رحم الله جنكيز خان كان يحتقر الخونة، نعيم الهاشمي الخفاجي
رحم الله جنكيز خان خلف لنا حفيد طيب اسمه خودا بندا مسلم وتشيع على يد العلامة الحلي رضوان الله عليه وشيع إيران نحو مذهب ال البيت ع، الشجاع حتى وإن كان بغير دين اكيد يكون أبنائه وأحفاده شجعان، والرذيل لايخلف سوى العارات والرماد والجهلة والسذج والديوثين…الخ، العربان دائما يرددون مقولة أن إيران تشيعت بعهد الصفويين وهذه كذبة كبرى، وإنما بعهد ابن المطهر الحلي جمال الدين الاسدي الحلي ابن اخت العلامة المحقق الحلي بقصة معروفة الشاه طلق زوجته وقال له فقهاء السنة لا يجوز أن ترجعها إلا أن ينكحها فحل غيرك، حسب مذهب ال البيت ع لا يقع الطلاق إلا بحضور شاهدين عدل وتكون الزوجة في حالة طهارة وان يكون الزوج بحالة عقلية تامة لا يصح الطلاق الاخ اذا كان سكران مثل بعض من يشتمني عندما يشرب بطل خمر يطيح حظه ما عنده غير نعيم عاتي، اغبر شكد ماتحترمه يبقى مابيه حظ…..، يعني يجب أن يكون الشخص بكامل قواه العقلية، تشيعت إيران قبل الدولة الصفوية في أكثر من ثلاثة قرون، حجي جنكيز خان شجاع رغم انه ليس مسلم لكن كدها احتل البلدان بسبب عمل واحد جبان قام بعملية غزو وسبي عوائل هندوسية وكان جيش التتار يقاتل الروس عاد جيش المغول وجدوا جماعة من المسلمين غانمين وسابين نساء هندوسيات، مثل ماعملوها عرب الموصل اتباع السلف الصالح بقتل وسبي جيرانهم الايزيديون وبيع نساءهم ونساء الشيعة الروافض من التركمان والشبك، جاءهم جنكيز خان وشعل والد والديهم احتل بلدان المسلمين بحيث تعاون أهل السنة مع جنكيز خان لقتل الشيعة الإسماعيلية البويهيين في إيران، وسجل التاريخ كيف دخل أصفهان السنية بوقتها جماعة الشافعية تعاونوا مع التتار لقتل الاحناف بعد دخول القلعة تم قتل الشافعية قبل الاحناف وأيضا وردت هذه القصة في دخول بخارى
ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ ﺍﻟﻤﻐﻮﻟﻲ” ﺟﻨﻜﻴﺰ ﺧﺎﻥ ” ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻫﺎﺟﻢ ” ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺑﺨﺎﺭﻯ” ﻋﺠﺰ ﻋﻦ ﺍﻗﺘﺤﺎﻣﻬﺎ ﻓﻜﺘﺐ ﻷﻫﻞ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ : ﺃﻥ ﻣﻦ ﻭﻗﻒ ﻓﻲ ﺻﻔﻨﺎ ﻓﻬﻮ ﺁﻣﻦ …
ﻓﺎﻧﺸﻖ أهل المدينة ﺇﻟﻰ ﺻﻔﻴﻦ ﺍﺛﻨﻴﻦ …
ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻷﻭﻝ ﺭﻓﺾ، ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓوافق
ﻓﻜﺘﺐ” ﺟﻨﻜﻴﺰ ﺧﺎﻥ ” ﻟﻤﻦ ﻭﺍﻓﻖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺿﻮﺥ إن ﺃﻋﻨﺘﻤﻮﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﺘﺎﻝ ﻣﻦ ﺭﻓﺾ ﻣﻨﻜﻢ، ﻧﻮﻟﻜﻢ ﺃﻣﺮ ﺑﻠﺪﻛﻢ. ﻓﻨﺰﻟﻮﺍ ﻷﻣﺮﻩ ﻭﺩﺍﺭﺕ ﺭﺣﻰ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ..
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﺍﻧﺘﺼﺮ ﻃﺮﻑ” ﺍﻟﻌﻤﺎﻟﺔ ” ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ
ﺃﻥ” ﺍﻟﺘﺘﺎﺭ ” ﺳﺤﺒﻮﺍ ﻣﻨﻬﻢ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﻭ ﺃﻣﺮﻭﺍ ﺑﺬﺑﺤﻬﻢ .
ﻭﻗﺎﻝ” ﺟﻨﻜﻴﺰ ” ﻣﻘﻮﻟﺘﻪ ﺍﻟﻤﺸﻬﻮﺭﺓ :
“ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻳﺆﻣﻦ ﺟﺎﻧﺒﻬﻢ ﻟﻤﺎ ﻏﺪﺭﻭﺍ ﺑﺈﺧﻮﺍﻧﻬﻢ ﻣﻦ ﺃﺟﻠﻨﺎ
ﻭﻧﺤﻦ ﺍﻟﻐﺮﺑﺎﺀ …”
اقول للسذج والعارات من حثالات اليوم
لا تقتلوا أسودكم ..فتقتلكم كلاب أعدائكم، لاتحاربوا الحشد الشعبي والنتيجة يستخدمكم الدواعش كغلمان… …الخ،
__________________
المصدر: ابن الأثير: الكامل في التاريخ مجلد 10/ 404.
أحد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي كتب المنشور التالي ( منقول
التشرينيين يكولون انطينة ٩٠٠ قتيل بالتظاهرات
اتحداهم ينزلون صور و اسماء هذول ال ٩٠٠ وتاريخ ومكان مقتلهم
شهداء الحشد مثلا صورهم تارسة الاعمدة والتقاطعات بس بين كربلاء والنجف ١٤٠٠ عمود كل عمود بيه صورة شهيد
والبارحه وكعوا خمسة شهداء گلنه خمسة ما سويناهم خمسين حتى نتاجر بيهم
اتحداهم).
ألا لعنة الله على كل كذاب مفتري يتآمر على أبناء قومه لأسباب تافهة.
نعيم عاتي الهاشمي الخفاجي
كاتب وصحفي عراقي مستقل.
6.2.2021