احمد كاظم
كالعادة تقارير الأمم المتحدة متحيّزة لأنها تعتمد على اقوال من تقدم بشكوى (الاخفاء القسري) و من تقدم بالشكوى لا يمكن تصديقه لانه مجرم داعشي.
اهل الانبهار كبقية المناطق الغربية و الموصل احتضنوا داعش بجهاد النكاح لقتل الشيعة في الوسط و الجنوب و قد حدث ذلك بالمفخخات و جريمة تفجير الكرادة التي قتلت و جرحت الالاف لم تسمع بها الأمم المتحدة لأنها متحيزة.
سؤال: ماذا يعني الاخفاء القسري؟
هل يعني ان هؤلاء احياء يعيشون ببيت من اخفاهم ليكونوا عبئا عليه؟
سؤال: هل سأل كاتبوا التقرير اهل المختفين ان كانوا دواعش؟
الجواب لا و الف لا لان كاتبي التقرير املي عليهم التقرير من قبل حاضني الدواعش.
وصف (الهروب السري) الى دول الخليج الوهابي حاضني الإرهاب الداعشي اصح من الاخفاء القسرى يا كاتبي التقرير المبرمج.
سؤال: لماذا لم تحقق الأمم المتحدة بجريمة قتل اكثر من 2000 من شباب سبايكر تحت زغاريد النساء و رقص الرجال؟
لماذا لم تحقق الأمم المتحدة بقتل الشاب من مينة الصدر و تعليق جثته في عمود الكهرباء تحت زغاريد النساء و رقص الرجال؟
ملاحظة مهمّة: تقرير الام المتحدة وراءه أمريكا صانعة داعش و دواعش الخليج الوهابي و دواعش العراق و الغرض منه تشويه سمعة من قاتل داعش من القوات المسلحة و الحشد الشعبي.
ختاما: المناطق الغربية و الشمالية احتضنت الدواعش الأجانب و شبابها التحقوا بداعش لقتل الشيعة و قد قتل منهم من قتل اثناء التحرير و هرب من يطلق عليهم (الاخفاء القسري).