من يمكن ومن لايمكن ان يفعل ومحصن , والطائرات المسيرة والكاتيوشا والقناص والطرف الثالث هو الحل

من يمكن ومن لايمكن ان يفعل ومحصن , والطائرات المسيرة والكاتيوشا والقناص والطرف الثالث هو الحل

جسار صالح المفتي

***تصريحات سابقة أدلى بها زعيم ميليشيا عصائب أهل الحق قيس الخزعلي وأشار خلالها إلى أن الدعوة لانتخابات مبكرة في العراق هي مشروع أميركي وقد تؤدي لحرب أهلية.

الخزعلي كان قد صرح في عدة مناسبات على تويتر وخلال لقاء متلفز بشأن الانتخابات المبكرة في العراق وتأثيراتها السلبية على الوضع في البلاد.

***قيس الخزعلي كال انه الانتخابات المبكرة مشروع امريكي سيؤدي الى حرب الاهلية،

وانه اقالة عادل عبد المهدي مطلب امريكي.

عادل استقال استجابة للمرجعية مثل ما كال بييان استقالته، والمرجعية اليوم طالبت بانتخابات مبكرة..

***تصريح البيت الأبيض كشف عن حجم التدخل الامريكي في الشأن العراقي وهو دليل ان مشروع الانتخابات المبكرة هو مشروع أمريكي بالأساس يُراد إحياءه رغم ان المرجعية الدينية رفضته سابقا عندما أكدت على الانتخابات الدورية.

الكلمة الاخيرة كلمة المرجعية المعبرة عن مطاليب الشباب المتظاهر.

***لكن المرجع الديني الشيعي الأعلى في العراق آية الله علي السيستاني فند رؤية الخزعلي هذه من خلال دعوته الجمعة إلى إجراء انتخابات نيابية مبكرة، لإخراج البلاد من الأزمة

وقال السيستاني في خطبة الجمعة التي ألقاها ممثله عبد المهدي الكربلائي في مدينة كربلاء جنوب بغداد إن “أقرب الطرق وأسلمها للخروج من الأزمة الراهنة وتفادي الذهاب إلى المجهول أو الفوضى أو الاقتتال الداخلي (…) هو الرجوع إلى الشعب بإجراء انتخابات مبكرة”.

ولابد ومن الضروري السؤال للخزعلي عن الكيفية التي سيخرج بها نفسه من هذه الورطة، في إشارة منه إلى تناقض رؤية المرجعية الدينية مع رؤية الخزعلي.

واللي مايعرف تدابيره حنطته تاكل اشعيره ومن المستغرب الوقت للدخن وليس للشعير يا سياسي ومقاوم ومجاهد وولائي !!!

ومع تصريحات زعيم ميليشيا عصائب أهل الحق الموالية لإيران بشأن الانتخابات المبكرة، وطالبوه بتوضيح موقفه من المرجعية الدينية في النجف، وهل تعني تصريحاته أنها أصبحت ضمن “المشروع الأميركي”.

واتخذ زعيم ميليشيات “عصائب أهل الحق” المدعومة من إيران قيس الخزعلي موقفا معارضا للاحتجاجات منذ انطلاقها في الأول من أكتوبر الماضي في بغداد ومدن جنوب العراق وهدد في أكثر من مناسبة بطريقة غير مباشرة المتظاهرين، واتهمهم بأنهم جزء من مخطط استخباراتي.

وأدرج مكتب الرقابة على الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية الخزعلي وآخرين في السادس من الشهر الجاري، على قائمة العقوبات بتهمة إطلاق النار على المحتجين، ما أسفر عن مقتل العشرات من المدنيين الأبرياء.

ووفقا لوزارة الخزانة الأميركية أطلق عناصر ميليشيا عصائب أهل الحق المدعومة من إيران في العراق النار على المتظاهرين العراقيين وقتلوهم خلال الاحتجاجات المستمرة منذ الأول من أكتوبر.

ويرتبط قيس الخزعلي (45 عاما) بإحدى لجان فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني التي وافقت على استخدام العنف المميت ضد المتظاهرين بغرض الترهيب العام، وفقا لوزارة الخزانة.

وهدد الخزعلي، رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بالمحاسبة، قائلا إنه قطع عهدا على نفسه بجرّه إلى المحاكمة “انتصارا لدماء الشهداء, سنحاكم الكاظمي وكل من يدعمه ولن نترك دماء المتظاهرين دون حساب.

وجه رئيس الوزراء العراقي مُصطفى الكاظمي، وإن بشكل غير مباشر، الاتهام إلى جهة سياسية وعسكرية عراقية معروفة في محاولة اغتياله التي نُفذت فجر اليوم الأحد، وذلك خلال ظهوره الأول بعد تلك المحاولة.

فالكاظمي الذي قال خلال ظهوره التلفزيوني “الصواريخ والمُسيرات الجبانة لا تبني أوطاناً، ولا تبني مستقبلاً”، إنما قال فعلياً إن الجهة الواقفة خلف هذه العملية داخلية وليست خارجية، وأنها ليست التنظيمات الإرهابية، مثل داعش وغيرها، بل طرف له مشروع سياسي وشريك في العملية السياسية.

بالإضافة إلى ذلك، فإن الكاظمي حدد في خطابه القصير الأسباب والدوافع المباشرة لاستهدافه شخصياً “نحن نعمل على بناء وطننا، عبر احترام الدولة ومؤسساتها، وتأسيس مستقبل أفضل لكل العراقيين، أدعو الجميع لحوار هادئ وبناء”، في إشارة واضحة إلى القوى السياسية العراقية التي لا تلتزم بالأطر الدستورية والسياقات القانونية للعملية الانتخابية التي جرت مؤخراً، المتمثلة بالجهات السياسية الممثلة لفصائل الحشد الشعبي الولائية المُقربة من إيران، حيث أعلنت صراحة عدم قبولها بالنتائج وصارت تضغط وتهدد بالفوضى ما لم يتم التراجع عنها وإيجاد مخارج غير دستورية لها.

الدلائل الموضوعية على الجهة الفاعلة، وذلك عبر تحليل الأداة المُستخدمة في محاولة الاغتيال، وقال “ليس خفياً على أحد، إن الطائرات المُسيرة تُستخدم منذ سنة على الأقل بكثافة داخل العراق لأغراض سياسية، من استهداف للمصالح والممثليات الدبلوماسية الأجنبية، إلى استهداف مطار أربيل والقواعد العسكرية العراقية التي تشهد تعاوناً مع القوات الأميركية. حيث بعد جميع تلك المحاولات تخرج فصائل تدعي بأنها تمثل (المقاومة) في العراق وتسعى لإخراج الجيش الأميركي والقوات الأجنبية من العراق”.

وأردف قائلا: “لكن الجميع يعرف إن تلك الجهات أنما هي استطالات للقوى السياسية والعسكرية العراقية الموالية لإيران، وتسعى لتحويل العراق إلى ساحة لتصفية الحسابات مع القوى السياسية العراقية والدول ذات الحضور داخل العراق”.

وخلال مرحلة ما بعد الانتخابات، كان واضحاً عبر وسائل الإعلام العراقية التهديد بالفوضى عبر استخدام تلك الطائرات. إذ خرجت منابر وإعلاميون يقولون صراحة إنهم مقربون من تنظيمات الفصائل الولائية داخل العراق، ويهددون أطراف سياسية وقوى إقليمية بشن هجمات عبر الطائرات المُسيرة، ما لم يتم تغيير نتائج الانتخابات وإشراكها في السُلطة مُجدداً، وعدم مس امتيازاتها وسلاحها”.

وكانت العديد من الأنباء قد تكهنت خلال الفترة الماضية بالخطورة الأمنية على حياة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي. بالذات عقب التزامه بأغلب تعهداته التي قطعها للمجموعات الشبابية المُنتفضة، واشرافه على انتخابات برلمانية مُبكرة، كما تعهد أثناء وصوله لمنصب رئيس الوزراء، ورفضه لكل أشكال الضغوط التي مارستها الفصائل الولائية المُسلحة في أكثر من ملف، من دفعه لإخراج القوات الأجنبية بشكل متسرع، إلى محاولة إجباره على إلغاء نتائج الانتخابات. هذه الأحداث والمواقف مجتمعة رفعت من المكانة والمستقبل السياسي للكاظمي.

المؤشرات السياسية على الفاعلين في محاولة اغتيال الكاظمي “منذ أن خسرت هذه القوى السياسية في الانتخابات الأخيرة، وارتفاع حظوظ المستقبل السياسي للكاظمي، كشخصية سياسية مدنية ذات شعبية في الأوساط الشبابية والمدنية العراقية، فإن مختلف الاتهامات والتهديدات من قِبل الأطراف الخاسرة في هذه الانتخابات أنما صارت توجه إليه. ومحاولات حصار المنطقة الخضراء واستهدافها والسعي لاختراقها وأثارة الفوضى والقلاقل داخلها، والتي كانت ذات نفس انقلابي واضح، أنما كانت تنفذها هذه الجهات المعروفة، وترى في الكاظمي غريماً سياسياً واضحاً، راهناً ومستقبلاً”.

ايران ستنفض يدها منكم قريبا

السياسي احمد الابيض يؤكد ان ايران ستتخلى عن الفصائل المسلحة قريبا…

قال الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي شمخاني، إن “محاولة اغتيال رئيس الوزراء العراقي هي فتنة جديدة”.؟؟؟؟

وعلق شمخاني على استهداف منزل مصطفى الكاظمي في تغريدة على تويتر : “يجب التحري عنها (المحاولة) في مراكز الفكر الأجنبية، والتي لم تجلب منذ سنوات، من خلال خلق ودعم الجماعات الإرهابية واحتلال البلاد، سوى انعدام الأمن والخلافات وعدم الاستقرار للشعب العراقي المظلوم”، وفق وصفه.

وتمثل تغريدة شمخاني أول رد فعل إيرانية رسمية على محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها الكاظمي، فجر الأحد.

والظاهر غبار شديد وانعدام الرؤية وجاء الرد وفقا لما تريد ايران وترى؟؟؟ وما فتيء التابعين وراكعين للصنم والدم والعمى الدائمي— وتحليلات لفلم هندي وممثلين روبوت خشبي ومترجم برتكيشي:: دعا الأمين العام لعصائب أهل الحق في العراق الشيخ قيس الخزعلي الأحد إلى “ضرورة التحقق من قبل لجنة فنية متخصصة بشأن الانفجار في منزل رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي”.

وقال الشيخ الخزعلي إنه “يجب التحقق من قبل لجنة فنية متخصصة فيما يخص الانفجار في منزل رئيس الوزراء”، وأضاف أنه “إذا لم يكن انفجاراً عرضياً وكان استهدافاً حقيقياً فأننا ندين هذا الفعل بكل صراحة ويجب البحث عن منفذي العملية ومعاقبتهم وفق القانون”.

وأوضح الشيخ الخزعلي “إذا ثبتت صحة الاستهداف فانها محاولة لخلط الأوراق لمجيئها بعد يوم واحد على جريمة قتل المتظاهرين والاعتداء عليهم وحرق خيمهم”، وتابع “حذرنا قبل أيام قليلة من نية أطراف مرتبطة بجهات مخابراتية بقصف المنطقة الخضراء والقاء التهمة على فصائل المقاومة”.

وجاء الرد ولزوم الحد والتهديد المبطن ورؤية المستقبل وتوضيح مبررات ماسيحدث وفاض الكيل وبدأ استعراض العضلات الايرانية وبشكل مفضوح واثبات ان العراق محافظة ايرانية وتابع لها عقائديا وسياسيا واقتصاديا ومائيا وبتروليا , ومن يهمس بعدم الموافقة فطائرات مسيرة وتفجيرات واغتيالات وبلحظة حمق وغضب وعجلة سقطت كل الاقنعة وسلاما لقيس الخزعلي و ليث الخزعلي والخال والعسكري و أبو زينب اللامي وامي ووهاب الطائي وحيدر الساعدي ورنكو وابو فدك ,,,,,,,وحيث صرح المجاهد والمقاوم وشيخ الارهاب ( ولعنة الله على بوكا التي فرت الديلكو) ….

اولا : ندين وبشدة استعمال القوات الامنية للسلاح الحي في مواجهة المتظاهرين السلميين.

ثانيا : يجب ان تتم محاسبة الافراد الذين اطلقوا النار وقتلوا المتظاهرين واصابوهم وكذلك من هذه اصدر الاوامر كائنا من كان، ومن ناحيتنا فلن نرضى ابدا باي محاولة تستر على الآمر والفاعل.

ثالثا : ندعو كل الاحبة المتظاهرين الى ضبط النفس وعدم الاندفاع وتفويت الفرصة على كل من يريد استغلال الاحداث لتضييع حقوقكم المشروعة.

رابعا : ندعو قواتنا الأمنية الى الوقوف مع ابناء شعبهم وان لا يكونوا اداة لتنفيذ الاوامر الخبيثة وغير القانونية في استهداف اخوانهم المتظاهرين.

خامسا : نحذر من محاولات اطراف مرتبطة بجهات مخابراتية تخطط لقصف المنطقة الخضراء والقاء التهمة على فصائل المقاومة.

|||من المؤسف أن يتحول الخزعلي، وأمثاله من قادة “الحشد”، إلى جسم شرعي، يضرب كل امكانيات الشراكة في العراق، فـ “اتحاد القوى العراقية”، و”القائمة الوطنية”، عدّا تشريع قانون “الحشد الشعبي” بمنزلة “الطعنة لمبدأ الشراكة، وتنصُل من الاتفاقيات السياسية؛ ما يستدعي إعادة النظر في تقييم الشركاء السياسيين”.

ليس هذا فحسب، فقوات “الحشد الشعبي” ستصبح، وبشكل قانوني، ميليشيا رسمية، أشبه ما تكون بالحرس الثوري الإيراني، وامتدادًاً له|||.

ولربما الطرف الثالث ولمرة اخرى او استخدام نفس المبخرة ولاكن الحرمل فاسد , ولاضير من التبرير ولايكون مدعاة للتبخير !

تحالف الفتح، رد على هذه الاتهامات، بتبرئة الجهات “الخاسرة” في الانتخابات من هذ الاستهداف، متهماً مخابرات دول الخليج، ومنها الامارات والكويت، بالوقوف وراء هذا الهجوم، بهدف “الايقاع” بين الكاظمي والكتل الشيعية.

القيادي في منظمة بدر التابعة لتحالف الفتح، فخري سدخان، قال لشبكة رووداو الإعلامية، يوم الأحد (7 تشرين الثاني 2021)، إن “الجهات التي تقف وراء الهجوم على رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي هي جهات قد تكون دخلت على الخط لإحداث بلبلة وخلل في العملية السياسية في البلاد”، مضيفاً أن “هناك من يقول ان الجهات الخاسرة في الانتخابات تقف وراء هذا الاستهداف، لكنني اقول ان هذه الجهات بعيدة كل البعد عما حصل، بل أن هناك جهات تريد ان توقع بين الكاظمي والكتل السياسية الاخرى”.

“جهات خارجية دخلت على الخط لاحداث انقسام بين الكتل الشيعية والكاظمي، واستغلت فرصة الخلاف الحالي وخروج بعض الكتل السياسية للمطالبة بالعد والفرز اليدوي”، وفقاً لسدخان، الذي أكد أن “الكتل الخاسرة ليست لها علاقة بالأمر وانما جهات خليجية تستغل الفرصة دائماً، وخاصة المخابرات الاماراتية والكويتية، لاحداث خلل في الوضع الامني بالعراق وهي لا تريد استقرار العراق اطلاقاً”، حسب قوله.

في ذات السياق، حذّر عضو ائتلاف دولة القانون كاطع الركابي، من أن استهداف منزل رئيس الوزراء العراقي

مصطفى الكاظمي، ستكون له “تداعيات كبيرة”، مشيراً الى أن “زعيم عصائب أهل الحق قيس الخزعلي، سبق

أن حذّر من احتمال قيام جهات بقصف المنطقة الخضراء، في سبيل توجيه التهم الى الحشد الشعبي”.

وقال الركابي لشبكة رووداو الإعلامية، يوم الأحد (7 تشرين الثاني 2021)، إن “ما حدث ليلة أمس هو حدث كبير

وله تداعيات كبيرة في الساحة”، عاداً اياه “الأول من نوعه في استهداف منزل رئيس وزراء منذ 2003”.

أما بشأن الجهة التي لديها القابلية على استهداف منزل رئيس الوزراء بطائرة مسيّرة، ذكر الركابي أنه “لا نعلم ما

هي الاجراءات او التداعيات التي من الممكن ان تكون على الساحة، المفروض بالحكومة ان تحدد من هي الجهة

التي تقف وراءها، او من هي الجهة التي لديها القابلية بالقصف عبر المسيّرات”، معرباً عن أمله في أن “تكون

الامور جيدة، ولا تؤثر على وضع الانتخابات او الوضع العام، لاسيما انه جاء بعد الاحداث التي تتعلق بالمتظاهرين،

وقد يكون له تأثير مباشر على هذه المسألة، لذا نأمل من كل الاطراف التعامل مع المسألة بروية”.

“كان هنالك تحذير من قيس الخزعلي مؤخراً، من ان يتم استهداف المنطقة الخضراء من قبل طرف آخر، في سبيل

توجيه التهم الى الحشد الشعبي”، وفقاً للركابي، الذي رجّح أن “يكون هناك طرف يؤجج الوضع ومستفيد من هذه

الحالة”.

ورغم هذه التطمينات من ان “الخاسرين” في الانتخابات لا يقفون وراء الهجوم على منزل الكاظمي، الا أن الايام

المقبلة، قد تشهد تطورات أمنية وردود أفعال من طرفي الحكومة والجهات المعترضة على نتائج الانتخابات، مما قد

يرسل رسائل لا تبعث على التفاؤل في الشارع العراقي، والذي يترقب تشكيل الحكومة المقبلة، بأسرع وقت

ممكن، وبلا مناكفات ومصادمات بين الخصوم السياسيين. و

ومامعنى التصريح بانهم سوف يقتصون من الحكومة وفي الوقت والمكان المعينين— ومعمم يقول الساعدي مالتنه ولاتديرون بال –شنو نزاع عشائري لو حرب ضد داعش لو القاعدة !!!

واشترط الخزعلي ان يكون الاستهداف “حقيقيا” ليعرب عن إدانته، داعيا الى “وجوب البحث عن منفذي هذه العملية ومعاقبتهم وفق القانون”.

دعا الى “تشكيل لجنة فنية متخصصة وموثوقة” للتحقق من “الانفجار” في منزل رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي.

وقال في تغريدة له على منصة التواصل (تويتر) “بعد مشاهدتنا لصور الانفجار الذي حصل في منزل رئيس الوزراء وملاحظة عدم وقوع ضحايا، فإننا نؤكد على ضرورة التحقق منه، من قبل لجنة فنية متخصصة وموثوقة”.

وأضاف “اذا لم يكن الانفجار عرضيا، او ما شابه وكان استهدافا حقيقيا ، فاننا ندين هذا الفعل بكل صراحة ويجب البحث بجد عن منفذي هذه العملية ومعاقبتهم وفق القانون، لانها أكيدا محاولة لخلط الأوراق لمجيئها بعد يوم واحد على الجريمة الواضحة بقتل المتظاهرين والاعتداء عليهم وحرق خيامهم”.

ولفت الخزعلي الى تحذير سابق له “من نية اطراف مرتبطة بجهات مخابراتية بقصف المنطقة الخضراء والقاء التهمة على فصائل المقاومة”.

واشترط الخزعلي ان يكون الاستهداف “حقيقيا” ليعرب عن إدانته، داعيا الى “وجوب البحث عن منفذي هذه العملية ومعاقبتهم وفق القانون”.

دعا الى “تشكيل لجنة فنية متخصصة وموثوقة” للتحقق من “الانفجار” في منزل رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي.

وقال في تغريدة له على منصة التواصل (تويتر) “بعد مشاهدتنا لصور الانفجار الذي حصل في منزل رئيس الوزراء وملاحظة عدم وقوع ضحايا، فإننا نؤكد على ضرورة التحقق منه، من قبل لجنة فنية متخصصة وموثوقة”.

وأضاف “اذا لم يكن الانفجار عرضيا، او ما شابه وكان استهدافا حقيقيا ، فاننا ندين هذا الفعل بكل صراحة ويجب البحث بجد عن منفذي هذه العملية ومعاقبتهم وفق القانون، لانها أكيدا محاولة لخلط الأوراق لمجيئها بعد يوم واحد على الجريمة الواضحة بقتل المتظاهرين والاعتداء عليهم وحرق خيامهم”.

ولفت الخزعلي الى تحذير سابق له “من نية اطراف مرتبطة بجهات مخابراتية بقصف المنطقة الخضراء والقاء التهمة على فصائل المقاومة”.

وصف المحلل السياسي حيدر البرزنجي، عملية استهداف منزل الكاظمي بـ “المسرحية”.عاشت ايدك ابو اختصاص

وقال في تغريدة له على (تويتر) ، ان “المسرحية يجب ان تكتشف ، مطالبا “بالتحقيق الفوري وامام الجميع ويكون من قبل جهات اختصاصية مهنية كي يتم الكشف عما حصل ويتضح زيف المدعى”.

وأضاف، ان الذي استهدف المنزل “قد تكون جهة دوليا خارجية، لافتا الى ضرورة التحقيق بالوسيلة التي استهدفت المنزل هل هي مسيرة ام صاروخ ؟”.

وأضاف، ان “اهل الاختصاص يعلمون بصعوبة تحليق طيران مسير فوق الخضراء”.

وبسرعة كبيرة وبذكاء البس غيره الطربوش والكلاو وهو براء::: الى ذلك عد زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، اليوم الاحد، عملية استهداف منزل رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي عمل مرفوض ومدان.

وقال في بيان مقتضب، تلقته (بغداد اليوم)، ان “هذه العملية تصعيد في الوضع الامني العام الذي يعاني من تحديات وخروقات متزايدة”.

ودعا الى “معالجة الامور بحكمة وروية بعيدا عن العنف وندعو الى الشعور بالمسؤولية والهدوء، ومنح العقلاء من السياسيين فرصة معالجة الامور بعيدا عن ردود الافعال المتشنجة”.

واكد على “استمرار التحقيقات النزيهة في احداث الايام الماضية من قتل المعتصمين واستخدام مفرط للقوة، مشيرا الى، ان “واجب الجميع هو ابعاد اجواء التوتر الامني والالتزام بالاساليب الديمقراطية الدستورية”.

وبين المالكي ، ان “الايادي الارهابية و اعداء العراق ينتظرون هذه الفرص لادامة القلق الامني واستهداف العراق واهله ومنع بناء الدولة ومؤسساتها الدستورية وضرب استقرارها وديمومتها والعودة بالعراق الى الحقبة الظلماء”.

ولفت الخزعلي الى تحذير سابق له “من نية اطراف مرتبطة بجهات مخابراتية بقصف المنطقة الخضراء والقاء التهمة على فصائل المقاومة , وحاشا ان يتم ذلك باتهام الموالين واصحاب العقيدة والحكمة والبررة وأتباع ايران الاسلامية!!! ”.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here