بيان آلفلاسفة لِسَنة 2022م

بيان آلفلاسفة لِسَنة 2022م :
كآلسّنين الماضيّة أصدرنا بآلنيابة عن فلاسفة ألعالم ألبيان ألكونيّ لِسَنة 2022م و تضمّنَ قضايا آلعالم ألأساسيّة آلرّاهنة : جذورها ؛ عِللها ؛ مستقبلها ؛ إفرازاتها عبر العناوين التالية :
لماذا يزداد آلفساد و الظلم في البلاد مع تقدّم آلتكنولوجيا؟
دور ألسّياسة ألمُجرّدة عن ألقيم في فساد و مسخ العَالم ؟
معنى آلسّياسة و آلعَمل ألسّياسيّ في (آلفلسفة الكونيّة) ؟
وهم ألمعرفة؟
ماهيّة و مفهوم ألفلسفة الكونيّة لتحقيق العدالة بدل الطبقيّة؟
مشكلتنا في آلفكر و قضايا آلمنهج؟
قلق ألأسئلة و غياب المنطق؛ أزمة كبرى!؟
ماهيّة ألجّمال في الفلسفة الكونيّة ألعزيزيّة؟
لماذا آلجّمال مجهول حتى عند آلعلماء و الطبقة ألمثقفة؟
ألجّمال أفضل نهجٍ لمعرفة ألأسرار ثمّ آلعشـق لوصول مدينة السلام؟
ألفلسفة الكونيّة لا تؤمن بآلجغرافيا, و لا بحدود ألفكر .. لأنها تبغي تحقيق السّعادة بعد آلتّخلص من آلكثرة بإتجاه الوحدة؟
و في آلخاتمة عرضنا سرّ همّ وغاية الرّسول الخاتم(ص) وسبب بكائه ألمتكرّر و شكوكه في تحقيق ألإستقامة بهداية الناس بعد أن فرضه الله لضمان مستقبل الأمّة و عزّتها, حيث نرى اليوم قد وقع العكس للأسف, بينما (الأسلام) و كما قال آينشتاين؛ (إنّ الآسلام هي آلقوة التي خُلقت ليحل بها السلام في العالم)https://www.youtube.com/watch?v=xeIoyRxp3nI و هكذا كان سقراط يبكي في لحظاته الأخيرة قبل أعدامه لخوفه على الأمانة أن تبقى بلا حامل و محمل لهداية الناس, لهذا تأمّلنا في النهاية بكلّ تواضع و رجاء الأساتذة و الجّامعييين و المُثقفين و الكُتّاب و المفكريين و الفلاسفة بدراسته و تفعيله و نشره عبر الحصص و الدروس و المنتديات الفكريّة و وسائل الأعلام التي باتت تُمثّل منابع آلفتنة و الفساد في العالم بعكس ما يدّعون ويشيعون في الظاهر أنهم يريدون تحقيق التواصل بين الناس بكل وسيلة ممكنة إلّا القيم الإنسانية العليا! لأنهم في الحقيقة يبغون تحقيق الفساد بمسخ قلوب الناس و توجيههم نحو المادة و الجنس بقيادة آلشركات الخمسة الكبرى :
(الفيس بوك وتويتر وكَوكَل وأمازون ومايكروسافت), و للأطلاع على تلك الحقائق الكبرى مع تفاصيلها عبر آلرّابط آلتالي :
https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%81%D9%87-%D9%84%D8%B3%D9%86%D9%87-2022%D9%85-pdf#rating
ألعارف ألحكيم عزيز حميد مجيد

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here