المشتركات بين المذهب الجعفري والمذاهب الاربعة في القرآن الكريم (ح 8) (الايمان بالقرآن الكريم)

الدكتور فاضل حسن شريف

تؤمن المذاهب الإسلامية الأربعة والمذهب الجعفري بنزول القرآن الكريم كما في آيات منها (البقرة 185)، و (المائدة 101)، و (الإسراء 82)، و (طه 2)، و (الفرقان 32)، و (الإنسان 23)، و (يوسف 2)، و (طه 113). وقراءة القرآن الكريم وردت في آيات منها (الأعراف 204)، و (النحل 98)، و (الإسراء 45)، و (المزمل 20)، و (الانشقاق 21)، و (الإسراء 106)، و (القيامة 18)، و (الأعلى 6)، و (العلق 1)، و (العلق 3)، و (الاسراء 14).

وتؤمن المذاهب الأربعة والمذهب الجعفري بأن القرآن مجيد (ق 1)، و (البروج 21)، و كريم (الواقعة 77)، و مبين (الحجر 1)، و عظيم (الحجر 87)، و حكيم (يس 82)، و عربي (الزمر 28)، و (فصلت 3)، و (الشورى 7)، و (الزخرف 3).

وتؤمن المذاهب الخمسة كل ما يتعلق بالقرآن الكريم من ترتيل (المزمل 4)، و تدبر (النساء 82)، و (محمد 24)، وإيحاء (الأنعام 19)، و (طه 114)، و هداية (الإسراء 9)، و (ال عمران 138)، و وتلاوة (النمل 92)، و (يونس 61)، (فاطر 29)، و (البقرة 121)، و عدم هجر (الفرقان 30)، و ذكر (الإسراء 41)، و (الإسراء 46)، و (القمر 17)، و (القمر 22)، و (القمر 32)، و (القمر 40)، و (ص 1)، و استماع (فصلت 26)، و (الأحقاف 29)، و جمع (القيامة 17).

وتؤمن المذاهب الخمسة في كل ما يتعلق بالقرآن الكريم من ترتيل (المزمل 4)، و تدبر (النساء 82)، و (محمد 24)، وإيحاء (الأنعام 19)، و (طه 114)، و هداية (الإسراء 9)، و (ال عمران 138)، و وتلاوة (النمل 92)، و (يونس 61)، (فاطر 29)، و (البقرة 121)، و عدم هجر (الفرقان 30)، و ذكر (الإسراء 41)، و (الإسراء 46)، و (القمر 17)، و (القمر 22)، و (القمر 32)، و (القمر 40)، و (ص 1)، و استماع (فصلت 26)، و (الأحقاف 29)، و جمع (القيامة 17).

وورد ذكر قرآن الفجر (الإسراء 78)، وان فيه امثال (الروم 58)، و (الزمر 27).، وأنه معجزة (الإسراء 88)، و (الرعد 31)، و حاكم (المائدة 48)، و نور (الشورى 52)، وشرعة ومنهاج (المائدة 48)، وآخر الكتب السماوية (ال عمران 3-4)، و موعظة (ال عمران 138)، و نذير (الفرقان 1)، و (الأنعام 19)، وتبيان (النحل 89). وورد ذكر القرآن مع كتب سماوية (التوبة 111). و وردت الآية المباركة “وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ” (القمر 17) (القمر 22) (القمر 32) (القمر 40).

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here