: قادة الشيعة و لفقدانهم ألفكر الكوني الأصيل؛ لوحدهم يتحملون مسؤولية خراب و سقوط العراق ثانية, و قد أشرنا مرارا لذلك مع الأدلة: أن السيد عمار الحكيم؛ السيد العبادي؛ و فوقهم السيد العامري؛ لوحدهم يتحمّلون مسؤولية الفوضى و الدّماء و الخراب و الفساد الذي وقع و يقع الآن و حتى في زمن السيد عادل عبد المهدي و السيد الصدر يقف متفرّجاً على التل و هو يعلم إن الساكت على الظلم ظلم (حديث عن الرسول), أما السيد المالكي فقد إنتهت مهمته بعد خسارته للشعب .. و بات بضمن الأحتياط في تشكيلة الفريق الجديدة بعد أن إستهلك آخر شعار للدّعوة بلا نتيجة حيث بقي وحيداً مع راتبه التقاعدي ألدسم و بضع مليارات هنا و هناك .. و بذلك سيفسحون المجال للبعثيين و البدو و القومجية و العربنجية ليحكموا العراق ثانية بآلحديد و النار و القبور الجماعية لكن بغطاء آخر و كما كان الوضع زمن صدام, و بما أنهم لم يعد بإمكانهم كسب ودّ الشيعة المظلومين في زمنيّن لدعمهم؛ لذلك ليس أمامهم إلا مقاومة المتظاهرين و معالجتهم لدرأ الخطر الأكبر القادم ..
وكما ستشهدون في الفيدو أدناه بآلأضافة لأدلتنا التي قدّمناها لكم سابقا
عزيز الخزرجي
هاشم الكندي عبدالمهدي وضع حلول للعراق وتم إسقاطه
Posted by Mohammed Alammary on Wednesday, July 29, 2020