هُوَ الْمَحْمُودُ بِالْآلَاءِ فِي يُسْرٍ وَفِي عُسْرِ

هُوَ الْمَحْمُودُ بِالْآلَاءِ فِي يُسْرٍ وَفِي عُسْرِ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم{شاعر المائتي معلقة}
وَأَصْبَحْنَا عَلَى حُبٍّ = لِرَبِّي مَالِكِ الْأَمْرِ
يُدَاوِينَا بِحُبِّ الْعُمْرِ يَمْحُو وَطْأَةَ الْفِكْرِ
هُوَ الْمَقْصُودُ بِالتَّسْبِيحِ أَوْ بِالْحَمْدِ وَالذِّكْرِ
هُوَ الْمَقْصُودُ إِنْ يَمْسَسْكَ فِي الْبَلْوَى لَظَى الضُّرِّ
هُوَ الْمَقْصُودُ إِنْ أَعْطَاكَ فِي هَمْسٍ سَنَا الدُّرِّ
هُوَ الْمَحْمُودُ بِالْآلَاءِ فِي يُسْرٍ وَفِي عُسْرِ
هُوَ الْمَشْكُورُ مِنْ قَلْبِي = مَعَ الْإِجْلَالِ وَالصَّبْرِ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم{شاعر المائتي معلقة}
[email protected] [email protected]

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here