة وتدفع الدولة الأجور إذا لايستطيع المتهم تعيين محامي وبعد اخذ أقوال المتهم من قبل القاضي وجمع بقية الأدلة التي أما تثبت الجريمة على المتهم أو تنفيها عنه فإذا وجد قاضي التحقيق إن الأدلة غير كافيه يقرر غلق القضية والإفراج عن المتهم أما إذا وجد إن الأدلة تكفي لمحاكمته فانه يرسل القضية إلى محكمة الجنايات لإجراء محاكمة المتهم بصورة علنية ، وإذا وجدت محكمة الجنايات إن الأدلة تكفي لإدانة المتهم فأنها تصدر العقوبة المناسبة بحقه حسب طبيعة الجريمة التي ارتكبها أو قد تقرر غلق القضية والافراج عن المتهم.

إذا اصدرت محكمة الجنايات عقوبة إعدام أو سجن مؤبد فأنها ملزمة بموجب القانون إرسال الدعوى إلى رئاسة الادعاء العام في مجلس القضاء الأعلى لتدقيق القرار الذي أصدرته ، ويجب على المحكمة إرسال الدعاوى إلى رئاسة الادعاء العام سواء اعترض المتهم على القرار أو لم يعترض علماً إن مدة اعتراض المتهم على القرار هي (30) يوم من اليوم التالي لصدور القرار.وبعد وصول الدعوى إلى رئاسة الادعاء العام يجري تدقيقها من جميع القضاة العاملين في رئاسة الادعاء العام ثم يقدم جميع هؤلاء القضاة رأي عن طريق التصويت بينهم إلى محكمة التمييز أما يتضمن هذا الرأي الاتفاق مع قرار المحكمة أو يطلب الرأي نقض قرار المحكمة ، ثم ياتي دور الهيئة الموسعة الجزائية في محكمة التمييز (وتضم معظم أعضاء محكمة التمييز) حيث يدقق القضاة الدعاوى التي صدرت فيها عقوبة الاعدام خلال مدة شهر وفي نهاية الشهر يحصل اجتماع برئاسة رئيس محكمة التمييز أو نائبه وتجري عملية مناقشة القرار الصادر من المحكمة وطلب رئاسة الادعاء العام وبعد المناقشة تجري عملية التصويت بين القضاة وبنتيجة التصويت يتم أما الاتفاق مع قرار المحكمة أو نقضه أو تعديله.إذا كانت القضية صدرت فيها عقوبة اعدام وكان قرار محكمة التمييز الاتفاق مع قرار المحكمة يتم إرسال الدعوى والقرارات الصادرة فيها إلى رئيس الجمهورية لإصدار مرسوم جمهوري بتنفيذ عقوبة الإعدام.وبعد صدور المرسوم الجمهوري يرسل هذا المرسوم الى وزير العدل لتحديد يوم معين لتنفيذ عقوبة الإعدام.

الجرائم تنقسم إلى:-* الجناية:- والتي تكون عقوبتها أما الإعدام أو السجن مدى الحياة أو السجن المؤبد (20 سنة) أو السجن المؤقت أكثر من 5 سنوات. * الجنحة:- عقوبتها الحبس من 3 أشهر إلى 5 سنوات أو الغرامة. * المخالفة:- عقوبتها من 24 ساعة إلى 3 أشهر أو الغرامة.

أتفقواالسياسين المجاهدين حامي الاعراض والاموال العراقية عميان القلوب قبل البصيرة المجرمون بحق بلدهم وابناء جلدتهم وطوائفهم على أن لا يتفقوا ولا يتفقوا مع البعث الصدامي ألا بخراب البلد ولا يقول أذا لا ألعب أخربط الملعب بل يريد هو الكل في الكل في اللعب والشعب مشاهدون فقط وألا تسليم العراق أرض خاويه وفعلا بذروا البذره الخبيثه في الفلوجه وأعلنوا من منصتهم والتي أصبحت هي الحجر الأساس لمسيرتهم وسرعان ما أنهارت المنصه على رؤسهم وحرقت الأخضر واليابس وندم الحيادي والمرشد والواعي على أعمال الخونه الذين أوصلوهم الى هذه المواصيل التي وصلت عقر دارهم وأما قيادتنا فهي الأخرى وقعت بالغلط وأوصلت الشعب العراقي ألى هذه المواصيل وهي أولا ألغاء قانون أجثاث البعث الصدامي المهزوم بعدما كانوا يطالبون في الأمان فقط أو الخروج من الوطن سالمين ويتركون الجمل بما حمل ولاكن سوء أدارة الختيارين الشيبه والمراهقين المعممين الجهله والمجاملون والسراقين والخونه والمندسين والأغبياء الذين لدغوا من جحرهم الأول ونسوا المقابر الجماعيه للأحياء والأموات ونسوا أحواض تيزاب برزان وفرامة عدي صدام أبن صبحه البشريه وتابوته الرياضي وتفننه وتلذذه بالقتل.
مجرد سؤال واستفسار كيف اصبح*** نوري المالكي وولده احمد المالكي، خضير الخزاعي،الوزير باقر صولاغ، بهاء الاعرجي وشقيقه حازم الاعرجي،ابو مجاهد كَاطع نجيمان الركابي، ابو رحاب احمد حسين المالكي ،فاضل الدباس، فرحان الياسري واخوانه، الوزير سعدون الدليمي، الشيخ احمد ابو ريشة، الوزير ايهم السامرائي،الوزير وحيد كريم، الوزير عبدالكريم عفتان، الوزير قاسم الفهداوي،عدنان الاسدي، عصام الاسدي، ياسين المطلك، صادق المطلك، مشعان الجبوري،صابر العيساوي، نعيم عبعوب،الشيخ خميس الخنجر، الوزير رافع العيساوي،عامر الخزاعي، الشيخ طارق الحلبوسي، قاسم زغير الراوي، نائر الجميلي، الوزير عبدالقادر العبيدي، الوزير حازم الشعلان، الوزير فلاح السوداني، سامي العسكري، عبدالجبار الكبيسي، زياد حميد الدليمي ابن اخت سعدون الدليمي، الوزير محمد تميم، الوزير فلاح حسن زيدان، الوزير محمد صاحب الدراجي، احمد عبدالغفور السامرائي، محمد تقي المولى، محمود الصميدعي، الوزير هوشيار زيباري، بروسكا نوري شاويس، الوزير ملاس الكسنزاني، علي الدباغ، قوباد طالباني، الوزير احمد الجبوري، الفريق فاروق الاعرجي، الفريق قاسم عطا، الفريق عبود كنبر، الفريق عبدالكريم العزي، الفريق عثمان طه( كردي)، الفريق عثمان الغانمي، الفريق رعد هاشم العامري ، الفريق علي غيدان، الفريق رياض جلال، الفريق حسين العوادي، الفريق محسن لازم الكعبي، الفريق رشيد فليح، الفريق طالب شغاتي الكناني، الفريق رائد شاكر جودت، اللواء رياض عبد الامير الخيكاني، اللواء محمد خلف سعيد الفهداوي، اللواء حميد عناد الدليمي، اللواء ناصر غنام،اللواء محمد حميد البياتي، الفريق موحان الفريجي، اللواء فاضل برواري، الدكتور جمال الكربولي، محمد ناصر الكربولي، الوزير احمد ناصر الكربولي،الشيخ جمال ذعار الجنابي، حنان الفتلاوي، حمدية الجاف، اثيل النجيفي، الوزير نوري البدران*** بريء وأن لم يكن بريء يحرق العراق والقانون فقط يطبق على ولد الخايبه !!!

ان خيانة الوطن جريمة كبرى لا تغتفر ويجب إنزال أقسى العقوبات بصاحبها، خيانه الوطن لاتبرر،لانه ليس هناك اسباب مشروعه للخيانه، ولما كانت كذلك،فليس هناك درجات لها،فأن كان للاخلاص درجات ،فألخيانه ليس لها درجات بل هي عمليه انحدار وانحطاط دون الخط الادنى للاخلاص. والعقاب على من يخون الوطن قديم قدم البشريه في كل الشرائع السماويه والشرائع الوضعيه القديمه والحديثه، فالخونه لا ينظر لهم بعين من الاحترام والتقدير بل ينظر اليهم بعين من الاستهجان والاستخفاف وبسوء الاخلاق وانحطاطها حتى من قبل اللذين يعملون لصالحهم ويأتمرون بأوامرهم.على عكس ذلك،المخلص الذي ينظر أليه بشعور من الموده وألتقدير في بلده او من بلد اخر ومن ألجميع.
أن كل الأعمال الإرهابية، والتخريبية التي يقوم بها مواطنون ضد أوطانهم، وضد مصالح أوطانهم، وضد علاقات أوطانهم، وضد أبناء أوطانهم، وضد أهلهم، وعشيرتهم، وضد ثروات أوطانهم هي خيانة لهذه الأوطان سببها نقص في الوازع الوطني قابله إغراء، وتحريض من الجانب المستفيد من هذا (النقص) ممّا يستوجب على هذه الأوطان (وبالذات في دول العالم الثالث) أن تُعيد تأهيل أبنائها المصابين بنقص الوازع الوطني لتعيدهم لحظيرة الوطن من جديد قبل أن (تتلقفهم) أيدي السماسرة، وقبل أن (يضيعوا) في متاهات الإغراء، والتحريض، وهذا لن يكلفها كثيراً في الوقت الذي تتكلف الكثير الآن نتيجة هذا النقص في الوازع الوطني لدى فئة من أبنائها شاء تفكيرهم، وقدرهم، وظروفهم الاجتماعية، والنفسية أن يقعوا ضحيته، أو فريسته؟
ولمن يعرف، ولمن لا يعرف فإن نقص الوازع الوطني أشد فتكاً بالأشخاص، والأوطان، والثروات من نقص المناعة الذي تهتم به الدول، ومنظمات الصحة العالمية، وعليه فإن المسارعة بعلاج أسباب، وظواهر نقص الوازع الوطني ضرورة قصوى حتى لا تنتشر عبارة (غُرر بنا) أكثر مما هي منتشرة الآن تماماً كما هي عبارة المدمنين على المخدرات عندما يُعلنون ندمهم، ويقولون إن (أصدقاء السوء) هم الذين قادوهم إلى هذا المصير المظلم، وأصدقاء السوء أكثر في التفافهم على المصابين بنقص الوازع الوطني، واستغلال ذلك في مخططاتهم، ومؤامراتهم، وفتنهم، ودسائسهم، وكان يجب الالتفات لذلك من وقت مبكر لعلاج هذا المرض في وقته، ومازالت الفرصة قائمة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، وعلاج ما يمكن علاجه..؟ إن الاستعمار لا يستطيع أن ينفذ مكائده عندنا، إلا من طريق ضعف الإيمان بالله ولقائه، وإن الصهاينة هم أعجز وأضعف من أن ينالوا منا مأرباً أو يحققوا لأنفسهم منا مصلحة أو مقصداً، إلا عن طريق ضعف التربية الإيمانية، وجهل الثقافة الإسلامية، وكذلك الجراثيم المرضية، لا تستطيع أن تتغلب على الجسد وتفقده صحته وسلامته إلا عند ضعف الدم وضعف كرياته البيضاء. والسارق لا يستطيع أن يسرق الدار والبستان إلا عند فقد الحارس المغوار وتحطيم الأقفال القوية وتوهن الجدران المنيعة العالية.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here