(المسلمين يعتبرون النبي..دكتاتور كهتلر وصدام).. (يتم قتل من يمسه بكلمة).. (نبي النقمة)

بسم الله الرحمن الرحيم

(المسلمين يعتبرون النبي..دكتاتور كهتلر وصدام).. (يتم قتل من يمسه بكلمة).. (نبي النقمة)

المسلمين يعتقدون ان النبي محمد.. دكتاتور يتم قتل كل من يعارضه او يستهزأ به.. حاله حال الطغاة.. كموسليني او هتلر او صدام او جنكيز خان.. الخ من الطغاة… والتناقض لدى المسلمين يعتبرون حكامهم طغاة لانه الطاغية يعدم ويعتقل ويعذب من يمس الحاكم ولو بكلمة.. ويعتبرون ذلك فعل مشين.. ولكن هذا الفعل المشين يبيحونه للنبي .. عجبا.. (كالتكبر والماكر.. صفتين مذمومتين.. ولكن نجد الاسلام يصف هذه الصفة المشينة لله نفسه كاسم من اسماءه الحسنى؟؟)..

والرعب ان في (الاسلام حتى لو استتاب من استهزء بالنبي.. فيجب قتله)؟؟

فالفقهاء المسلمين يعتبرون المستهزء بالنبي يجب قتله.. حتى لو استتاب.. ومن يستهزء بالله او يكفر به (يعفى عنه بعد التعزير) ؟؟ ويضعون مبررات واهية لذلك.. ترجح كفة اطروحة (الاديان صناعة بشرية) ..

والمصيبة ان (وكيل المرجعية صباح شبر) يؤكد وجوب قتل (ليس فقط ساب النبي بل الائمة و الزهراء).. حتى لو استتاب.. والكارثة والمصيبة (يبيح القتل خارج ايطار الدولة) بقوله بان من يسمع احد يسب النبي او الائمة فعلى السامع يجاز له قتل من قام بالسب.. ؟؟ وبعد ذلك يسالون (داعش من اين جاءت)؟؟ انها جاءت من العمائم وكتبهم الموبوءة بالسموم من تاريخ 1400 سنة من بحار الدماء.. (ننبه باخر الموضوع سنضع رابط بالصوت و الصورة لصباح شبر)..

وشيخ الازهر المصري السني .. يؤكد بان المالكية السنة يوجبون قتل من (تعرض للنبي) حتى لو استتاب..

يوتيوب/ هل من يسب النبي يجب قتله ولا تقبل توبته ولا يدفن مع المسلمين ؟

ثم باوربا هنك حرية بانتقاد او كاريكاتور ضد اي دين او جماعة او نبي حتى المسيح نفسه

الذي يدين بدينه الاوربيين.. ولم نجد اي جماعة دينية تذبح او تفخخ او تنتحر.. الا المسلمين الذين لديهم النبي دكتاتور يباح قتل معارضيه… ولنتذكر المسلمين يتفاخرون بذبح وقتل وسبي و انتهاك اعراض الاقوام الغير مسلمة عن غزوها ويشرعنون الرقيق الابيض (الاماء) لديهم.. ويشرعونها لانفسهم باسم نشر الدين.. وهذا الدين المرعب..

فالمسلم دينه يبيح العبودية وسبي النساء وبعدها نجد المسلم يعتبر عهد الجاهلية جاهلي لان فيه سبي بين العشائر العربية فيسبون النساء ويوزعونهن بين الرجال ليباح اعراضهن..

والمضحك ان (حملة مقاطعة) يدعو لها المسلمين ضد المنتجات الفرنسية.. وغباءهم هذا

يدعو للشفقة (لان المقاطعة للمنتجات الفرنسية ستضر ملايين المسلمين في فرنسا الذين يعملون في شركاتها).. فان تضررت هذه الشركات بصادراتها.. ستنعكس على تسريح العمالة المسلمين والعربية من الشركات الفرنسية للضائقة المالية.. (اليس كذلك)؟ تذكرنا بمقاطعة الدولة النفطية العربية لامريكا والغرب بالسبعينات.. فادى ذلك لازمة عالمية.. انعكست بتوجه العالم لتكنلوجيا الطاقة البديلة.. التي هي احد اسباب اليوم لانهيار اسعار النفط.. (العرب والمسلمين لا يفكرون ابعد من انوفهم)..

وهذا يفسر (الاخلاق الاجرامية لمن يدعون الانتساب للنبي من امثال مقتدى الصدر

والخميني وخامنئي.. حيث يتم قتل كل من يتعرض لهم ويبدي رفضه لهم.. بل وصلت لتصفية وتعذيب وخطف وقتل من يتعرض لذيولهم كقيس الخزعلي زعيم مليشة العصائب)..

وقد يقول قائل.. (لا يمكن ان نقارن الصدر المجرم مع نبي الرحمة)؟؟ نقول (نبي الرحمة يباح قتل من يعترض عليه او يسبه او يستهزء به)؟؟ فعلى عتب بعد ذلك (لمن يدعي النسب للنبي كمقتدى الصدر اللبناني الاصل زعيم مليشيات متورطة بسفك الدماء وكتلة سياسية تابعة له متورطة بصفقات الفساد والمكاتب الاقتصادية)..

……..

روابط الكترونية ذات علاقة:

وكيل المرجعية يعترف (الاسلام انتشر بالسيف .. وقتل كل من لا يدفع الجزية.. والكفار يتم قتلهم اذا لم يدخلون الاسلام)؟ دين الرعب .. فاين الرحمة التي يقصدونها؟

حكم من يسب النبي صلى الله عليه وسلم – الشيخ الحويني

……….

واخير يتأكد للشيعة العرب بارض الرافدين بمختلف شرائحهم.. ضرورة تبني (قضية شيعة العراق)…. بعشرين نقطة.. كمقياس ومنهاج يقاس عليه كل من يريد تمثيلهم ويطرح نفسه لقياداتهم .. علما ان هذا المشروع ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق يتوحدون ككتلة جغرافية وسياسية واقتصادية وادارية.. ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي:

https://www.sotaliraq.com/latestarticles.php?id=222057#axzz4Vtp8YACr

سجاد تقي كاظم

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here