مستقبل العراق أمام 3 خيارات

بقلم ألفيلسوف الكوني عزيز الخزرجي
هل هُناك ما يُمكن أن تبني عليها ألحكومة الكاظمية آلياتها من جهة؛ أو الأحزاب الشيعية ألسّبعة أيضا على إنفراد بآلمقابل – مع إهمال معادلة الكرد البارزانيين أو ألسُّنة المحايدين أو المائليين – هل بإمكانهم إتباع برنامج و رؤية مستقبلية لبناء العراق!؟ وسط جبال من المتناقضات و التّقاطعات و المصالح ألحزبيّة و ألفئويّة و المذهبيّة و القومية في الداخل من جهة .. يضاف بآلمقابل لذلك؛ الهيمنة و المصالح الإستكباريّة في آلخارج من الجهة الأخرى لخدمة فقراء ألشّعب ألّذين أنقسموا لجبهتين رئيسيتين بشكل طبيعي؛ جبهة موالية لإيران إلإسلام لأسباب مذهبية .. و جبهة موالية للغرب ألدّيمقراطيّ لأسبابٍ طائفيّة, و ما يستوي الأعمى و البصير و لا الغني و الفقير ولا العميل و النظيف ولا آلظالم و المظلوم!؟
ألتفاصيل عبر اللملف المرفق:

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here